إيجاد تؤكد احترامها لوحدة واستقلال أراضي الصومال
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أكد الأمين التنفيذي للهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية إيجاد ورقنيه جيبيهو، احترام المنظمة لوحدة أراضي الصومال، مشيرا إلى موقف المنظمة الواضح منذ اجتماع زعماء دول الهيئة في يناير الماضي والذي أكد أهمية حماية وحدة واستقلال الصومال.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك لجيبيهو مع وزير الخارجية الصومالي أحمد معلم فقي، خلال زيارته الحالية إلى العاصمة مقديشو على رأس وفد رسمي، وذلك حسبما ذكرت وكالة الأنباء الصومالية صونا.
وحول الأوضاع في السودان، قال جيبيهو، إن الهيئة تدرس طلب الصومال المتعلق بإعادة عضوية السودان في إيجاد، مؤكدًا أن المنطقة تواجه تحديات عدّة، وأن الهيئة ستقوم بدور الوسيط لحل تلك الأزمات.
من جانبه، قال فقي، إن الجانبين اتفقا على إنشاء مركز للاقتصاد الأزرق في الصومال التابع للهيئة باعتبار الصومال إحدى الدول الإفريقية ذات الخط الساحلي الأطول، حيث تستفيد منه مستقبلًا جميع دول المنطقة.
اقرأ أيضاًوكيل دفاع النواب.. يثمّن إرسال قوات مصرية إلى دولة الصومال الشقيقة
مصطفى بكري: أسود مصر في الصومال رسالة لكل من يحاول العبث بالأمن القومي المصري
«مش هنسيب الصومال».. تعليق قوي لـ أحمد موسى على إرسال قوات مصرية لـ مقديشو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الصومال مقديشو إيجاد
إقرأ أيضاً:
في ريف دمشق: ملاحقة أمنية في جرمانا بعد اشتباكات مع موالين للأسد
أطلقت قوات الأمن الداخلي في سوريا حملة أمنية في محيط مدينة جرمانا، بريف دمشق، بعد مقتل أحد عناصرها برصاص مسلحين، قيل إنهم من لواء درع جرمانا، ولواء الكرامة.
وأشارت مصادر محلية إلى انتشار أمني واسع في المنطقة وتعزيز الحضور العسكري، وسط حالة من التوتر والاحتقان.ووفق تلفزيون سوريا اليوم السبت، شهدت المنطقة حشوداً كبيرة لقوات الأمن الداخلي، وإقامة حواجز تفتيش بحثاً عن المتورطين.
وتأتي هذه التحركات في إطار جهود الأجهزة الأمنية لملاحقة العناصر المسلحة التي تهدد استقرار المنطقة.
وأشارت مصادر محلية إلى مقتل عنصر من الأمن العام من مدينة كفرنبل جنوبي إدلب، في جرمانا بريف دمشق على يد موالين لنظام الأسد.
وكثفت وزارة الداخلية السورية في الفترة الماضية عملياتها الأمنية في مختلف المحافظات، مستهدفة عناصر نظام الأسد، الذين كثفوا تحركاتهم في بعض المناطق.
وشهدت عدة مناطق، في ريف دمشق وحمص وطرطوس، عمليات واسعة أسفرت عن اعتقال عدد من المسلحين، وتحييد آخرين خلال اشتباكات مباشرة.
وتؤكد التقارير الأمنية أن هذه المجموعات تستهدف قوات الجيش والأمن السوري، لإضعاف القبضة الأمنية وإثارة الفوضى، مستغلة طبيعة بعض المناطق الجغرافية الصعبة، للاختباء وإعادة تنظيم صفوفها.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا