منتجات مخفضة وعالية الجودة بمعرض أهلا مدارس في المنوفية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
ينتظر المواطنون فى كل عام انطلاق معارض «أهلاً مدارس» فى محافظة المنوفية؛ من أجل توفير جميع الاحتياجات اللازمة من مستلزمات المدارس والسلع الغذائية واللحوم والأسماك والدواجن، بتخفيضات تصل إلى 30% للتخفيف عن كاهل المواطنين، خصوصاً فئة محدودى الدخل الذين يبحثون عن كسوة أولادهم وشراء المستلزمات اللازمة بأقل الأسعار.
وقال أمير السيد، من مدينة شبين الكوم، إنه عند افتتاح معارض «أهلاً مدارس» فى أول يوم لها حرص على النزول لشراء الأدوات والتجهيزات المدرسية من كراسات وزمزميات وشنط، بالإضافة إلى السلع الغذائية الأساسية مثل الزيت والسكر والأرز والمكرونة واللحوم والدواجن والأسماك المجمدة وجميع المجمدات من سجق وكبدة وكفتة.
«كريمة»: التخفيضات تصل إلى 50% داخل المعارضوقالت كريمة إبراهيم، من مدينة تلا، إنها تنتظر كل عام قبل حلول العام الدراسى الجديد للنزول لشراء جميع الاحتياجات اللازمة من معارض «أهلاً مدارس»، التى وفرت جميع الأشياء بأسعار مخفضة ولا يوجد لها مثيل فى الخارج، وتابعت: «بعض المستلزمات الدراسية عندما سألت عنها فى الخارج لقيتها بضعف التمن اللى موجود فى معرض أهلاً مدارس، هذا يدل أن التخفيضات تصل إلى 50% داخل المعارض».
وقالت شيماء فودة، من مدينة الشهداء، إن فرحة أولادها بشراء جميع الأدوات المدرسية هذا العام من معارض «أهلاً مدارس» بتخفيضات كبيرة لم تتخيلها، بالإضافة إلى شراء المواد الغذائية من لحوم وأسماك وأرز ومكرونة وغيرها الكثير، مشيرة إلى أنها هذا العام قامت بشراء حلوى المولد النبوى الشريف من المعرض والأسعار مخفضة مع جودة المنتج الموجود.
وقال اللواء إبراهيم أبوليمون، محافظ المنوفية، إن معارض «أهلاً مدارس» تشمل جميع مستلزمات المدارس من حقائب وملابس وأحذية وأدوات دراسية، ويضم المعرض سلعاً ومواد غذائية ولحوماً بأسعار مخفضة، موجهاً إدارة التفتيش والمتابعة بالديوان العام وبالتنسيق مع مديرية التموين بمتابعة الأسعار على مدار الساعة ومقارنتها بمثيلاتها بالأسواق وفى حالة تلاحظ بيع سلع بأعلى من الأسعار المقررة يتم استبعاد التجار المخالفين من المعرض فوراً، حفاظاً على حقوق المواطنين وتقديم خدمة مميزة لهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أهلا مدارس منتجات عالية الجودة أسعار مخفضة
إقرأ أيضاً:
معرض "ميبا" للطائرات الخاصة يستقطب 145 جهة إلى دبي
تستقطب دورة هذا العام من معرض "ميبا" لطائرات رجال الأعمال والطائرات الخاصة، التي تقام بدبي في الفترة من 10 إلى 12 ديسمبر (كانون الأول) المقبل 145 جهة عارضة.
ويُقام المعرض تحت رعاية الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى والرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، على أرض مطار آل مكتوم الدولي و يتوقع أن يستقطب 10 آلاف زائر من 95 دولة. مسيرة نمو وأعلن ذلك خلال مؤتمر صحافي عقد عن بعد، اليوم الخميس، بحضور علي أحمد النقبي، رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي مؤسس اتحاد طيران رجال الأعمال والطيران الخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا “ميبا” ولتيموثي هاوز، المدير العام لشركة "إنفورما ماركتس".وذكر علي أحمد النقبي أن معرض "ميبا"، يعكس مسيرة نمو قطاع طيران رجال الأعمال على مدار العقدين الماضيين ويوفر منصة لرسم ملامح مستقبل القطاع وأشار إلى أن قطاع طيران رجال الأعمال يشهد نمواً متسارعاً، مدفوعاً بالطلب المتزايد على حلول السفر المرنة والتقنيات الحديثة.
وتطرق إلى العوامل التي تسهم في تعزيز مكانة الشرق الأوسط بوصفها إحدى أسرع الأسواق نمواً في العالم، من بينها تدفق الأفراد من ذوي الملاءة المالية العالية، والموقع الاستراتيجي للمنطقة، والاستثمارات المتزايدة في البنية التحتية، وزيادة حركة طائرات الأعمال.
بدوره قال تيموثي هاوز إن دورة هذا العام سترتقي بمعايير المعرض إلى آفاق جديدة بفضل برنامج مؤتمراتها الشامل ومزاياها المبتكرة، مثل الجناح المتقدم للنقل الجوي، وستارت أب هاب، ولاقجري بوليفارد، والتي تسلط الضوء على أحدث الابتكارات التكنولوجية وتأثيرها العميق على قطاع الطيران.
وأضاف أن المعرض يشهد هذا العام إقبالاً كبيراً من الجهات العارضة التي يتجاوز عددها 145 جهة إضافة إلى زيادة ملحوظة في اهتمام الجمهور الدولي ويستعرض أحدث التطورات في مجال طيران رجال الأعمال وبناء علاقات قيّمة. توجهات مستقبلية ويشهد مؤتمر "بيز آف توك" الذي يعقد ضمن المعرض مشاركة أكثر من 55 شخصية بارزة من القادة التنفيذيين وروّاد الفكر، ضمن جلسات حوارية استراتيجية حول الاستدامة في مجال الطيران، وتقنيات النقل الجوي المتقدمة، والتوجهات المستقبلية التي سترسم ملامح القطاع.
يهدف برنامج قادة الجيل القادم إلى إتاحة الفرصة أمام 500 طالب للمشاركة في المعرض، ما يزودهم برؤىً قيّمة حول مختلف جوانب القطاع، وبالتالي المساهمة في بناء الجيل القادم من المواهب والإمكانات الاستثنائية.