جريدة الوطن:
2024-12-22@07:27:33 GMT

“إكسباند نورث ستار” ينطلق 13أكتوبر بدبي

تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT

“إكسباند نورث ستار” ينطلق 13أكتوبر بدبي

 

يحتضن “دبي هاربر” أعمال معرض “إكسباند نورث ستار” أكبر فعالية للشركات الناشئة والمستثمرين حول العالم في الفترة من 13 إلى 16 أكتوبر المقبل.

يجمع الحدث – الذي ينظمه مركز دبي التجاري العالمي وتستضيفه غرفة دبي للاقتصاد الرقمي – الشركات الناشئة الرائدة في العالم، إلى جانب المبتكرين والمستثمرين، ورواد الأعمال، وقادة الأعمال الناجحين لاستكشاف فرص النمو المميّزة التي توفّرها دبي، للمساهمة في بناء مستقبل الاقتصاد الرقمي.

وتوقعت غرفة دبي للاقتصاد الرقمي بهذه المناسبة مشاركة 1200 مستثمر في فعاليات “إكسباند نورث ستار” إلى جانب كبار مسؤولي الصناديق الاستثمارية الذين يبحثون فرص التعاون مع 1800 شركة ناشئة من المتوقع مشاركتها من 100 دولة ليسجل المعرض أكبر عدد للشركات الناشئة المشاركة.وام


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

تحذير فرنسي من الخطاب المُزدوج للإخوان: نفوذ خبيث تحت ستار الحوار

حذّر محللون سياسيون وخبراء فرنسيون في الإسلام السياسي من أنّ أحد أقوى أسلحة تنظيم الإخوان الإرهابي، هو إتقانهم للخطاب المُزدوج وخاصة في فرنسا حيث تعمل مؤسسات ثقافية وفكرية كواجهة مخفية لنشر أيديولوجيا الإخوان بما يتعارض مع قوانين ومبادئ الدولة.

وأكد هؤلاء أنّ تنظيم الإخوان ليست مُجرّد منظمة دينية، إذ أنّهم يُمثّلون مشروعاً سياسياً عالمياً يرى فرصة في ضعف الديمقراطيات. وهم يُعوّلون على تردد الفرنسيين وعلى الخوف من اتهامهم بالإسلاموفوبيا للمُضي قُدماً في نشر فكرهم المُتطرّف، بينما تُواصل المنظمة الإرهابية استخدام العقيدة الدينية الحضارية لأغراض سياسية.

SOCIÉTÉ | Depuis des décennies, les Frères Musulmans avancent masqués, drapés dans une respectabilité trompeuse, tout en tissant méthodiquement leur toile d’influence.https://t.co/OW3dGxAuVl

— Quotidien Libre (@QuotidienLibre) December 5, 2024 استمرارية التمويل المشبوه

ولا زالت تداعيات العملية الأمنية الواسعة التي أطلقتها الأجهزة الفرنسية المُختصّة قبل أيام، في مطلع شهر ديسمبر (كانون الأول) الجاري، تتصاعد حيث تمّ اكتشاف استمرارية تدفق الأموال بحرية لمنظمات تتبع للإخوان، وذلك على الرغم من كل الجهود المبذولة للقضاء على مصادرهم ونفوذهم.

وقال الصحافي والمحلل السياسي الفرنسي جوليان بوفراي موراند، إنّ الإخوان على مستوى الخطاب الخارجي يدعون إلى التسامح والحوار، ويضعون أنفسهم كمُحاورين أساسيين للدول التي تسعى إلى دمج سكانها المُسلمين في مُجتمعاتها. ولكنّ خطابهم على المستوى الداخلي، مختلف تماماً، فهم يروجون للإسلام السياسي، ويرفضون القيم الغربية.

وعلى مدار عقود من الزمن، رسّخت جماعة الإخوان المسلمين نفوذها في أوروبا تحت ستار خادع من التقدير والحوار المُتبادل، بينما كانت تنسج شبكة نفوذها بشكل منهجي. ونقل موراند عن السلطات الفرنسية تشديدها على أنّ كل تمويل غير مُعلن من قبل جمعيات تعمل في فرنسا، وكل برنامج تعليمي مشكوك فيه، هو خطوة أخرى نحو استقطاب المجتمع.

