الحرة:
2025-04-10@19:01:34 GMT

خاص: إثيوبيا سيطرت على مطار واحد في الصومال

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

خاص: إثيوبيا سيطرت على مطار واحد في الصومال

حصل موقع الحرة على معلومات تفيد بأن القوات الإثيوبية تولت مؤخرا السيطرة الأمنية على مطار واحد، وليس "مطارات"، على عكس ما جاء في الصحافة الصومالية.

وتشير المعلومات، التي حصلنا عليها بدعم "فويس أوف أميركا"، إلى أن القوات الإثيوبية لديها 7 قواعد في مدن تقع ضمن منطقة غيدو، وهي دولو، ولوق، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو، ويوركود، وبلد هاوو.

وتقع 4 من هذه القواعد السبع في مطارات، أو بالقرب منها، وذلك في دولو، وغاربهاري، وبارديري، وبوردوبو. وهذه القواعد توجد هناك منذ سنوات عدة، وقبل فترة طويلة من التوتر الحالي بين الصومال وإثيوبيا.

بعد إرسال مصر أسلحتها.. هل سيطرت إثيوبيا حقا على مطارات في الصومال؟ أحداث متسارعة بالصومال تنذر بإمكانية تصاعد الوضع، خصوصا مع ترقب نشر بعثة حفظ السلام الأفريقية هناك مطلع العام المقبل، التي من المتوقع أن تساهم فيها مصر بجنود.

وقالت المصادر إنه رغم التواجد الكبير للقوات الإثيوبية بهذه المطارات، فإن المدنيين والمسؤولين الصوماليين يصلون ويغادرون من هذه المطارات، لأن هناك عمالا مدنيين صوماليين يعملون هناك.

وبالإضافة إلى ذلك، يعمل عدد كبير من أفراد الأمن الصوماليين مع الإثيوبيين، خاصة عند نقاط التفتيش المؤدية إلى المطارات، لكن دور هؤلاء الجنود الصوماليين يبدو محدودا.

وأواخر الشهر الماضي، تولت القوات الإثيوبية السيطرة الأمنية على مطار لوق. وطلبت هذه القوات من المسؤولين الصوماليين الذين يديرون المطار قائمة بالأشخاص الذين قدموا من مقديشو، قبل مغادرتهم.

وزادت إثيوبيا مؤخرا عدد قواتها في مدينة دولو ومطارها، لكن الإثيوبيين كانوا في مطار دولو بالفعل منذ عامين. وكانوا في بارديري وبوردوبو منذ تسع سنوات تقريبا، وربما بقوا مدة أطول من ذلك في غاربهاري.

وتشير المصادر أيضا إلى أن إثيوبيا نشرت عددا كبيرا من القوات على طول الحدود مع الصومال، ليس فقط في المناطق المتاخمة لمنطقة غيدو (الجنوب)، ولكن على طول المناطق الوسطى (على سبيل المثال بالقرب من بلدة فيرفير في منطقة هيران).

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: على مطار

إقرأ أيضاً:

طرد سفير إسرائيل لدى إثيوبيا من مؤتمر حول الإبادة برواندا

إثيوبيا – أكدت وزارة الخارجية الإسرائيلية، امس الاثنين، طرد سفيرها لدى إثيوبيا أبراهام نغوس من مؤتمر حول الإبادة الجماعية في رواندا، ينظمه مؤتمر الاتحاد الإفريقي في العاصمة أديس أبابا، على خلفية رفض الدول المشاركة حضوره في ظل الإبادة المستمرة بقطاع غزة.

ونقل موقع “تايمز أوف إسرائيل” الإخباري عن وزارة الخارجية الإسرائيلية تأكيدها “طرد السفير الإسرائيلي لدى إثيوبيا من مؤتمر الاتحاد الإفريقي الذي عُقد اليوم في أديس أبابا لإحياء ذكرى الإبادة الجماعية في رواندا، بعد أن رفضت الدول الأعضاء المشاركة بحضوره”.

