كايسيدو يوجه ضربة قوية إلى ليفربول والسبب تشيلسي
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
وجه موسيس كايسيدو لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي برايتون الإنجليزي ضربة قوية إلى فريق ليفربول والسبب فريق تشيلسي قبل بداية الموسم الكروى الجديد في إنجلترا والذي سيطلق اليوم الجمعة الموافق الحادي عشر من شهر أغسطس الجارى.
كايسيدو يوجه ضربة قوية إلى ليفربولوفي التفاصيل الخاصة بالخبر فإن يتمسك كايسيدو بالانتقال إلى صفوف فريق تشيلسي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية رغم التاكيدات الأخيرة التي تشير اقترابه من الانتقال إلى ليفربول.
وكانت تقارير صحفية قد أكدت خلال الساعات الماضية أن فريق ليفربول توصل لانتقال مع برايتون للتعاقد مع كايسيدو مقابل 110 مليون جنيه إسترليني.
وقال يورجن كلوب في المؤتمر الصحفي قبل مباراة تشيلسي:"قد أبلغوني بالفعل أنه يمكنني أن أؤكد لكم ان الاتفاق تم مع فريق برايتون بشأن انتقال كايسيدو إلى ليفربول".
عاجل - نهائي البطولة العربية.. قبل ساعات من البداية اعرف طاقم تحكيم مباراة الديربي الآسيوي موعد مباراة بايرن ميونخ ولايبزيج والقنوات الناقلة في كأس السوبر الألماني 2023وبعد ساعات قليلة أكد الصحفي فابريزو رومانو أن اللاعب قد رفض الانتقال إلى ليفربول ويتمسك بالانتقال إلى نادي تشيلسي
ولعب كايسيدو في الموسم الماضي مع فريق برايتون في 43 مباراة في جميع المسابقات وسجل خلالها هدف وقام بصناعه آخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ليفربول تشيلسي وليفربول صفقات ليفربول كايسيدو الدوري الانجليزي إلى لیفربول
إقرأ أيضاً:
أرسنال يتحدى ليفربول بـ «معجزة 1998»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
يتأخر أرسنال بـ13 نقطة عن صدارة الدوري الإنجليزي خلف ليفربول المتصدر، مع تبقي 11 مباراة لـ «المدفعجية» و10 لـ «الريدز» على نهاية الموسم، وعزز ليفربول تقدمه في صدارة «البريميرليج» بفوزه على نيوكاسل، فيما تعادل تعادل أرسنال مع نوتنجهام فورست سلبياً.
ولم يحدث من قبل أن يتأخر فريق بفارق 13 نقطة ويفوز باللقب إلا مرة واحدة، وكان هذا الفريق هو أرسنال في موسم 1997-1998، ويحتاج الفريق لشبه معجزة حتى يتمكن من تكرار سيناريو عام 1998، عندما عاد من التأخر وحسم اللقب.
ورغم أن أرسنال يتخلف بفارق 13 نقطة عن ليفربول، إلا أنه يملك مباراة مؤجلة، وإذا فاز في تلك المباراة على أرضه أمام تشيلسي في 16 مارس الجاري، يتقلص الفارق إلى 10 نقاط، اعتماداً على نتائج الفريقين المقبلة، عندما يستضيف ليفربول ساوثهامبتون ويزور أرسنال فريق مانشستر يونايتد في قمة جديدة بـ «البريميرليج»، حيث يكون هدفه ألا يكون الفارق مع «الريدز» أكثر من 9 نقاط عندما يلتقي الفريقان 10 أو11 مايو المقبل.
وإذا فاز أرسنال في أنفيلد للمرة الأولى منذ سبتمبر 2012 - وهو الاحتمال الذي يتحسن إذا عاد بوكايو ساكا وجابرييل مارتينيلي من الإصابة، ويتمكن من الفوز باللقب إذا سارت النتائج في الجولتين الأخيرتين من المباريات لمصلحته أيضاً،
لم يسبق للفريق أن كان متقدماً بفارق 13 نقطة على أقرب منافسيه في هذه المرحلة من الموسم ثم فشل في الفوز باللقب، ولكن هذا الفارق الذي بلغ 13 نقطة انقلب مرة واحدة في سباق على اللقب ـ وهو الإنجاز الذي حققه أرسنال موسم 1997-1998، وهو أول موسم كامل للمدرب الفرنسي أرسين فينجر مديراً فنياً للفريق، ومع ذلك، كان لا يزال أمام «المدفعجية» 19 مباراة في ذلك الموسم، عندما تغلب على مانشستر يونايتد، بينما هذه المرة لم يتبق لهم سوى 11 مباراة، وبالطبع، إذا فاز أرسنال بمباراته ضد ليفربول، فقد يتأخر عنه بفارق 10 نقاط، حيث تم تعويض فارق 10 نقاط أو أكثر 7 مرات في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز، إضافة إلى الرقم القياسي الذي حققه أرسنال بفارق 13 نقطة، فقد عوض مانشستر يونايتد تأخره بـ12 نقطة في 1992-1993 خلف (نورويتش سيتي) و1995/1996 خلف (نيوكاسل)، كما عوض تأخره بـ 10 نقاط في 1996-1997 خلف (ليفربول)، و2002-2003 خلف (أرسنال) و2008-2009 خلف (ليفربول)، ونحج مانشستر سيتي التعويض أيضاً في 2018-2019 خلف (ليفربول)، بينما خسر ليفربول 3 سباقات على اللقب بعد تصدره الدوري الإنجليزي بفارق أكثر من 10 نقاط.