بمناسبة بدء العام الدراسي.. اعرف عقوبة تعاطي سائقي أتوبيسات المدارس مخدرات
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
حارب قانون المرور متعاطى المواد المخدرة أثناء القيادة على الطرق ومنعهم من السير برخص السيارات حال ثبوت التعاطي ووضع له العديد من العقوبات بالتزامن مع اقتراب بداية العام الدراسى الجديد ومعاقبة المخالفين من سائقى أتوبيسات المدراس، حيث نص القانون في مواده على التالى :
**ووفقا لنص المادة 76 من قانون المرور الحالي فإنه "يعاقب كل من قاد مركبة وهو تحت تأثير مخدر أو مسكر أو السير عكس الاتجاه في الطريق العام داخل المدن أو خارجها بالحبس مدة لا تقل عن سنة"
**كما أنه إذا ترتب على القيادة تحت تأثير مخدر أو المسكر أو السير عكس الاتجاه إصابة شخص أو أكثر يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين وغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه.
**وحال ترتب على ذلك وفاة شخص أو أكثر أو إصابته بعجز كلي يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 3 سنوات ولا تزيد على 7 سنوات وغرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه.
كما أقر القانون، أنه يجب سحب رخصة القيادة عند ضبط قائد المركبة لأول مرة يقودها تحت تأثير خمر أو مخدر وعند امتناع قائد المركبة عن الفحص الطبى أو لجوئه إلى الهرب عند تقرير فحصه طبيا أو إحالته للفحص الطبى للاشتباه فى وقوعه تحت تأثير خمر أو مخدر وفقا للمادة 66 من القانون تسحب لمدة 90 يوما .
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: العام الدراسى الجديد اخبار الحوادث قانون المرور اخبار عاجلة تحت تأثیر لا تقل عن
إقرأ أيضاً:
لجنة توفيق أوضاع مراكز الإيواء بالخرطوم تضع ترتيبات الإنتقال لمواقع بديلة دعما لاستقرار العام الدراسي
عقدت لجنة توفيق أوضاع نزلاء مراكز الإيواء اجتماعها الدوري، الأحد، برئاسة المدير العام لوزارة التنمية الإجتماعية الأستاذ صديق فريني.بحثت اللجنة ترتيبات الانتقال لمواقع بديلة عن المدارس وبدء خطوات عملية لاكمال إنفاذ قرار ولاية الخرطوم باستئناف الدراسة وتمكين كل الطلاب لإيجاد مقاعد للدراسة وهي لجنة مشتركة تضم كافة الجهات ذات الصلة.واجرت اللجنة مشاورات مع المجموعة الإعلامية المساندة برئاسة المدير العام لوزارة الثقافة والاعلام والسياحة الطيب سعدالدين وضمت في عضويتها عددا من الإعلاميين.ورحّب فريني بالحضور مستعرضا أهم ما تم في هذا الملف المهم خاصة الزيارات الميدانية التي تمت إلى مراكز الإيواء والمواقع البديلة ولجنة الإسناد النفسي والإجتماعي والتزام والي الخرطوم بتوفير المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى تقرير مدير مراكز الإيواء والذي كشف عن استجابة (742) اسرة للعودة الطوعية لمنطقة الشرفية بالقماير باعتبارها من المناطق الآمنة وتتوفر فيها كل الخدمات.كما أمن الاجتماع على أهمية توفير كافة الخدمات في المواقع البديلة واعانة الأسر التي قررت العودة إلى منازلها.من جهته قال المدير العام لوزارة الثقافة والاعلام والسياحة ان الإعلام شريك أصيل في ترتيبات استعادة الحياة وتشجيع المواطنين للعودة إلى منازلهم وان التعليم يأتي على رأس الأولويات استجابة لرغبة الأسر التي صمدت طوال فترة الحرب والحرص على مستقبل ابناءهم التعليمي.وأضاف هناك ظروف أجبرت المواطنين إلى ترك منازلهم قسرا لكن مع الانتصارات الاخيرة والمجهودات التي تقوم بها ولاية الخرطوم لتهيئة الأحياء السكنية فان فرص العودة للمنازل صارت الآن مشجعة وفي ذات الوقت فان سلطات الولاية تقدر تماما أوضاع المواطنين الذين تشهد مناطقهم عمليات عسكرية نشطة فلابد من توفير بدائل لايوائهم تتوفر فيها كل الخدمات.في السياق أمن الإجتماع على مشاركة أئمة المساجد والدعاة والرياضيين في برامج التوعية والأنشطة الرياضية كجزء من برنامج العودة الطوعية، ووجه فريني ببدء العمل فورا كل حسب المهام المحددة له مشيرا إلى استعداد الوالي لدعم خطط وبرامج اللجنة مع استعداد المنظمات للمساهمة في دعم المواقع البديلة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب