الجمعة القادمة.. هاني فرحات يستعد لحفل أنغام بالبحرين
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
يستعد المايسترو العالمى هانى فرحات لحفل صوت مصر ومطربه مصر الاولى والوطن العربى أنغام فى البحرين ويستعد جمهور البحرين والوطن العربى لأمسية خلابة مع “صوت مصر” الفنانة الرائعة أنغام يوم 20 سبتمبر.
وستُحيي أنغام حفلها في مركز البحرين العالمي للمعارض! بمصاحبه اوركسترا المايسترو العالمى هانى فرحات وتالق المايسترو العالمى هانى فرحات بحفل جده على مسرح عبادى الجوهر بجده بالمملكه العربيه السعوديه الجمعه الماضيه وغنت أنغام جميع أغانى ألبوم تيجى نسيب.
وافتتحت أنغام الحفل باغنيه وبقى لك قلب وهو انت مين واشاد الجمهور وجمهور الوطن العربى بتوزيع وتريات أغنيه هو انت مين توزيع وتريات المايسترو هانى فرحات وغنت موافقه وكان برئ القلوب اسرار ماكنش وقته خليك معاها وتيجى نسيب وبنعمل حاجات هقولك ايه اسكت ايه الاخبار فى الفرقه الاولى من الحفل والفقره الثانيه من الحفل غنت أنغام باقه متنوعه من أجمل اغانيها كما يستعد المايسترو هانى فرحات لاحياء حفل صوت مصر أنغام بكوكاكولا أرينا بدبى يوم الجمعه 27 سبتمبر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغنية هو انت مين ألبوم تيجي نسيب العربية السعودية المايسترو هاني فرحات المملكة العربية السعودية هاني فرحات حفل صوت مصر مركز البحرين العالمي للمعارض مملكة العربية السعودية
إقرأ أيضاً:
خبير دولى: ماكرون يسعى حاليًا لترميم صورة السياسة الفرنسية
قال ألبير فرحات، خبير العلاقات الدولية، إن فرنسا تمر بوضع داخلي وخارجي صعب، انعكس بشكل واضح على أدائها في ملفات الشرق الأوسط، خاصة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لـ"لقاهرة الإخبارية"، أن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش المصرية تأتي في إطار محاولة لاستعادة دور بلاده المتراجع في المنطقة، في ظل الأزمة بين أوروبا والولايات المتحدة إبان إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب.
وأوضح فرحات أن الموقف الفرنسي تجاه ما يحدث في غزة ولبنان اتسم بالتردد والضعف، خاصة مع غياب تحركات فعّالة أو مواقف حازمة، مشيرًا إلى أن إرسال وزير الخارجية الفرنسي السابق إلى لبنان لم يسفر عن نتائج ملموسة، لافتًا إلى أن فرنسا باتت تعتمد على مصر كطوق نجاة لسياستها الخارجية في المنطقة.
وأضاف فرحات أن ماكرون يسعى حاليًا إلى ترميم صورة السياسة الفرنسية، لا سيما بعد الانتقادات الداخلية بشأن التضييق على المتضامنين مع القضية الفلسطينية.
واعتبر "فرحات" أن الموقف الفرنسي يبدو أكثر براغماتية مقارنة ببعض الدول الأوروبية الأخرى، لكنه لا يزال ضعيفًا، في ظل صمت دولي واسع، مع استثناء الدور المصري الذي أسهم في وقف التصعيد سابقًا.