محمد الشرقي يلتقي سليمان العنتلي الفائز بالمركز الأول في «تحدي القراءة»
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةالتقى سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، الطالب سليمان خميس العنتلي بمناسبة تحقيقه المركز الأول في تحدّي القراءة العربي على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة، في الموسم الثامن ضمن فئة أصحاب الهمم.
وأكّد سموّه خلال اللقاء، أهمية القراءة ودورها في تنمية العقول وتوسيع آفاق المعرفة، مشيراً إلى حرص صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، على دعم وتشجيع المبادرات الثقافية التي تعزز من حب التعلم والقراءة ودعم الموهوبين، باعتبارها محوراً رئيساً لتحقيق التنمية المستدامة في الدولة، والمساهمة الفعّالة في نهضة الوطن، وبناء دعائم نهضته.
وهنّأ سموه، الطالب سليمان خميس العنتلي وأسرته ومُعلّميه على هذا الإنجاز المتميز، داعياً إلى الاستثمار في تعزيز حب القراءة، وتوفير الدعم لتطوير مهارات شباب المستقبل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد الشرقي الفجيرة تحدي القراءة العربي القراءة الإمارات أصحاب الهمم
إقرأ أيضاً:
«محمد بن راشد للمعرفة» توزِّع 50 ألف كتاب
دبي: «الخليج»
في إطار مشاركتها في فعاليات شهر القراءة الوطني، تُوزع مؤسَّسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة 50 ألف كتاب على الأسر والأفراد في عدة مناطق بمختلف إمارات الدولة وعدد من الجهات الحكومية بدبي، وذلك ضمن مبادرة «عائلتي تقرأ» الهادفة لتحسين مستويات المعرفة وتشجيع جميع أفراد المجتمع على القراءة.
وتتميز الكتب والإصدارات المعرفيَّة المُقدَّمة بقيمتها العالية ونجاحاتها العالمية، وتغطي مجالات الأسرة والطفل والإدارة والعديد من الموضوعات الأخرى المُلهمة.
وسيتم توزيع 20 ألف كتاب ضمن صناديق عائلتي تقرأ للأُسر، فيما سيتم توزيع باقي الكتب على الجهات الحكومية في دبي، وذلك لتشجيع مختلف شرائح المجتمع على تعزيز القراءة وتبنيها عادةً يومية.
وقال جمال بن حويرب، الرئيس التنفيذي للمؤسَّسة: «تستلهم مبادرة عائلتي تقرأ أهدافها من الرؤية السديدة لقيادتنا الرشيدة في أهمية ترسيخ القراءة ممارسةً يومية في المجتمع لبناء جيل مثقف ومطلع. وتمثل رسالة متجددة نوجهها لكل أسرة، إيماناً منا بأن بناء المجتمعات يبدأ من مكتبة الأسرة وما تقدمه لأفرادها من معرفة، ونحن في المؤسَّسة حريصون على مواصلة إطلاق مبادراتٍ فاعلة تمكننا من الوصول لأكبر شريحة ممكنة من أفراد المجتمع في مختلف مناطق الدولة».
وركَّزت المبادرة على الأسر الإماراتية بشكلٍ عام وفئة الشباب بشكلٍ خاص، وكذلك موظفي عدد من الدوائر الحكومية وأسرهم، وشهدت تفاعلاً واسعاً من المشاركين، حيث بلغ عدد الجهات الحكومية والخاصة التي انضمت إليها أكثر من 35 جهة، وبلغ عدد المستفيدين منها أكثر من 50 ألف أسرة إماراتية.