أعلن رئيس الاتحاد الأفريقي لكرة القدم باتريس موتسيبي، الإثنين، إقامة كأس الأمم الأفريقية الثامنة للاعبين المحليين من 1 إلى 28 فبراير 2025 في كينيا وتنزانيا وأوغندا.

وتقتصر المشاركة في هذه البطولة على اللاعبين الذين لا يدافعون عن ألوان المنتخب الأول في بلادهم.

وتوجت السنغال بالبطولة الأخيرة التي أقيمت في الجزائر في يناير 2023، بفوزها على الدولة المضيفة 5-4 بركلات الترجيح في المباراة النهائية.

ستكون هذه هي المرة الأولى التي تستضيف فيها شرق أفريقيا مسابقة كرة قدم قارية للمنتخبات الوطنية، وستكون بمثابة مقدمة لاستضافة الدول الثلاث لكأس الأمم الأفريقية 2027.

وقال موتسيبي بعد ترأسه اجتماع اللجنة التنفيذية للاتحاد القاري في نيروبي عاصمة كينيا: "أنا واثق من أن بطولة 2025 ستكون أفضل بطولة في تاريخ هذه المسابقة". وقام موتسيبي بجولة في ثلاثة ملاعب كينية مخصصة لاستضافة الحدث، بينها اثنان قيد التجديد حاليا.

وأضاف: "أنا معجب بالالتزام الذي أبدته الدول الثلاث والذي يمنح كل منها الفرصة لتعزيز البنية التحتية لكرة القدم وجذب آلاف الزوار وتعزيز السياحة".

وتبدأ مباريات التصفيات المؤهلة للبطولة التي يشارك فيها 19 منتخبا في 25 أكتوبر وتنتهي في ديسمبر.

وفاز كل من المغرب والكونغو الديمقراطية بلقب هذه البطولة مرتين منذ استحداثها عام 2009.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات السنغال الجزائر أفريقيا المغرب كأس أمم أفريقيا كأس المحليين السنغال الجزائر أفريقيا المغرب شؤون أفريقية

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: إعلان رفح بغزة منطقة آمنة خطة لتهجير السكان قسراً

يمانيون../
اعتبر المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فولكر تورك، إعلان “إسرائيل” أجزاءً من رفح منطقة إنسانية، يعني إجبار سكان أجزاء كبيرة من مدينة غزة ومحافظات جنوب القطاع على مغادرة مساكنهم التي ستصبح من المفترض أنها غير آمنة، وهذا السلوك يخالف القانون الدولي ويسعى لحصر المسكان في مناطق معينة تحضيراً لتهجيرهم قسرا عبر ممرات آمنة فيما بعد.

وقال “تورك”، وفي بيان له اليوم الثلاثاء، أنه يتوجب على العالم التحرك لمنع الانهيار التام للدعم الحيوي المنقذ للحياة في غزة، حيث تستمر الغارات “الإسرائيلية” في قتل المدنيين، وتدمير الملاجئ والمرافق الصحية.

وشدد على ضرورة تضافر الجهود الدولية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستوى غير مسبوق، مع دخول الإغلاق الشامل أمام المساعدات الإنسانية، أسبوعه التاسع.

ومع نفاد مخزونات الغذاء المتبقية في القطاع بشكل متسارع، حذر المفوض السامي من أن أي استخدام لتجويع السكان المدنيين كأسلوب حرب يشكل جريمة حرب، وكذلك جميع أشكال العقاب الجماعي.

وقال “تورك”، إن إعلان “إسرائيل” أجزاءً من رفح منطقة إنسانية، فإن هذه الخطة ستعني إجبار أجزاء كبيرة من مدينة غزة ومحافظات جنوب القطاع على مغادرة مساكنهم التي ستصبح من المفترض أنها غير آمنة.
وبين المفوض السامي أن الأثر التراكمي لسلوك القوات “الإسرائيلية” في غزة يثير مخاوف جدية من أن “إسرائيل”، تفرض على الفلسطينيين في غزة ظروفا تجبرهم على ترك القطاع بشكل قسري وهذا التهجير المتعمد يخالف صراحة القانون الدولي.
وأكد أن دول العالم ملزمة بشكل واضح بموجب القانون الدولي ضمان وقف هذا السلوك فورا، وعليها التصرف وفقا لذلك.
وختم “تورك”، بالقول إنه يتوجب على المجتمع الدولي البحث عن جميع مرتكبي الجرائم بموجب القانون الدولي وتقديمهم للعدالة، أيا كان مرتكبوها.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: إعلان رفح بغزة منطقة آمنة خطة لتهجير السكان قسراً
  • الشيباني من الأمم المتحدة: لن نعيق استقرار المنطقة بما فيها إسرائيل
  • هذه هي عصا الاقتصاد السحرية التي أخضعوا بها الشعوب
  • هيمنة الدولار على طاولة اجتماع دول بريكس في البرازيل
  • انطلاق منافسات اليوم الثانى من البطوله العربية الأفريقية لكرة السرعة للكبار والناشئين ببورسعيد
  • مصر تتسلم رئاسة مجلس وزراء منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية (AfCFTA)
  • انطلاق منافسات اليوم الثاني من البطولة العربية الأفريقية لكرة السرعة للكبار والناشئين ببورسعيد
  • غدا وزير الشباب والرياضة يشهد مؤتمر إعلان تفاصيل بطولة الأندية لكرة القدم الإلكترونية
  • انطلاق البطوله العربية الأفريقية لكرة السرعة للكبار والناشئين ببورسعيد
  • وزير الرياضة يتابع البروفة النهائية لاستضافة كأس الأمم الأفريقية تحت 20 عامًا