عربي21:
2025-04-10@02:22:58 GMT

زيمبابوي تأمر بإعدام 200 فيل.. لهذا السبب

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

زيمبابوي تأمر بإعدام 200 فيل.. لهذا السبب

قالت هيئة الحياة البرية في زيمبابوي إنها ستعدم 200 فيل بسبب الجفاف الذي تشهده البلاد بشكل غير مسبوق وأدى إلى نقص في الغذاء، وهي خطوة تهدف إلى معالجة تضخم أعداد الحيوانات.

وبحسب صحيفة الغارديان البريطانية قال وزير البيئة في البرلمان الأربعاء إن زيمبابوي لديها "أفيال أكثر مما تحتاج"، مضيفًا أن الحكومة أصدرت تعليمات لهيئة المتنزهات والحياة البرية في زيمبابوي (زيمباركس) ببدء عملية الإعدام.



وقال المدير العام لهيئة المتنزهات والحياة البرية في زيمبابوي، فولتون مانجوانيا، إن 200 فيل سيتم اصطيادها في المناطق التي اشتبكت فيها مع البشر، بما في ذلك هوانجي، موطن أكبر محمية طبيعية في زيمبابوي.

صرحت وزيرة البيئة في زيمبابوي، سيثيمبيسو نيوني، لـ Voice of America: "نحن نجري مناقشة مع ZimParks وبعض المجتمعات للقيام بما فعلته ناميبيا، حتى نتمكن من إعدام الأفيال وتعبئة النساء لتجفيف اللحوم وتعبئتها والتأكد من وصولها إلى بعض المجتمعات التي تحتاج إلى البروتين".


وتعد هوانجي موطنًا لـ 65000 من الحيوانات، أي أكثر من أربعة أضعاف قدرتها، وفقًا لـ ZimParks، وكانت آخر مرة أعدمت فيها زيمبابوي الأفيال في عام 1988.

وقالت ناميبيا المجاورة هذا الشهر إنها قتلت بالفعل 160 حيوانًا بريًا في عملية إعدام مخططة لأكثر من 700 حيوان، بما في ذلك 83 فيلاً، للتعامل مع أسوأ جفاف تشهده منذ عقود.

تعد زيمبابوي وناميبيا من بين مجموعة من البلدان في جنوب إفريقيا التي أعلنت حالة الطوارئ بسبب الجفاف.

يعيش حوالي 42٪ من سكان زيمبابوي في فقر، وفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، وتقول السلطات إن حوالي 6 ملايين شخص سيحتاجون إلى مساعدات غذائية خلال موسم الجفاف من نوفمبر إلى مارس، عندما يكون الغذاء نادرًا.

انتقد البعض التحرك لصيد الأفيال للحصول على الطعام، ليس أقلها لأن الحيوانات تشكل عامل جذب رئيسي للسياح.


وقال مدير مركز حوكمة الموارد الطبيعية غير الربحي فاراي ماجوو، "يجب أن يكون لدى الحكومة طرق أكثر استدامة وصديقة للبيئة للتعامل مع الجفاف دون التأثير على السياحة".

وقال "إنهم يخاطرون برفض السياح لأسباب أخلاقية، وإن الأفيال أكثر ربحية حية من ميتة، لقد أظهرنا أننا أمناء فقراء للموارد الطبيعية وأن شهيتنا للثروات المكتسبة بشكل غير مشروع لا تعرف حدودًا، لذلك يجب وقف هذا لأنه غير أخلاقي".

وقال الرئيس التنفيذي لغرفة البيئة الناميبية، كريس براون، وهو من دعاة الحفاظ على البيئة إن الأفيال لها "تأثير مدمر على الموائل إذا سُمح لها بالزيادة بشكل مستمر ومتزايد".

وأضاف “إنها تلحق الضرر حقًا بالنظم البيئية والموائل، ولها تأثير كبير على الأنواع الأخرى التي لا تحظى بأي شهرة وبالتالي فهي أقل أهمية في نظر الأشخاص المهتمين بالحفاظ على البيئة في المناطق الحضرية والذين يركزون على أوروبا".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم زيمبابوي 200 فيل الجفاف زيمبابوي الجفاف 200 فيل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی زیمبابوی

إقرأ أيضاً:

تقارير: سيارة مرسيدس الشهيرة في طريقها للانقراض .. لهذا السبب

تشير التقارير إلى أن مرسيدس-بنز تخطط لإجراء تغييرات جذرية على طراز C-Class المحدث، مع التركيز على استبدال طرازات AMG الحالية. 

