عنصر طبيعي لتنظيف الفرن من الشحوم والدهون.. «هيرجع يلمع في دقائق»
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
يُعد تنظيف الفرن مهمة يؤجلها معظم الناس لأطول فترة ممكنة، في ظل صعوبة إزالة الدهون المتراكمة على باب الفرن الزجاجي، ورغم أن الخل يعد من أكثر مواد التنظيف شيوعًا، لكنه لا يستطيع تفتيت الدهون أو الطعام، ولكن هناك مادة بسيطة في المطبخ يمكنها تحقيق ذلك في دقائق.
«أسهل محلول تنظيف يمكنك صنعه»، هكذا وصف موقع «دايلي إكسبريس» العنصر الطبيعي الذي يمكن استخدامه لتنظيف الفرن، والذي ينظف الأبواب في أسرع وقت ممكن من الطعام والشحوم التي قد تحترق على سطح الزجاج ما يجعل إزالتها أكثر صعوبة.
بحسب التقرير هناك طريقة بسيطة لتنظيف باب الفرن بشكل طبيعي دون استخدام مواد كيميائية قاسية، حيث تبين أن أفضل منظف للفرن هو صودا الخبز.
داران، خبير التنظيف في إحدى الشركات العالمية، أشار إلى أنه أجرى اختبارًا باستخدام العديد من المنظفات المختلفة واكتشف أن صودا الخبز هي الأفضل لتفتيت الشحوم.
وأوضح: «إن أحد أكثر منظفات الفرن الطبيعية فعالية التي يمكنك استخدامها هو أبسطها، يعد صودا الخبز والماء أحد أسهل حلول التنظيف التي يمكنك صنعها، وهي في الواقع تحقق أفضل النتائج».
تعتبر صودا الخبز قلوية، ما يعني أنه عند خلطها بالماء يمكنها تفتيت الشحوم الحمضية والزيوت وبقع الطعام المحروقة ما يجعلها أسهل في التنظيف، كما أنها تتميز بقدرتها على الامتصاص بشكل سريع، وهذا هو السبب في أنها تعمل بشكل جيد للغاية في امتصاص الروائح غير المرغوب فيها في الثلاجات، بحسب الخبير.
ويستعرض «الوطن» في السطور التالية طريقة تنظيف فرن المطبخ بمواد طبيعية دون الحاجة إلى استخدام مواد كيميائية سامة:
خلط صودا الخبز والماء في وعاء لصنع عجينة. ضعي معجون صودا الخبز بالتساوي على باب الفرن واتركيه لمدة 30 دقيقة على الأقل بمجرد ترك المحلول لفترة من الوقت، استخدمي إسفنجة أو قطعة قماش لمسح باب الفرن اشطفي باب الفرن بالماء النظيفبعد هذه الخطوات سيعود باب الفرن لامعا ونظيفا مرة أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفرن تنظيف الفرن صودا الخبز تنظیف الفرن صودا الخبز
إقرأ أيضاً:
بركان: عمليات تنظيف مجاري الأودية كانت سبباً في تغير مسارات السيول
ليبيا – قال الناشط في مجال الإنقاذ عضو جمعية التيسير الأهلية، حسن بركان، إن عمليات تنظيف مجاري الأودية كانت سبباً في تغير مسارات السيول إلى مناطق بعيدة عن أحياء هذه المناطق.
بركان أكد في تصريح لموقع “العربي الجديد” أنه ليس بإمكان فرق الطوارئ فعل شيء سوى التحذير من المرور بالقرب من مجاري الأودية، أو توفير سيارات الإسعاف، في وقت لا تملك أي فرقة إنقاذ سيارات دفع رباعي تمكنها من الدخول إلى الأحياء التي تغمرها المياه لإجلاء أسر عالقة مثلاً.
وأثنى على جهود فرق الدفاع المدني الذي شكّل مجموعات بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية والبلديات لتنظيف مسارات الأودية للحد من فيضانها، مشيرا إلى أن أهم أعمالها كان إزالة الركام والمخلفات من مجرى وادي المجنيين الذي يصب في وسط العاصمة طرابلس.
الشباب والرياضة تواصل تنفيذ مهرجان ليالي مراكز الشباب ويصل للدقهلية