محمد الشرقي يلتقي سليمان العنتلي الفائز بالمركز الأول في «تحدي القراءة»
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلة «تريندز» ينظم مؤتمره السنوي الدولي الرابع في اليابان عمار بن حميد يبحث تعزيز التعاون مع الصينالتقى سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، الطالب سليمان خميس العنتلي بمناسبة تحقيقه المركز الأول في تحدّي القراءة العربي على مستوى دولة الإمارات العربية المتحدة، في الموسم الثامن ضمن فئة أصحاب الهمم.
وأكّد سموّه خلال اللقاء، أهمية القراءة ودورها في تنمية العقول وتوسيع آفاق المعرفة، مشيراً إلى حرص صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، على دعم وتشجيع المبادرات الثقافية التي تعزز من حب التعلم والقراءة ودعم الموهوبين، باعتبارها محوراً رئيساً لتحقيق التنمية المستدامة في الدولة، والمساهمة الفعّالة في نهضة الوطن، وبناء دعائم نهضته.
وهنّأ سموه، الطالب سليمان خميس العنتلي وأسرته ومُعلّميه على هذا الإنجاز المتميز، داعياً إلى الاستثمار في تعزيز حب القراءة، وتوفير الدعم لتطوير مهارات شباب المستقبل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد الشرقي الفجيرة تحدي القراءة العربي القراءة الإمارات أصحاب الهمم
إقرأ أيضاً:
عمر ياغي الفائز بجائزة نوابغ العرب.. إسهامات استثنائية في مجال الكيمياء الشبكية
أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، فوز البروفيسور عمر ياغي من الأردن، بجائزة نوابغ العرب عن فئة العلوم الطبيعية لعام 2024 تقديراً لإسهاماته الاستثنائية في مجال الكيمياء الشبكية.
قدّم البروفيسور عمر ياغي، أستاذ الكيمياء بجامعة كاليفورنيا، بيركلي، إسهامات استثنائية في مجال الكيمياء الشبكية.
وُلِد عمر ياغي في الأردن عام 1965. وأسهمت ابتكاراته في تطوير تطبيقات رائدة لمواجهة تحديات الطاقة، والمياه، والبيئة.
نشر أكثر من 300 بحث علمي. وحظيت أعماله بأكثر من 250.000 استشهاد علمي مما يعكس تأثيره العميق في علوم المواد وتطوير حلول مستدامة لمستقبل أفضل.
أخبار ذات صلة محمد بن راشد يهنئ البروفيسور عمر ياغي لفوزه بجائزة نوابغ العرب عن فئة العلوم الطبيعية استئناف الحركة التجارية على الحدود بين الأردن وسوريا
تعتبر إسهاماته رائدة وثورية في مجال الكيمياء الشبكية، حيث طور أساليب مبتكرة لربط الوحدات الجزيئية لتشكيل هياكل مفتوحة عبر روابط قوية أدت أبحاثه وابتكاراته إلى المساهمة في تطوير مواد متقدمة مثل الأطر الفلزية العضوية (MOFS) والأطر العضوية التساهمية (COFS).
تتميز هذه المواد بتطبيقاتها الواسعة التي تشمل التقاط الكربون، إنتاج الطاقة النظيفة، استخلاص المياه من الهواء، والتحفيز الكيميائي، مما يجعلها أساسية في مواجهة التحديات البيئية العالمية.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي