“الحوثيون” يعرضون مشاهد لإطلاق صاروخ “فلسطين 2” الفرط صوتي.. تعرفوا إلى مزاياه
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
#سواليف
نشرت جماعة “أنصار الله” اليمنية ( #الحوثيون )، الاثنين، مشاهد من عملية #إطلاق #الصاروخ_الباليستي #فرط_الصوتي الذي استهدف هدفا عسكريا في مدينة #يافا المحتلة.
ونشر الإعلام الحربي للحوثيين، مقطع فيديو يظهر مشاهد من عملية إطلاق الصاروخ الباليستي الفرط صوتي الذي استهدف هدفا عسكريا في مدينة يافا بالأرض الفلسطينية المحتلة.
وأطلق “ألحوثيون” على الصاروخ اسم ” #فلسطين_2″، في حين يصل مداه إلى 2150 كلم، ويعمل بالوقود الصلب على مرحلتين، ويتميز بتقنية التخفي وسرعته تصل إلى 16 ماخ.
مقالات ذات صلة 20 شهيدًا و76 إصابة في قطاع غزة خلال 24 ساعة 2024/09/16ويمتلك صاروخ “فلسطين 2″، قدرة عالية على المناورة لتجاوز أحدث منظومات الدفاعات الجوية بما فيها القبة الحديدية، وفقا للإعلام الحربي للحوثيين.
وكانت جماعة “أنصار الله” اليمنية (الحوثيين) أطلقت الأحد، صاروخا باليستيا جديدا “فرط صوتي” على “هدف عسكري” في مدينة يافا، بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي سقوط صاروخ في “منطقة مفتوحة” في منطقة (تل أبيب) وسط البلاد.
والصاروخ “فرط صوتي” نوع من الأسلحة الفتاكة، تصل سرعتها 5 أضعاف سرعة الصوت وأحيانا أكثر، لا تتبع مسارا مقوسا، لها القدرة على المراوغة أثناء الطيران، مما يسهل اختراقها للدفاعات الجوية، ويعيق تتبعها من قبل الرادارات، وتطير على ارتفاعات منخفضة مقارنة بالصواريخ الباليستية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ 346 يوما، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد أكثر من 41 ألفا و 226 شهيدا، وإصابة 95 ألفا و413 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
اطلاق الصاروخ الباليستي الفرط صوتي "فلسطين2" على هدف عسكري في يافا المحتلة "تل أبيب" pic.twitter.com/f3oHDdsr4d
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) September 16, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحوثيون إطلاق الصاروخ الباليستي فرط الصوتي يافا فلسطين 2
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. مشاهد توثق لحظة إصابة الصاروخ اليمني لهدفه وسط “تل أبيب” مخلفاً دماراً كبيراً وسقوط عشرات الصهاينة بين قتيل وجريح
يمانيون../
أكدت قناة “كان” العبرية أن “القوات الجوية” للعدو تواصل التحقيق في سبب فشل صواريخ “حيتس” و”القبة الحديدية” الاعتراضية التي تم إطلاقها الليلة على الصاروخ اليمني الباليستي، مضيفة أنه في البداية تم إطلاق صاروخ اعتراضي من نوع “سهم – حيتس” باتجاه الصاروخ خارج الغلاف الجوي، وعندما تبين فشل الاعتراض، تم إطلاق صاروخين إعتراضيين من “القبة الحديدية”، وفشلت أيضًا.
أما صحيفة “هآرتس” العبرية فأكدت أن الصاروخ اليمني على “تل أبيب” خلف حفرة عمقها عدة أمتار في موقع سقوطه مما أدى إلى أضرار جسيمة.
ووثقت مشاهد نشرها مستوطنون صهاينة توثق تفعيل العدو الصهيوني صافرات الإنذار في مناطق واسعة وسط فلسطين المحتلة من بينها “تل أبيب” ومحيطها. فيما حاولت منظومات الدفاع الجوي التصدي للصاروخ لكنها فشلت في التصدي. وتمكن الصاروخ من الوصول إلى ”تل أبيب” وتسبب بانفجار ضخم سمع صوته من الضفة. و استنفر العدو عقب انفجار الصاروخ وهرعت طواقمه الطبية والإسعافية إلى الموقع. واعترف العدو إثرها بإصابة 20 مستوطنا صهيونيا.
وأفادت شرطة العدو الصهيوني بأنها تلقت بلاغات عن أضرار في المباني وإصابات بين المستوطنين الصهاينة ، حيث بلغ عدد المصابين 20 مستوطنًا صهيونيا، إضافة إلى خسائر مادية كبيرة في الموقع، فيما وهرعت الطواقم الطبية والإسعافية إلى مكان الحادث وسط استنفار أمني كبير.
وفي وقت لاحق أفادت إذاعة “جيش” العدو أن “الجيش” يحقق في سبب الفشل باعتراض الصاروخ اليمني الذي انفجر بـ”تل أبيب” وخلف 30 مصاباً ووفاة رجل من “ريشون لتسيون” بسكتة قلبية.
واعترف إعلام العدو بأن “الحوثيين” أطلقوا أكثر من 200 صاروخ وأكثر من 170 مسيرة على “إسرائيل” منذ بداية الحرب وأن “إسرائيل” لا تعرف كيف تتعامل مع اليمن.
وذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية أن فرق الإسعاف نقلت 20 مستوطنًا مصابا بجروح إلى مستشفيي “ولفسون” و”إيخلوف” إثر سقوط الصاروخ اليمني في “تل أبيب”. فيما قالت صحيفة “معاريف” العبرية : “الليلة تبين أكثر من أي مرة أن “إسرائيل” عاجزة عن مواجهة اليمن، وغير مستعدة استخباراتيًا ومعلوماتيًا لمواجهة تهديد الحوثيين ولم تبلور خطط حقيقية للتصدي لهم”.
وانتشر مقطعا يوثق سقوط الصاروخ اليمني من نوع “فلسطين 2” في قلب “تل أبيب” بعد فشل العدو بالتصدي.
وأكدت صحيفة “معاريف” العبرية أن منظومة “حيتس” الاعتراضية فشلت للمرة الرابعة في اعتراض الصواريخ الباليستية، 3 من اليمن وواحد من لبنان.
كما انتشرت مشاهد توثق آثار الدمار الذي أحدثه القصف الصاروخي اليمني في مبنى بمحيط موقع سقوط الصاروخ في “تل أبيب” وسط فلسطين المحتلة. كما انتشرت أيضا مشاهد من قرية بدرس غرب رام الله لحظة فشل صواريخ العدو الدفاعية من اعتراض الصاروخ اليمني، واستمرار عبوره إلى “تل أبيب” وسط فلسطين المحتلة.
واعترفت وسائل إعلام العدو أن هناك تحسينات في الصواريخ الباليستية اليمنية التي أصبحت تتفوق على صواريخ “حيتس” للدفاع الجوي.
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد-1.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد2.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد3.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد4.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد5.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد6.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد7.mp4 https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2024/12/مشهد9.mp4