بعد مقتل أمريكية في الضفة.. إسرائيل ليست بريئة
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أكد ماثيو ميلر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الإثنين، أن النتائج الأولية التي توصلت إليها السلطات الإسرائيلية بعد مقتل الأمريكية عائشة نور إزجي إيجي في بالضفة الغربية، لا تبرئ قوات الأمن الإسرائيلية.
وقال ميلر إن واشنطن ستدرس اتخاذ تدابير أخرى إذا لم تقتنع بتحقيق إسرائيلي كامل.غير مبرر.
https://t.co/pk0V9rKsKd — 24.ae (@20fourMedia) September 10, 2024 وقُتلت إيجي 26 عاماً، في 6 سبتمبر (أيلول) الجاري أثناء مشاركتها في احتجاج ضد التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية.
واعترفت إسرائيل بأن قواتها أطلقت النار عليها لكنها قالت إن ما حدث كان غير مقصود بسبب احتجاج شابه عنف.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الضفة الغربية إسرائيل أمريكا الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
نادي الأسير: الاحتلال يعتقل 16 فلسطينيا في الضفة الغربية
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أمس حتى صباح اليوم الاثنين، ما لا يقل عن 16 فلسطينيا من الضفة الغربية المحتلة، بينهم أسرى سابقون.
وأكدت هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني أن عمليات الاعتقال شملت محافظات طولكرم، والخليل، ونابلس، ورام الله، وبيت لحم، وجنين، وشهدت عمليات تنكيل واسعة، إضافة إلى الاعتداءات والتهديدات ضد المعتقلين وعائلاتهم، فضلاً عن التخريب والتدمير الواسع في منازل الفلسطينيين.
وفي السياق ذاته، بلغ عدد حالات الاعتقال منذ بداية العدوان المستمر على الشعب الفلسطيني أكثر من 12 ألفاً و100 مواطن من الضفة الغربية، بما في ذلك القدس.
وتواصل قوات الاحتلال اعتقال المدنيين من قطاع غزة، وبخاصة من الشمال، وتنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم، مع رفضها الكشف عن هوياتهم أو أماكن احتجازهم.
وتواجه المؤسسات المختصة صعوبة في حصر حالات الاعتقال من غزة، التي يُقدر أنها تتراوح بالآلاف منذ بداية حرب الإبادة.
وتستمر قوات الاحتلال في تصعيد حملات الاعتقال في الضفة الغربية، وهي جزء من السياسات الممنهجة التي تهدف إلى تقويض أي مقاومة متزايدة، وتعد إحدى أدوات سياسة العقاب الجماعي التي يستخدمها الاحتلال لاستهداف المواطنين.