بعد تكريمها في نقابة الفنانين السوريين.. شكران مرتجى تردّ على الساخرين
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد تكريمها في نقابة الفنّانين في سوريا، تعرّضت الممثلة شكران مرتجى لحملة “سخرية” من قبل بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعيّ، حيث ادّعت أنّها “حصلت للتوّ على الجنسيّة السوريّة”، في حين أنّ مرتجى حصلت على عضويّة نقابة الفنّانين في سوريا.
وردّت مرتجى أخيراً على فيديو ساخر لأحد الحسابات، قائلة: “شكراً لكلّ التعليقات والمسخرة، هذه بطاقة نقابة الفنّانين وليست الجنسيّة، أنا أحمل الجنسيّة السوريّة منذ زمن، وهذا تكريم”.
وتابعت: “بالنسبة إلى المتنمّرين، واللجوء، والبطاقة الذّكيّة، أتشرّف فيها، وشكراً للمحبّين”.
وكانت مرتجى شاركت صوراً لها من التكريم، أرفقتها بتعليق: “التكريم في نقابة الفنّانين في الجمهوريّة العربيّة السوريّة”.
وكرّمت نقابة الفنّانين السوريّين، مرتجى، من خلال منحها “عضويّة الشرف” في النقابة، بعد 30 عاماً من مسيرتها الفنّية.
يُذكر أنّ شكران مرتجى ممثلة فلسطينيّة الأصل، أسّست مسيرتها الفنّية في سوريا، واشتهرت بأدوارها على مدار السنوات باللهجة السوريّة، وحصلت في ما بعد على الجنسيّة السوريّة.
View this post on InstagramA post shared by Shoukran Mortaja???????????????? (@shoukranmortajaofficial)
View this post on InstagramA post shared by QTV (@qtv.one)
main 2024-09-16Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: ة السوری ة الجنسی ة
إقرأ أيضاً:
غدا.. "الصحفيين" تكشف سر اكتشاف مخطوط نادر يعود للقرن الـ19
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد نقابة الصحفيين مؤتمرًا صحفيًا غدًا الأحد 16 مارس، في تمام الثانية ظهرًا بقاعة أمين الرافعي، للإعلان عن تفاصيل مشروع “ذاكرة الصحافة المصرية”، الذي يستهدف تطوير مكتبة النقابة، وتعزيز مقتنياتها التاريخية، وحفظها للأجيال القادمة.
وتدعو النقابة جميع الصحفيين والباحثين المهتمين، خاصة الراغبين في التطوع لدعم المشروع، لحضور المؤتمر والمشاركة في هذه المبادرة الثقافية الرائدة.
يأتي ذلك بعد إعلان النقابة الأسبوع الماضي عن اكتشاف مخطوط نادر يعود للقرن التاسع عشر، خلال أعمال الجرد والتطوير الجارية بمكتبتها، تحت إشراف الدكتور خالد عزب، مستشار النقابة للتوثيق ومشروعات الرقمنة.
جدير بالذكر أن نقابة الصحفيين كانت قد أطلقت في 15 أغسطس الماضي مشروع “الأرشيف الرقمي للصحافة المصرية”، بهدف جمع وحفظ تراث الصحافة المصرية، وتطوير مكتبتها، وإتاحة كنوزها النادرة للباحثين والصحفيين والجمهور المصري