يقال إن طرازي C43 وC63 سيتوقفان عن الإنتاج فور إصدار التحديث المنتظر، مما يثير تساؤلات حول مستقبل نسخة الأداء العالي من هذه السيارة الشهيرة.

الانتقال إلى C53: السيارة الجديدة المقررة

على الرغم من إيقاف طرازي C43 وC63، فإن مرسيدس لا تنوي ترك محبي الأداء العالي بدون بديل. 

وفقًا للتقارير، يتم تطوير طراز جديد من C-Class يحمل اسم C53، والذي سيحل محل الطرازين السابقين. 

محرك سداسي الأسطوانات وابتعاد عن V-8

فيما يخص المحرك، يُزعم أن طراز C53 سيعتمد على محرك سداسي الأسطوانات، في تحول واضح عن محركات الـV-8 التي كانت موجودة في طرازي C43 وC63. 

وعلى الرغم من تأكيد الشركة في الشهر الماضي أن محرك الـV-8 لن يعود، يُقال أن C53 ستحتوي على محرك M256M سداسي الأسطوانات مع تقنية هجينة خفيفة، مما يوفر أداءً متفوقًا واستهلاكًا أقل للوقود مقارنةً بالمحركات التقليدية.

مستقبل سيارات AMG من مرسيدس

سيستمر طراز C53 في تقاليد مرسيدس-بنز في تقديم سيارات أداء عالية، لكن مع تحول نحو محركات هجينة واحتياجات السوق المستقبلية التي تطالب بمزيد من الكفاءة في استهلاك الوقود. 

من المتوقع أن تسهم هذه التغييرات في تعزيز جاذبية طراز C-Class بين عشاق الأداء مع التزام أكبر بالاستدامة.

ورغم أن مرسيدس رفضت التعليق على هذه التقارير، إلا أن ما يبدو مؤكدًا هو أن التحديثات المقبلة لطراز C-Class ستكون محورية في مسيرة العلامة التجارية. 

ومع تزايد الطلب على السيارات ذات المحركات الهجينة والكهربائية، يُحتمل أن تواصل مرسيدس تقديم طرازات مزودة بتقنيات متطورة ومتوافقة مع الاتجاهات البيئية الحالية.

إذا صحت التقارير، فسيكون طراز C53 بمثابة نقطة تحول في سلسلة C-Class من مرسيدس، مع تقديم محرك هجيني سداسي الأسطوانات بدلاً من الـV-8 التقليدي. 

مع تركيز أكبر على الكفاءة والتكنولوجيا، فإن مرسيدس تسعى لتحقيق التوازن بين الأداء العالي والاستدامة في سياراتها الفاخرة.

مقالات مشابهة

  • زعيم حزب شاس يهدد بالانسحاب من حكومة نتنياهو.. لهذا السبب
  • تقارير: سيارة مرسيدس الشهيرة في طريقها للانقراض .. لهذا السبب
  • إعلامي: زيزو يشكو الزمالك في اتحاد الكرة .. لهذا السبب |تفاصيل
  • الصرامي: الأندية التي تحتسب بطولات المناطق هي التي تعاني من الجفاف ..فيديو
  • السعودية.. القبض على 3 مواطنين و9 من جنسيات أخرى لهذا السبب
  • صحيفة إسرائيلية: نتنياهو يغادر واشنطن بخيبة أمل لهذا السبب
  • محافظات عراقية عدة تعطل الدوام الرسمي غداً لهذا السبب
  • استشاري يحذر: تجنبوا إزالة الشعر الوَبَري بالليزر لهذا السبب .. فيديو
  • لهذا السبب قررت واشنطن قطع المساعدات عن “حكومة عدن”
  • لهذا السبب.. السعودية تسرع من وتيرة انفصال حضرموت