ماذا يحدث لجسمك عند تناول ماء الأرز؟.. لن تصدق النتائج
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
اتباع عادات صحية في الصباح الباكر تساعد في الحفاظ على الجسد معافى، من بين هذه العادات يبرز شرب ماء الأرز كخيار مفيد للجسم، إذ يُعد مصدرًا طبيعيًا مشبعا بالعناصر الغذائية التي تجعله شرابًا مثاليًا، يساعد على علاج الكثير من التهابات وأمراض الجسم.
ماذا يحدث لجسمك عند تناول ماء الأرز؟تناول كوب من ماء الأرز يوميًا عادة صحية مُفيدة للجسم، وبحسب صحيفة «تايمز أوف إنديا»، فإن له دورًا رئيسيًا في علاج التهابات الجسم، وفي هذا الشأن تحدث الدكتور محمد عفيفي، أخصائي التغذية العلاجية، أن ذلك بسبب أن الأرز يعمل على إنتاج الأنزيمات الهضمية وحمض المعدة، ويقلل من تكوّن الحصوات، لكن من المُستحسن استشارة طبيب.
وأضاف «عفيفي»، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن فوائد ماء الأرز تتمثل في التالي:
يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم. يعزز إدرار البول. يعمل على تنظيف الكلى. تطهير المسالك البولية. تقليل تجمع الأملاح والمعان. علاج البشرة. منع تراكم الدهون في البطن. منع تراكم الأملاح. إزالة السموم من الجسم. تحسين مستويات الطاقة الإجمالية. تعزيز صحة الميكروبات المعوية. بناء المناعة بصورة سليمة وتقويتها. الوقاية من الأمراض المزمنة. طريقة عمل ماء الأرزونقدم لكم طريقة عمل ماء الأرز بحسب موقع «lifestyle»، المختص في الشئون الصحية في المنزل:
ضعي في الحلة ثلاث ملاعق كبيرة من الأرز الأبيض. أضيفي كوبين من الماء. اتركي هذا الخليط يطهى لمدة تتراوح بين 20 إلى 30 دقيقة. صفي الماء واتركيه يبرد. يمكن تخزين ماء الأرز في الثلاجة لمدة أسبوع واستخدامه أكثر من مرة. نصائح للاستفادة من ماء الأرزوبحسب موقع «the time of india» للحصول على أفضل الفوائد، يُنصح بالتالي:
تناول كوب من ماء الأرز ودهنه على البشرة يوميًا. تجنب إضافة أي شيء أخر عليه للحصول على الفوائد الكاملة دون إضافات غير ضرورية. تجنب تركه في المطبخ دون الثلاجة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماء الأرز فوائد ماء الأرز علاج البشرة ماء الأرز
إقرأ أيضاً:
ماذا يحدث للجسم عند تناول الأفوكادو؟
الأفوكادو، واحد من أكثر الأطعمة المغذية على وجه الأرض، وهو عنصر شائع في الأنظمة الغذائية الصحية.
ماذا يحدث للجسم عند تناول الافوكادو ؟تتميز هذه الفاكهة بقوامه الكريمي ونكهته الغنية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لمجموعة واسعة من الوصفات، من السلطات إلى العصائر،وفقا لما نشره موقع هيلثي.
صحة القلب:
الأفوكادو غني بالدهون الأحادية غير المشبعة، وهي نوع من الدهون الصحية التي تساهم في تقليل مستويات الكوليسترول الضار (LDL) وزيادة الكوليسترول الجيد (HDL). هذا التأثير الإيجابي على مستويات الكوليسترول يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب. بالإضافة إلى ذلك، يحتوي الأفوكادو على البوتاسيوم، وهو معدن ضروري لتنظيم ضغط الدم والحفاظ على صحة الشرايين.
دعم صحة الدماغ:
يُعتبر الأفوكادو مصدرًا ممتازًا لفيتامين E، وهو مضاد أكسدة قوي يحمي خلايا الدماغ من التلف الناتج عن الجذور الحرة. كما أن أحماض أوميغا-3 الموجودة فيه تعزز من وظائف الدماغ، وتحسن من القدرة على التركيز والذاكرة، خاصة لدى كبار السن.
مصدر غني بالمغذيات:
إلى جانب الدهون الصحية، يحتوي الأفوكادو على مجموعة من الفيتامينات والمعادن، بما في ذلك فيتامين K، الذي يعزز صحة العظام، وفيتامين B الذي يدعم وظائف الجسم الحيوية. كما أن الألياف الغذائية فيه تُحسن الهضم وتعزز الشعور بالشبع.
الاستخدامات المتعددة:
الأفوكادو متعدد الاستخدامات في المطبخ. يمكن استخدامه كمكون أساسي في السلطات، أو دهنه على الخبز كبديل صحي للزبدة. كما يُضاف إلى العصائر لإضفاء نكهة كريمية ومغذية.
كيف تدمجه في نظامك الغذائي؟
من السهل إضافة الأفوكادو إلى وجباتك اليومية. جرّب تقطيعه إلى شرائح وإضافته إلى السلطة، أو مزجه مع عصير ليمون وزيت زيتون للحصول على صلصة طبيعية.
جدير بالذكر أن الأفوكادو ليس مجرد طعام، بل هو خيار صحي يضيف قيمة غذائية كبيرة لنظامك الغذائي. فهو يحمي القلب، يدعم وظائف الدماغ، ويحسن الصحة العامة، مما يجعله إضافة مثالية لكل من يسعى لعيش حياة صحية.