رسمياً.. أبل تطلق نظام iOS 18 الجديد
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
أعلنت أبل رسميًا، اليوم الإثنين، (16 أيلول 2024)، عن إطلاق الإصدارات الجديدة من أنظمة التشغيل الخاصة بها لمختلف أجهزتها.
ويشمل الإصدار الجديد هواتف آيفون XR و XS و XS ماكس، بالإضافة إلى الإصدارات الحديثة كهواتف آيفون 11 و 12 و 13 و 14 و 15، وكذلك الإصدارات الرخيصة كالجيل الثاني من هاتف آيفون SE فما أحدث، وأما هواتف آيفون 16 الجديدة فجاءت مُحملة بنظام iOS 18 افتراضيًا.
وباتت كافة هواتف آيفون التي تعمل حاليًا بنظام iOS 17 مؤهلة للترقية إلى نظام iOS 18 الجديد، لكن مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة من آبل ستكون متاحة فقط في هواتف آيفون 15 برو وآيفون 15 برو ماكس بجانب هواتف آيفون 16، وفقًا لما أعلنته آبل.
كما يشمل نظام iPadOS 18 كافة أجهزة آيباد التي تعمل بنظام iPadOS 17 الحالي ما عدا الجيل السادس من جهاز آيباد الأساسي الذي صدر عام 2018.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: هواتف آیفون
إقرأ أيضاً:
العصابات التكفيرية تصادر هواتف 400 عنصر في عدة مناطق بالساحل السوري
يمانيون../ أقدمت عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية في سوريا ، على تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة في 17 منطقة بالساحل السوري، في محاولة منها لإخفاء الأدلة على جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها مؤخراً.
وقالت مصادر مطلعة في حديث لموقع “المعلومة” الأخباري، إن “التفاعل الواسع من قبل الرأي العام الدولي مع المجازر التي ارتكبتها عصابات الجولاني بحق الطائفة العلوية خلال الأسبوع الماضي، وما تبعه من انتقادات لاذعة من دول ومنظمات وهيئات دولية، وضع هذه العصابات في موقف محرج، خاصة مع تصاعد التنديد العالمي بجرائمها البشعة”.
وأضافت أن “قيادات العصابات بدأت تدرك خطورة توثيق تلك الجرائم، لذا عمدت إلى تجريد أكثر من 400 من عناصرها من هواتفهم النقالة، والتي تحتوي على تسجيلات توثق عمليات الإبادة الجماعية، وقد تكشف مصير الآلاف من المفقودين، إضافة إلى تحديد هوية الجناة”.
ولفتت المصادر إلى إصدار العصابات التكفيرية خمسة تحذيرات مشددة لعناصرها، واتخاذ إجراءات صارمة، من بينها نصب حواجز أمنية على القرى والقصبات بهدف تفتيش هواتف عناصرها ومسح أي تسجيلات توثق عمليات الإعدام الميداني التي استهدفت المسنين والشباب، وصولاً إلى النساء والأطفال، فضلاً عن عمليات حرق الممتلكات العائدة للطائفة العلوية.
يُذكر أن المناطق العلوية في الساحل السوري تتعرض منذ أكثر من أسبوع لعمليات إبادة جماعية على يد عناصر الدفاع والأمن الخاضعة للجامعات التكفيرية .