أمريكا تعلن سحب كامل قواتها من النيجر
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أعلنت القيادة الأمريكية في أفريقيا، اليوم الاثنين، أن الولايات المتحدة أكملت سحب قواتها من النيجر.
وقالت القيادة في بيان لها: أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، ووزارة دفاع جمهورية النيجر، استكمال سحب العسكريين والمعدات الأمريكية من النيجر.
وأضاف البيان أن التنسيق والتواصل الفعال بين الولايات المتحدة والجيش النيجري ضمن أن يكون الانسحاب آمنا ومنظما ومسؤولا.
وأوضح البيان أن الانسحاب تم بسلاسة وفي الوقت المحدد حسب الموعد المتفق عليه بين الطرفين.
واتفقت سلطات النيجر والولايات المتحدة على استكمال انسحاب القوات الأمريكية من هذا البلد الأفريقي، في موعد أقصاه 15 سبتمبر الجاري، وفي وقت لاحق، أعلن البنتاغون أنه سيتم سحب جزء من الوحدة الأمريكية من تشاد، وكان الانسحاب سيخص نحو 75 فردا.
في المجموع، وفقا للبيانات المتاحة، بلغ عدد القوات الأمريكية في النيجر نحو 1.1 ألف عسكري، وفي تشاد نحو 100 عسكري.
اقرأ أيضاًغانا تسقط في فخ التعادل أمام النيجر في تصفيات أمم إفريقيا
روسيا ترسل مدربين عسكريين إلى النيجر
أمريكا المهددة بالطرد من النيجر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النيجر أمريكا تشاد القيادة الأمريكية في أفريقيا الجيش النيجري من النیجر
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين تسحب عناصرها من «اليونيفيل»
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تدعو إلى خريطة طريق لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي واشنطن: تقدم إضافي نحو وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيلقالت الأمم المتحدة، أمس، إن الأرجنتين سحبت عناصرها المشاركة بقوات حفظ السلام الأممية المؤقتة في جنوب لبنان «اليونيفيل».
وفي تصريحات صحفية، أفاد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام، جان بيير لاكروا، بأن الأرجنتين سحبت قواتها من «اليونيفيل»، دون أن تصدر توضيحاً حول الأمر.
من جهته، أكد متحدث «اليونيفيل» أندريا تيننتي في تصريحات صحفية، طلب الأرجنتين عودة عناصرها العاملين في صفوف القوة الأممية، دون ذكره دوافع وأسباب القرار.
وبحسب المعلومات المتوافرة على الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فإن الأرجنتين لديها 3 عناصر في صفوف «اليونيفيل».
وكانت «اليونيفيل» أعلنت في أكتوبر الماضي ونوفمبر الجاري، تعرض قواتها ومنشآتها جنوب لبنان، لثلاث هجمات متفرقة، أسفرت إحداها عن إصابة 4 من عناصرها.
وتأسست «اليونيفيل» بقرار من مجلس الأمن في مارس 1978.
وتؤدي البعثة البالغ عدد أفرادها 11 ألفاً، منهم 10 آلاف عسكري، دوراً مهماً في المساعدة على تجنب التصعيد بين إسرائيل ولبنان من خلال آلية الاتصال التابعة للبعثة.