القوس: فرصة للنصراويين استغلال غياب رونالدو ويلغون عقد كاسترو
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
ماجد محمد
وجه الإعلامي الرياضي، بتال القوس، رسالة للإدارو النصراوية، وذلك لإلغاء عقد المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي، البرتغالي لويس كاسترو.
وقال القوس، عبر تغريدة نشرها على حسابه على منصة إكس: “على النصراويين، استغلال غياب لاعب الفريق كريستيانو رونالدو، في العراق، ويلغون عقد كاسترو”.
وكانت تقارير صحفية كثيرة أشارت في الفترة الماضية، أن رونالدو، هو الذي يعيق الإدارة النصراوية، عن إقالة مواطنه كاسترو.
وتعادل النصر مع الشرطة العراقي إيجابيًا 1-1،حيث يستعد العالمي لثاني جولاته في دوري أبطال آسيا للنخبة، أمام ضيفه الريان القطري، على ملعب الأول بارك بالرياض.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر رونالدو كاسترو
إقرأ أيضاً:
شكاوى متزايدة من استغلال المرضى اليمنيين في الهند بين النصب وتهريب الأدوية
الصورة أرشيفية
يواجه المرضى اليمنيون الذاهبون إلى الهند للعلاج والعائدون منها على حد سواء، تحديات متزايدة من قبل سماسرة الترجمة وبعض الجهات المشبوهة بتهريب الأدوية.
مصدر مطّلع، أفاد محرر وكالة خبر، بأن أبرز هذه التحديات، تتمثل في النصب عليهم من خلال الحصول على عمولات من المستشفيات، وأجور الترجمة مما يؤدي إلى رفع تكاليف العلاج بشكل كبير وغير مبرر.
وبحسب المصدر، يتم إقناع واستغلال المرضى تحت الإحراج بحمل كراتين أو أمتعة تحتوي على أدوية مهربة تحت مبرر أنها "مساعدة إنسانية"، بينما هي في الحقيقة جزء من شبكة تهريب تستغل الموقف الصحي والنفسي للمرضى.
وفي مناشدة عاجلة إلى وزارة الخارجية في الحكومة اليمنية المعترف بها، ممثلة بالسفارة والقنصلية اليمنية في الهند، طالب المرضى بالتدخل وحمايتهم من هذا الاستغلال، وتشديد الرقابة على هذه الجهات التي تضر بمصالح المرضى وتعرضهم للمساءلة القانونية عند وصولهم إلى مطار عدن.
وكانت أكدت سلطات مطار عدن الدولي أنها تبذل جهودًا كبيرة لضبط الأمتعة المشبوهة والتصدي لأي محاولات تهريب للأدوية.
وشددت على أنها لن تتهاون مع المتورطين في هذه الأعمال، سواء كانوا مسافرين أو سماسرة، مؤكدة أنها سترفع تقارير رسمية إلى السلطات الهندية لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة ضدهم.
ودعت سلطات المطار، المرضى والمسافرين إلى توخي الحذر وعدم القبول بحمل أية أمتعة لا تخصهم بشكل مباشر، مشيرة إلى أن مثل هذه الأعمال تضر بالمواطن اليمني سواء داخل اليمن أو خارجه، وتؤثر سلبًا على سمعة البلاد في المحافل الدولية.