ترامب يحمل بايدن وهاريس مسؤولية محاولة اغتياله الثانية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
اتهم المرشح الرئاسي من الحزب الجمهوري دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن ونائبته المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، بالمسؤولية عن ارتكاب محاولة اغتياله الثانية.
وقال ترامب في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز": "لقد صدق [المشتبه به في محاولة الاغتيال] كلام بايدن وهاريس وتصرف بناء على ذلك".
كما وصف ترامب بايدن وهاريس بأنهما أعداء للولايات المتحدة، وأضاف: "إنهم الذين يدمرون البلاد من الداخل والخارج.
وأكدت حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب، أن الرئيس الأمريكي السابق في مكان آمن بعد "إطلاق نار بالقرب من مكان وجوده".
وبحسب قائد شرطة مدينة بالم بيتش: "المشتبه به في إطلاق النار على ترامب ترك خلفه بندقية من طراز AK-47 وحقيبتي ظهر تحتويان على ألواح واقية من الرصاص".
وتم اعتقال رايان ويسلي راوث البالغ من العمر 58 عاما، يوم الأحد بتهمة محاولة اغتيال دونالد ترامب في فلوريدا.
وأكد البيت الأبيض اليوم الأحد أن الرئيس جو بايدن ونائبته كامالا هاريس على إطلاع بالحادث الأمني قرب ملعب ترامب الدولي للغولف حيث كان يتواجد المرشح الجمهوري دونالد ترامب
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إطلاق النار على ترامب اغتيال دونالد ترامب اغتيال اطلاق النار الجمهوري الديمقراطية كامالا هاريس الرئيس الامريكي الحالي الرئيس الأمريكي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
ترامب يفجّر قنبلة حول السعودية.. خطوة نحو تطبيع أوسع
المشهد السياسي في الشرق الأوسط يشهد تحولات جذرية، حيث تعكس تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن احتمال انضمام السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم طموحًا لتعزيز التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل، وتأتي هذه التصريحات في ظل تحديات إقليمية متعددة، بما في ذلك الصراعات المستمرة والمساعي الدولية لإيجاد حلول سلمية وشاملة.
صرح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأنه يعتقد “أن السعودية ستنضم إلى “اتفاقيات إبراهيم”، وهي اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل.
وقال ترامب لمجلة “تايم”،: “كانت لدينا أربع دول (في اتفاقيات إبراهيم) وكان كل شيء جاهزًا. كنا مستعدين لإبرامها، والآن سنبدأ من جديد، ولقد حققت اتفاقيات إبراهيم نجاحًا باهرًا… أعتقد أن السعودية ستنضم إلى الاتفاقيات”.
هذا ومنذ “توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل عام 1979، شهدت المنطقة عدة اتفاقيات تطبيع، أبرزها اتفاقيات إبراهيم التي وُقعت عام 2020 بين إسرائيل والإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وهذه الاتفاقيات تواجه انتقادات واسعة بسبب تجاهلها لحقوق الفلسطينيين”.