ابل تقدم أجهزة MacBook Pro في مؤتمرها القادم بمعالجات M4 Pro وM4 Max الجديدة
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أشار المحلل “Mark Gurman” في تقريره الأخير إلى أن شركة ابل تستعد لعقد مؤتمر قريباً لإطلاق جيل جديد من أجهزة MacBook Pro بمعالجات M4 Pro وM4 Max، كما تقدم جهاز iPad 11 خلال الحدث.
تستعد شركة ابل لعقد مؤتمر خلال الفترة القادمة لكشف النقاب عن الإصدارات الجديدة من أجهزة MacBook Pro، ولقد أشار المحلل “Mark Gurman” في تقرير نشر مؤخراً إلى أن حدث ابل ينطلق خلال الأسابيع المقبلة لإطلاق أجهزة MacBook Pro.
ولقد أكد التقرير على أن ابل قد بدأت بالفعل الإنتاج الضخم لهذه الإصدارات خلال الشهر الماضي، كما أوضح التقرير أن الجيل القادم من أجهزة MacBook Pro لن يتضمن أي تغييرات في التصميم، على أن تستهدف هذه الإصدارات التركيز على تحسين الآداء من خلال سلسلة معالجات M4 الجديدة.
ومن المقرر أن تضم الأجهزة المرتقبة معالجات M4 Pro وM4 Max، كما تخطط ابل لدعم جهاز iMac القادم برقاقة M4، إلا أن التسريبات لم تؤكد على حجم الشاشة المميز لجهاز iMac بين 27 إنش أو أكبر.
أيضاً تشير التوقعات إلى أن شركة ابل ستقدم إصدار جديد من أجهزة Mac Mini خلال فعاليات مؤتمرها القادم، على أن يأتي بمعالجات M4 وM4 Pro، كما يأتي هذا الإصدار ببعض التغييرات في التصميم، لذا سيكون من بين الإصدارات المرتقبة من المستخدمين هذا العام.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: من أجهزة
إقرأ أيضاً:
لزرق لـRue20: احترافية و يقظة أجهزة الأمن المغربي عززت الإستقرار الداخلي والتعاون الدولي لمكافحة الإرهاب
زنقة 20 | الرباط
قال أستاذ العلوم السياسية والقانون الدستوري بجامعة ابن طفيل رشيد لزرق، أن أجهزة الأمن المغربية أظهرت احترافية وفعالية في مواجهة الظاهرة الإرهابية، عبر تبني رد فعل استباقي مكن من تعزيز الاستقرار الداخلي.
لزرق، رئيس مركز شمال إفريقيا للدراسات والأبحاث وتقييم السياسات العمومية، وفي تصريح لموقع Rue20 ، ذكر أن التدخلات الأخيرة أظهرت استعمال قوة الأمن المغربي للتقنيات المتطورة في تحليل المعلومات وتتبع الأنشطة المشبوهة، في القبض على وتتبع الخلايا الإرهابية بشكل استباقي.
هذا الأمر بحسب لزرق، لم يبق عند حدود الوطن، بل أظهرت الأجهزة المغربية من خلال التعاون الدولي فعاليات في مجال مكافحة الإرهاب، مما يعزز من نجاعتها في مواجهة هذه الظاهرة.
و يرى لزرق، أن الاستراتيجية الاستباقية عززت الاستقرار على مدى سنوات، رغم أن موقع الجغرافي للمغرب يجعله في قلب تحركات الحركات الإرهابية، وما يتطلبه ذلك من مراقبة دقيقة ودائمة، ما مكن الأجهزة المغربية من امتلاك عنصر الاحترافية لدى العنصر البشري، وتوظيف كل القدرات لتحييد العديد من المخاطر قبل تفشيها.
من خلال هذه الجهود، يضيف لزرق، يظل المغرب نموذجًا في المنطقة في مجال مكافحة الإرهاب، حيث يثبت بشكل مستمر قدرة عالية على التعامل مع التهديدات المستقبلية بفعالية واحترافية.