حسام حسن يوجه 4 مطالب لاتحاد الكرة والرابطة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
قال الإعلامي خالد الغندور، أن هناك تواصل حدث بين اتحاد الكرة ورابطة الأندية والتوأم حسام وإبراهيم حسن، للأخذ برأيهم في شكل الدوري الجديد.
مطالب حسام حسن قبل اجتماع الرابطة مع الأندية لتحديد شكل الدوريوأضاف الغندور خلال برنامجه ستاد المحور: "التوأم قالوا أنهم مع أي تصور الأندية تتفق عليه لكن هناك أربع مطالب لهم".
وأكمل:" المطلب الأول هو تحديد موعد بداية ونهاية الدوري وبمواعيد واضحة والأندية توافق على تلك المواعيد".
وتابع:" أما الطلب الثاني هو مراعاة مصلحة المنتخب والمعسكرات بحيث ان يكون هناك فرصة للمنتخب يتم تجميعه قبل المباريات الهامة في تصفيات افريقيا وكأس العالم بوقت كاف".
أحمد ياسر: الأهلي سيتوج بالسوبر الافريقي على حساب الزمالك وإمام عاشور سيسجل عاجل.. 30 ألف مشجع لمباراة الإياب بين الأهلي وجورماهيا الكينيواستطرد الغندور:" المطلب الثالث هو إنهاء الدوري مثل كل الدوريات في العالم حتى يكون فرصة لجميع لاعبي الدوري للحصول على الراحة الكافية قبل بداية الموسم الجديد.'.
وأختتم:" المطلب الرابع هو عدم تلاحم المواسم مثلما كان يحدث كل موسم وشكاوى الأندية من ضغط البطولات وهو ما يؤثر على لاعبي المنتخب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبراهيم حسن الإعلامي خالد الغندور التوأم حسام وإبراهيم حسن السوبر الأفريقي حسام وابراهيم حسن خالد الغندور شكل الدوري الجديد
إقرأ أيضاً:
أستاذة علوم سياسية: مطالب الثورة اليمنية ركزت على العدالة والتنمية
قالت الدكتورة دلال محمود، أستاذ العلوم السياسية، إن الثورة اليمنية كانت جزءًا من حركة ثورية واسعة اجتاحت المنطقة العربية، حيث كانت المطالب متشابهة إلى حد كبير، وتركزت على العدالة الاجتماعية، التنمية، توزيع عوائد التنمية بشكل عادل، ورفض سياسات نظام الحكم وقتها، النظام السابق اتسم بالتحيز للانتماءات الشخصية، ومنح المناصب لأبناء العائلة والقبيلة، مما أثار رغبة قوية لتحقيق توازن في توزيع الموارد وبناء دولة ديمقراطية تضمن العدالة الاجتماعية.
أوضحت دلال محمود، خلال لقاء ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، وتقدمه الإعلامية أمل الحناوي، على قناة القاهرة الإخبارية، أن رد الفعل الرئيسي تجاه الثورة اليمنية جاء من دول الخليج، خاصة المملكة العربية السعودية، لما لليمن من أهمية استراتيجية وعمق رئيسي في المنطقة، في نوفمبر 2011، قدمت دول الخليج «المبادرة الخليجية»، التي حصلت على دعم وترحيب دولي، هذه المبادرة تضمنت تنحي الرئيس علي عبدالله صالح عن الحكم لصالح نائبه، بهدف تهدئة الأوضاع واحتواء الثورة اليمنية.
أشارت دلال إلى أن المبادرة الخليجية جمعت بين أطراف الثورة، بما في ذلك بعض شباب الثوار وعلي عبدالله صالح نفسه، هذا التحرك الخليجي كان دلالة واضحة على أهمية استقرار اليمن بالنسبة لدول المنطقة.