جريدة الحقيقة:
2025-03-18@05:33:36 GMT

“هقعده في البيت”..مصطفى كامل يُهدد حمو بيكا

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

عقد نقيب المهن الموسيقية المصرية الفنان مصطفى كامل، مؤتمراً صحافياً، الإثنين، للحديث عن أوضاع المغنين، والنقابة.

وتحدث مصطفى كامل، خلال المؤتمر، عن “مُطربي المهرجانات،” لافتاً إلى سعيه مُنذ توليه مهامه سعيه نقيباً للموسيقيين لتقليص هذه الظاهرة السلبية.
وفي هذا السياق، تحدث كامل، عن حمو بيكا، واتهمه بإثارة الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي، قائلاً: “لو فضل يعمل اللي بيعمله عشان تريند هقعده في البيت”.


كما تطرق مصطفى كامل إلى أزمة شيرين عبدالوهاب الأخيرة مع شركة روتانا، بسبب العقد بينهما، قائلاً إنها أمور مالية وقضائية لا دخل فيها للنقابة.

وعن أزمة محمد فؤاد مع طبيب مستشفى عين شمس، شدد مصطفى، على ضرورة دعم فؤاد، داعياً نقيب الأطباء ورئيس جامعة عين شمس لإنهاء الأزمة سريعاً.
أما سعد الصغير، والقبض عليه في مطار القاهرة بتهمة حيازة مُخدرات، فقال إن النقابة لا يحق لها التدخل في هذه الأزمة، داعياً أن يخرج منها سعد الصغير على خير.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: مصطفى کامل

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • بلدية دبي تطلق مبادرة “البيت أولوية” لتوفير تسهيلات سكنية متكاملة للأُسر المواطنة
  • ياسين يتوعد بالانتقام من أحمد فؤاد سليم.. ملخص مسلسل حكيم باشا الحلقة 16
  • مخرج “كامل العدد” يرد على انتقادات دينا الشربيني.. ماذا قال؟
  • طارق الشناوي: محمد فؤاد شتمني في أحد البرامج بألفاظ يحاسب عليها القانون
  • بلدية غزة: المدينة تواجه أزمة “عطش شديد” بسبب قطع إمدادات الطاقة والمياه
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • مستشار حكومي: العلاقة بين البيت الأبيض وحكومة السوداني”جيدة”
  • أمير طعيمة: لست ضد المهرجانات وحمو بيكا كان بيقدم أغاني وحشة جدًا
  • السوداني يؤكد سعيه لإعادة المسيحيين الى العراق
  • فؤاد حسين: التهديدات الآنية للمجتمع السوري والعراقي مشتركة ويجب التعاون دوليا للقضاء على “داعش”