أدريان رابيو يوضح سبب موافقته على عرض مارسيليا
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أوضح الفرنسي أدريان رابيو، سبب موافقته على عرض الانتقال إلى أولمبيك مارسيليا وذلك في الوقت الحالي.
رابيو: صفقة انتقالي إلى مارسيليا كانت غير مرجحةانتهت فترة الانتقالات الصيفية، دون أن يرتبط رابيو بأي نادٍ، وذلك قبل انضمامه إلى أولمبيك مارسيليا في صفقة انتقال حر.
وقال رابيو في تصريحاته لوسائل الإعلام: “إنه أمر لا يصدق! من الجنون أن أرى جماهير مارسيليا، إنهم يجعلونني أشعر بأنني مميز”.
وتابع: “كانت صفقة صعبة وغير مرجحة.. لكن بعد ذلك قدم المهدي بنعطية المدير الرياضي لنادي مارسيليا، المشروع لي، وتحدثت مع دي زيربي وقبلت العرض”.
وواصل رابيو قائلًا في نهاية حديثه: “لا أستطيع الانتظار للبدء”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتقالات الصيفية انتقالات الصيف أولمبيك مارسيليا اولمبيك صفقة انتقال حر فترة الانتقالات الصيفية نادي مارسيليا
إقرأ أيضاً:
القضاء الفرنسي يؤيد فرض قيود على تنقلات معارض إيراني
أيّد القضاء الفرنسي، أمس الأربعاء، إبقاء القيود المفروضة منذ يوليو (تموز) الماضي، على تنقّلات رجل فرنسي-إيراني، سبق وأن أدين بإلحاق أضرار بالقنصلية الإيرانية في باريس، للتنديد بما يعتبره نظاماً "فاشياً" في طهران.
ونيكولا ك. (61 عاماً) هو معارض شرس للنظام الحاكم في طهران، ومؤيّد بشدّة لعودة الحكم الملكي، وقد طعن أمام القضاء بقرار وزاري يمنعه منذ 24 يوليو (تموز) الماضي، من مغادرة مقاطعة إيسون (الضواحي الجنوبية لباريس)، حيث يقيم ويحظر عليه الاقتراب من القنصلية أو السفارة الإيرانيتين في باريس.
وكانت وزارة الداخلية الفرنسية، فرضت هذه القيود الإدارية على تنقّلات مئات الأشخاص الصيف الماضي، للتصدّي لأيّ خطر إرهابي خلال الألعاب الأولمبية التي انطلقت بعد ذلك بيومين. وقال المعارض الإيراني إنّ "هذا الإجراء لم يعد ضرورياً، خاصة بعد انتهاء الألعاب الأولمبية".
وخلال جلسة عقدتها محكمة فرساي الإدارية (جنوب غرب باريس) للنظر بالطعن، قالت محامية الدفاع عن صاحب الطعن إنّ "موكّلها معارض للنظام الإيراني، ولم يشكّل قطّ أيّ تهديد للنظام العام".
ولكنّ موكّلها الذي فرّ من إيران في 1981، بعد عامين من تولّي آية الله روح الله الخميني السلطة، وحصل على حقّ اللجوء السياسي في فرنسا، هاجم القنصلية الإيرانية في باريس مرتين في الأشهر الأخيرة. وفي أكتوبر (تشرين الأول) 2023، أحرق إطارات قرب القنصلية، قبل أن يقتحم المبنى في 19 أبريل (نيسان) 2024، عبر التهديد بتفجير حزام ناسف، تبيّن لاحقاً أنّه مزيّف.
وبعد 3 أيام من اقتحامه القنصلية وتهديده بتفجيرها، حُكم عليه بالسجن لمدة 10 أشهر مع وقف التنفيذ، مع إلزامه بالخضوع لرعاية صحية، وتجميد رخصة حيازة سلاح ناري كان قد حصل عليها.