جاء ذلك بالتزامن مع تكثيف إسرائيل منذ 18 مارس/ آذار الماضي جرائم الإبادة بغزة بشن غارات عنيفة على نطاق واسع استهدفت معظمها مدنيين بمنازل وخيام تؤوي نازحين.

ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة الفصائل وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي.

وبينما التزمت “حماس” ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري.

وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي مطلق منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية في غزة، خلفت أكثر من 166 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

وأدانت وزارة الخارجية الإسرائيلية تصريحات رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، محمود يوسف من جيبوتي”.

وقالت: من المشين أن يختار (يوسف)، في فعالية لإحياء ذكرى ضحايا الإبادة الجماعية للتوتسي في رواندا، والتي دُعي إليها السفير الإسرائيلي في أديس أبابا، أن يُدخل عناصر سياسية معادية لإسرائيل”.

وأضافت الوزارة: “هذا السلوك غير المقبول، ويُسيء، في المقام الأول، إلى ذكرى الضحايا، ويكشف عن سوء فهم جوهري لتاريخ كل من الشعبين الرواندي واليهودي”.

وتابعت وزارة الخارجية الإسرائيلية أنها “ستتخذ الخطوات الدبلوماسية اللازمة مع الأطراف المعنية لتوضيح مدى جدية هذه الحادثة”، دون مزيد من التفاصيل

ولفت الموقع إلى أن “نغوس، النائب السابق عن حزب الليكود، يشغل منصب سفير إسرائيل لدى إثيوبيا منذ أغسطس/آب 2024”.

وفي يوليو/تموز 2021، أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الخميس، انضمام بلادها مرة أخرى إلى الاتحاد الإفريقي عضوا مراقبا.

وقالت الوزارة في بيان في حينه: “لأول مرة منذ عام 2002، قدم سفير إسرائيل لدى إثيوبيا أدماسو الالي، أوراق اعتماده عضوا مراقبا لدى الاتحاد الإفريقي”، دون أن توضح خلفيات الخطوة.

وأشارت إلى أن “الاتحاد الإفريقي، هو أكبر وأهم منظمة في القارة السمراء، ويضم 55 دولة”.

ولكن في فبراير/شباط 2023، قالت الخارجية الإسرائيلية إنه تم طرد دبلوماسية إسرائيلية من القمة السادسة والثلاثين لرؤساء دول الاتحاد الإفريقي المنعقدة في أديس أبابا، بحسب بيان رسمي.

وأضافت وزارة الخارجية، في بيان نقلته هيئة البث الرسمية، في حينه إن نائبة مدير الشؤون الإفريقية في الوزارة شارون بار لي، طُردت من القاعة التي انعقدت بها قمة الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا.​​​​​​​

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • مطار شانغي سنغافورة أفضل مطار في العالم للعام 2025
  • ارتفاع ملحوظ بمؤشرات الحركة الملاحية في مطارات الجذب السياحي (إنفوجراف)
  • %67 خلال مارس 2025 .. المطارات المصرية تحقق زيادة في الحركة الجوية
  • الدفاع الروسية: إسقاط 333 مسيرة أوكرانية خلال يوم واحد 
  • الدفاعات الجوية الروسية تسقط 333 مسيرة أوكرانية خلال يوم واحد
  • خلال يوم واحد .. الدفاعات الجوية الروسية تسقط 333 مسيرة أوكرانية
  • الدفاع الروسية: إسقاط 333 مسيرة أوكرانية خلال يوم واحد
  • أميركا تعتزم نقل قواتها من مطار بولندي
  • مصر تنضم لبيان الشركاء الدوليين الداعم لمقترح إنشاء منصة للقادة الصوماليين
  • طرد سفير إسرائيل لدى إثيوبيا من مؤتمر حول الإبادة برواندا