مصدر بالزمالك: فتوح خارج قائمة الفريق لمباراة السوبر الإفريقي أمام الأهلي
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أفاد مصدر في الجهاز الفني لنادي الزمالك أن أحمد فتوح، الظهير الأيسر للفريق، لم يُدرج في القائمة النهائية التي تم إرسالها للاتحاد الأفريقي لكرة القدم في 12 سبتمبر الجاري، استعدادًا لمواجهة الأهلي في مباراة السوبر الأفريقي المقرر لها يوم 27 سبتمبر في السعودية.
وأكد المصدر أن القائمة تم تحديدها مسبقًا، ولم تشمل اسم فتوح، حيث تم اختيار محمد حمدي والمغربي محمود بنتايك بدلًا منه.
وكانت محكمة جنايات مطروح قد أخلت سبيل فتوح بكفالة قدرها 50 ألف جنيه، بعد اتهامه في قضية دهس أحد المارة وتعاطي مواد مخدرة، مع تأجيل الجلسة إلى 22 أكتوبر لاستدعاء الطبيب الشرعي والشهود.
وأضاف المصدر أن الجهاز الفني يرحب بعودة فتوح للتدريبات حالما يتجاوز مشاكله النفسية الناتجة عن الحادث.
كما أشار إلى أن النادي يتابع الإجراءات القانونية لمعرفة ما إذا كان بإمكان اللاعب السفر مع الفريق إلى السعودية لتقديم الدعم النفسي له، إذا كان ذلك مسموحًا من الناحية القانونية.
وأكد المصدر أن الحكم القضائي سيمنح اللاعب فرصة للتفاوض مع عائلة الضحية حول دفع الفدية المطلوبة، مما قد يساعد في تسوية الأمور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احمد فتوح الجهاز الفني لنادي الزمالك الزمالك في السوبر الزمالك في السوبر الافريقي السعودية السوبر الأفريقي
إقرأ أيضاً:
مصدر في حكومة كردستان يوضح أسباب عدم إعلان عطلة رسمية غداً
بغداد اليوم - بغداد
أوضح مصدر مطلع في حكومة إقليم كردستان، اليوم السبت (15 آذار 2025)، أسباب عدم إعلان يوم غد عطلة رسمية في الإقليم في ذكرى القصف الكيماوي على حلبجة.
وأكد المصدر في تصريح صحفي تابعته "بغداد اليوم"، أن ذكرى جرائم حلبجة والأنفال تستوجب إقامة فعاليات رسمية وشعبية خلال الدوام الرسمي، مثل وقفات الحداد والندوات والمراسم التأبينية، مشيراً إلى أن تعطيل الدوام سيعرقل هذه الفعاليات، ويقلل من الاهتمام المطلوب لإحيائها، مشيراً إلى أهمية إقامتها في تاريخ وقوع الجريمة.
وأضاف المصدر أن تحديد أيام العطل ليس من الصلاحيات الحصرية للحكومة الاتحادية في بغداد، بل إن حكومة إقليم كردستان والمحافظات لديها أيضاً صلاحيات في هذا الشأن، وبالتالي فإن حكومة الإقليم غير ملزمة بالعطل التي تحددها بغداد.
وشدد المصدر على أن قرار بغداد باعتبار يوم غد عطلة رسمية لم يكن مخصصاً لحلبجة فقط، بل شمل مجازر (حلبجة والأنفال والمقابر الجماعية والانتفاضة الشعبانية واغتيال العلماء واستهداف الأحزاب)، مما يعني أن بغداد لا يمكنها أن تتباهى بهذه العطلة في ذكرى قصف حلبجة، في وقت لم تصادق فيه حتى الآن على إجراءات تحويلها إلى محافظة، فضلاً عن عدم تعويض ضحايا حلبجة والأنفال، رغم مرور أكثر من 20 عاماً على سقوط نظام البعث، مشيراً إلى أن الحكومة العراقية قدمت التعويضات اللازمة للكويت، بينما لا تزال تتجاهل معاناة ضحاياها في الداخل.