أعلن أشرف الفار رئيس الاتحاد العربي للتمور عن التوصل إلى ابتكار جهاز إلكتروني حديث يساهم في الكشف المبكر عن عدوى سوسة النخيل.

وقال رئيس الاتحاد العربي للتمور، إنه سيتم الإعلان عن هذا الابتكار الحديث والهام خلال فعاليات المعرض الدولي للتمور والعسل، الذي ستشهده العاصمة العمانية مسقط خلال أكتوبر المقبل.

ومن جانبه قال الدكتور علي ابراهيم، أستاذ بمركز البحوث الزراعية، إن إنتاج مصر من التمور يعادل نحو 1، 8مليون طن ولدينا 22 مليون نخلة، مؤكداً على ضرورة تبادل الخبرات بين الدول العربية للحفاظ على هذه الثروة الكبيرة المتمثلة في زراعة النخيل.

الدكتور علي ابراهيم، أستاذ بمركز البحوث الزراعية

جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر الصحفي للمعرض الدولي للتمور والعسل والذي اقيمت فعالياته بمقر سفارة سلطنة عمان بالقاهرة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: سلطنة عمان سوسة النخيل السفارة العمانية بالقاهرة

إقرأ أيضاً:

تلقيح النخيل يبدأ منتصف يناير

أعلنت جمعية الإمارات للفلك، أنه مع دخول موسم الشبط، وهو ثاني مواسم فصل الشتاء مترافقا مع طلوع نجوم النعائم فوق الأفق الشرقي، يبدأ ظهور “طلع الفحال”، الذي يستخدم لتلقيح النخيل ويترقبه المزارع الإماراتي خاصة،والخليجي عامة، وذلك بدءا من منتصف شهر يناير في الإمارات، بينما يظهر في عمان مبكرا عدة أيام، وفي الأحساء والقصيم بالسعودية متأخرا عدة أيام.

وقال إبراهيم الجروان رئيس جمعية الإمارات للفلك، عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك، إن موسم الرطب يعتبر من أطول المواسم الزراعية، حيث يبدأ بطلوع الطلع أو الفحال تتلوه عملية 'التنبيت'، وهو تلقيح النخل، ويتم ذلك غالبا خلال شهر فبراير وبداية شهر مارس، لمعظم أصناف النخيل، و'التشويك' و 'التحجيل' بعدها بقرابة الشهر تكون عملية 'الخف' عندما تكون الثمار بحجم حبة الحمص ويكون ذلك خلال مارس أو بداية أبريل.

وأضاف أنه مع بداية شهر مايو تتم عملية “ التحدير” و قبل تغير لون الثمار تتم عملية ' التكميم' وذلك لحماية الثمار من الطيور والهواء الجاف الساخن وأشعة الشمس اللاهبة.

وأشار إلى أنه مع دخول القيظ أو الصيف بطلوع الثريا في بداية يونيو إلى انصرافه بطلوع سهيل نهاية أغسطس، تبدأ النخيل في إعطاء ثمارها من الرطب تباعا، وفق الصنف والمكان، وهناك أصناف تستمر في الإنتاج حتى شهر أكتوبر، ويتم خلال فترة إنتاج الرطب تجفيف التمور أو تجفيفها وإسألة ' الدبس' وغيرها من عمليات الإنتاج.

وأوضح أن جني الثمار يكون وفق صنف النخلة بطريقة ' الخرف' وأو ' الصرام'، ومع شهر نوفمبر ودخول الخريف تتم عملية الصرام و التكريب وقطع السعف وتنظيف النخلة، وعملية مكافحتها من الحشرات أو الأوبئة، ويتم 'التسميد' في ديسمبر مع دخول البرد وتقليل الري خلال الشتاء “ديسمبر ويناير” وانتظامه بعد ظهور الثمار.

مقالات مشابهة

  • تلقيح النخيل يبدأ منتصف يناير
  • "تنظيم الأسرة والزواج المبكر" فى ندوة بمركز ديروط بأسيوط
  • الإعلان عن Nintendo Switch 2.. إليكم كل ما نعرفه
  • "الزواج المبكر والأخطار المترتبة عليه" ندوة توعوية بمركز شباب بني وشاح بالمراغة
  • المنتدي السادس للبحوث الزراعية يوصي بإنشاء معامل متطورة لإنتاج شتلات خالية من الفيروسات
  • «التعليم العالي»: ابتكار تكنولوجي لجهاز مكافحة سوسة النخيل بنسبة نجاح 90%
  • وزير الزراعة ينعى أستاذ القمح بمركز البحوث تُوفي بحادث سير بالوادي الجديد
  • تُوفي في حادث سير.. وزير الزراعة ينعى أستاذ القمح بمركز البحوث
  • البحوث الزراعية: إطلاق برنامج تدريبي لمكافحة الحشائش بأسوان
  • بمناسبة تكليفه حديثًا.. أمير الحدود الشمالية يستقبل رئيس المحكمة الجزائية بالمنطقة