التعليم الإخواني

من جهتها أكدت شبكة "اليومية الحرّة" الإخبارية الفرنسية على أنّ "المعهد الأوروبي للعلوم الإنسانية" الذي يتم تقديمه كمؤسسة ثقافية تدريبية، إنّما يهدف إلى أن يكون أحد ركائز التعليم الديني الإخواني في أوروبا. حيث تُخفي الخطب التثقيفية أجندة أكثر غموضاً لهذا المعهد الذي أسسه اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا، والذي أعيد تسميته الآن بـِ "مسلمي فرنسا"، والذي لا ينفصل عن جماعة الإخوان المسلمين، ويضم في كافة فروعه على الأراضي الفرنسية ما يزيد عن 2000 شخص من الطلبة وأئمة المستقبل، والدُعاة والمحاضرين والمُدرّسين.

وقالت المنصّة الإخبارية واسعة الانتشار إنّ تنظيم الإخوان لا تلجأ إلى العنف المسلح، على الأقل ليس بشكل مباشر. لكنّ أسلوبها أكثر دقة من خلال اختراق المؤسسات الفرنسية وتعزيز النفوذ الأيديولوجي والاقتصادي وتعبئة المجتمع. ويُجسّد المعهد الإخواني المذكور هذا النمط إلى حدّ الكمال، حيث يقوم بتدريب المديرين التنفيذيين الدينيين، وكسب العقول، وبناء تأثير دائم.

Nièvre : ce que l’on sait de la vaste opération de police ayant visé un institut de formation d’imams proche des Frères musulmans https://t.co/t3keWpPki4

— CNEWS (@CNEWS) December 4, 2024 جيوب إيديولوجية

وأشارت الشبكة الفرنسية إلى أنّ اكتشاف التمويل الخارجي لهذا المعهد وغيره ليس مُفاجئاً من قبل دول معروفة بذلك، وتُتهم مُنذ فترة طويلة بدعم المنظمات القريبة من جماعة الإخوان المسلمين. وهذا الدعم المالي، الذي غالباً ما يكون مخفياً تحت ستار الرعاية الثقافية أو التعليمية، يُغذّي الشبكات التي تشكك في المبادئ الأساسية للجمهورية، أي العلمانية والمساواة بين الجنسين والحريات. وهذه الأموال ليست مُجرّد منح بسيطة، حيث تسعى إلى تنفيذ مشاريع تهدف إلى تقسيم المجتمع وتعزيز الهوية الدينية الانفصالية، وذلك وفق استراتيجية واضحة: خلق جيوب إيديولوجية داخل الديمقراطيات الأوروبية.

ونبّه محللون سياسيون إلى غياب الرقابة الصارمة، نتيجة الجهل بخطر الإخوان، بل وبسبب التواطؤ أحياناً من جانب بعض المسؤولين المُنتخبين في البلديات والمُدن، أو الجهات العامة الفاعلة، والذين يسمحون لهذه المنظمات بأن تُرسّخ جذورها تحت ذريعة الحوار بين الأديان أو احترام الحريات الفردية.


 

مقالات مشابهة

  • القوة المشتركة تسيطر على أكبر قاعدة عسكرية لقوات “آل دقلو” وتستولي على مركبات وفرار قائد للدعم السريع والجيش السوداني يعلق” فيديو”
  • شاهد بالصور.. بأزياء مثيرة للجدل.. نجمة السوشيال ميديا الأولى بالسودان “لوشي” تحتفل بعيد ميلادها بدبي والجمهور يكشف عن عمرها الحقيقي
  • جمعية الخبراء: الحوافز الضريبية للشركات الناشئة تضاعف صادرات الصناعات الغذائية
  • خبراء الضرائب: الحوافز الضريبية للشركات الناشئة تضاعف صادرات الصناعات الغذائية
  • «خبراء الضرائب»: الحوافز الضريبية للشركات الناشئة تضاعف الصادرات الغذائية
  • برعاية حمدان بن زايد.. “سباق أبو الأبيض” ينطلق غداً بمشاركة 90 محملا
  • أمانة العاصمة المقدسة تحقق “الالتزام الكلي” ضمن مؤشر قياس التحول الرقمي للعام 2024
  • مجمع إتصالات الجزائر الراعي الرسمي للطبعة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للشركات الناشئة
  • تحذير فرنسي من الخطاب المُزدوج للإخوان: نفوذ خبيث تحت ستار الحوار
  • “التدريب التقني” يحقق المركز السادس في كفاءة المواقع الإلكترونية والمحتوى الرقمي