اتفاق روسي مصري على “رفض التدخلات الخارجية” في ليبيا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
قال وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إنه اتفق مع نظيره الروسي سيرغي لافروف على رفض أي إملاءات و ضغوط أو تدخلات خارجية في ليبيا، وعلى دعم الشعب الليبي لتقرير مصيره بنفسه.
وأكد عبدالعاطي خلال مؤتمر صحفي مشترك مع لافروف في موسكو اليوم الاثنين، ضرورة الإسراع لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن، وذلك بهدف تشكيل قيادة جديدة تنهي الأزمة القائة وتضمن وحدة التراب الليبي.
من جهته أكد وزير الخارجية الروسي التزام بلاده بتحقيق تسوية شاملة للأزمة الليبية، مشددا على ضرورة تعيين مبعوث أممي جديد سريعا، وفق تعبيره.
وكان وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي قد توجه أمس الأحد إلى موسكو في زيارة رسمية في إطار تعزيز العلاقات المصرية الروسية.
المصدر: مؤتمر صحفي
الخارجية المصريةبدر عبدالعاطيرئيسيسيرغي لافروف Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الخارجية المصرية بدر عبدالعاطي رئيسي سيرغي لافروف
إقرأ أيضاً:
“M42” تستعرض جهودها خلال مؤتمر “التشخيص والطب المخبري”بأبوظبي
تستعرض” M42″، الشركة الصحية العالمية قدراتها وجهودها في مجال التشخيص الطبي وعلم الجينوم خلال مشاركتها في “مؤتمر ومعرض جمعية التشخيص والطب المخبري في الشرق الأوسط 2024 ” الذي يقام يومي 23 و24 نوفمبر الجاري في أبوظبي .
يجمع الحدث – الذي تنظمه جمعية التشخيص والطب المخبري – المؤسسة المهنية الطبية العالمية المعنية بتطوير العلوم المخبرية السريرية وتطبيقاتها في قطاع الرعاية الصحية – نخبة من الخبراء والأطباء وممتهني طب المخابر من المنطقة والعالم لاستكشاف التوجهات الراهنة في مجال الوقاية من الأمراض.
وتواصل ” M42″ ابتكار الحلول السريرية والطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم، في إطار رسالتها لإحداث نقلة نوعية في قطاع الصحة بدولة الإمارات والعالم.
وتحظى خدمات” M42 “التشخيصية التي تغطي مجالات صحية عديدة بدعم القدرات المتطورة للمختبر المرجعي الوطني ومركز “أوميكس” للتميز، إلى جانب فريق عالمي المستوى يضم أمهر الخبراء السريريين.
ويلعب المختبر المرجعي الوطني، وهو جزء من” M42″، دوراً حيوياً في مشهد الرعاية الصحية بدولة الإمارات، إذ ينفذ أكثر من 10 ملايين اختبار تشخيصي سنوياً، ويستفيد من خبراته العلمية، وقدرات الذكاء الاصطناعي وإمكانات الاتصال المتقدمة لتطوير حلول خاصة به ترصد الاضطرابات المعقدة بأسلوب عالي الكفاءة والجودة.
يغطي المختبر طيفاً واسعاً من الاختبارات التشخيصية، مع توافر أكثر من 5 آلاف اختبار ضمن 10 مختبرات سباقة وترتقي قدرات الاختبار المتوفرة فيه بجودة وكفاءة خدمات المختبرات في المنطقة، وتلبي الاحتياجات السريرية الشاملة مع تقليص الوقت اللازم لإجراء الفحوصات المخبرية.
وأكد الدكتورة ليلى عبد الوارث المديرة التنفيذية في المختبر المرجعي الوطني التزام المختبر بتعزيز التعليم الطبي المستمر حول طب المختبر وتطبيق أفضل الممارسات العالمية على مستوى المنطقة.
وأشارت إلى حرص المختبر المرجعي الوطني على مواكبة التطورات التكنولوجية وتلبية الاحتياجات المتغيرة للمجتمع،و استمراره
بلعب دور حيوي في تحسين المخرجات العلاجية للمرضى، ودعم مبادرات الصحة العامة .
من جانبه أكد الدكتور فال زفيريف، المدير الطبي لعلم الجينوم السريري في مركز “أوميكس” للتميز التابع لـ “M42″ أنه عبر تولي مهمة تنفيذ برنامج الجينوم الإماراتي، تعمل” M42 “على تحقيق تحول نوعي في قطاع الرعاية الصحية عبر مبادرات واسعة النطاق لعلم الجينوم السكاني تدعم الرعاية الوقائية والدقيقة والتنبؤية.وام