أطعمة تساعد على استعادة صحة الكبد
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
يشير الدكتور ميخائيل كوتوشوف عالم السموم، إلى أن النظام الغذائي يؤثر في نوعية النوم والمزاج والصحة. لذلك يجب تضمين النظام الغذائي أطعمة تساعد على تحسين عمل الكبد والجهاز الهضمي.
ووفقا له، الكبد عضو صامت لا يتألم حتى اللحظات الأخيرة، حتى عند حدوث فيه عمليات لا رجعة فيها. لذلك من الضروري الاهتمام بصحته: التخلي عن العادات السيئة، شرب كمية كافية من الماء وإضافة أطعمة معينة إلى النظام الغذائي.
- الملفوف، يساعد على تنظيف الكبد من السموم، لذلك عند تناوله يوميا، سيشعر الشخص بفائدته بسرعة: انخفاض الوزن، تحسن حالة الجلد والشعر والأظافر.
- الكرفس، يحتوي على زيوت طيارة تؤثر إيجابيا في عمل الكبد. كما أنه يمنع تطور الكبد الدهني، ويساعد على فقدان الوزن وتطبيع عمل القلب.
- زيت الزيتون، يصعب تقييم فوائد هذا المنتج، لأنه يحتوي على أحماض دهنية غير مشبعة، تساعد على استعادة صحة الكبد والقلب والأوعية الدموية، وتحمي الجسم من الإجهاد التأكسدي.
- الكركم، يحفز الكركم إفراز الصفراء ويحسن عمل الكبد ويمنع العمليات المسرطنة.
- اللبن الرائب، يحسن ويسرع عملية التمثيل الغذائي في الجسم، ما يؤثر إيجابيا في عمل الكبد. كما له تأثير مفرز للصفراء ومدر خفيف للبول.
- الثمار. تحتوي الثمار (طازجة، مجمدة، مجففة)على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تحمي الكبد من التلف.
- الهندباء البرية، يساعد مشروب الهندباء البرية على تخفيض مستوى الكوليسترول والدهون الثلاثية في أنسجة الكبد، ما يحسن عمله.
عن روسيا اليومالمصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: عمل الکبد
إقرأ أيضاً:
بيضون: العودة إلى البلدات الحدودية استعادة للهوية والكرامة
شدد عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب أشرف بيضون، في تصريح أن "ابن الجنوب قال كلمته ووقف جنبًا إلى جنب مع الجيش لأنهما أصحاب هذه الأرض، الوقوف معًا يعبر عن وحدة المصير والقرار المشترك في مواجهة أي تهديد أو خرق للمواثيق الدولية".
ورأى أن "العدو الإسرائيلي اعتاد على خرق المواثيق والعهود الدولية، إلّا أن أبناء الجنوب لم يديروا ولن يديروا ظهورهم له، لأنهم يعلمون من خلال تجاربهم أن هذا العدو لا يلتزم تلك المواثيق".
واعتبر أن "ضغط الناس كان بمثابة علامة بارزة على استعدادهم للدفاع عن أرضهم بكل عزيمة وإصرار، الصورة في الجنوب كانت تجسيدًا للكرامة والشرف الذي يتحلى به أبناؤه، الذين لطالما وقفوا في وجه التحديات من أجل الحفاظ على أرض الأجداد، وبالتالي هذه الملحمة الكبرى ليست سوى استمرارية لما أنجزه أبناء الجنوب سابقًا في مسيرتهم الطويلة في الدفاع عن أرضهم، ولن يتخلوا عن هذه الأرض مهما كانت الظروف".
ورأى أن "العودة الميمونة إلى البلدات الحدودية الجنوبية تمثل أكثر من مجرد تحرير أراضٍ، إنها استعادة للهوية والكرامة التي لا يمكن لأبناء الجنوب التفريط فيها، إنها معركة لم تنته بعد، بل هي استكمال للجهود المتواصلة من أجل ضمان وحفظ كرامة أرضنا".