الحرة:
2024-11-05@21:00:55 GMT

توجيه تهمتين للمشتبه به في محاولة جديدة لاغتيال ترامب

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

توجيه تهمتين للمشتبه به في محاولة جديدة لاغتيال ترامب

وجهت محكمة فدرالية في ولاية فلوريدا الأميركية، الاثنين، تهمتين تتعلقان بحيازة سلاح ناري إلى رايان ويسلي روث، المشتبه به في محاولة مفترضة لاغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب.

وتشمل التهم حيازة سلاح ناري من قبل مجرم مدان، وحيازة سلاح ناري برقم تسلسلي ممسوح.

وتم تحديد جلسة الاحتجاز في 23 سبتمبر، كما تم تحديد جلسة توجيه الاتهام في 30 سبتمبر.

ومن المتوقع أن توجه الى روث تهم أخرى خلال جلسة استماع إضافية تعقد في وقت لاحق. وهو بدا في الجلسة الأولى المقتضبة، هادئا وأجاب بـ"نعم" بنبرة خافتة، على أسئلة عدة وجّهها إليه القاضي رايون ماكيب من المقاطعة الجنوبية في فلوريدا.

وأعلن مكتب التحقيقات الفدرالي أن ترامب، الرئيس السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات المقررة في الخامس من نوفمبر، كان على ما يبدو هدفا لمحاولة اغتيال الأحد في فلوريدا.

وأفادت حملته بأنه لم يُصب بأذى.

وأكد جهاز الخدمة السرية أن واحدا أو أكثر من عملائه "فتحوا النار على مسلح" رصد على تخوم ملعب الغولف الخاص بترامب، وقد عُثر على "بندقية من طراز "إيه كيه 47" مع منظار، إضافة الى كاميرا فيديو من نوع "غوبرو".

وفرّ المشتبه به بسيارة سوداء لكن السلطات تعقبتها بعدما نجح شاهد عيان في تحديدها.

وأوردت شبكتا "سي إن إن" و"سي بي إس" أن روث كان يعمل لحسابه الخاص في بناء مساكن ميسورة الكلفة في هاواي، ولديه سجل إجرامي طويل وهو ينشر بانتظام مقالات عن السياسة والأحداث الجارية، وينتقد أحيانا ترامب.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

حكومة حماد: كتاب المنفي الموجه لعقيلة محاولة جديدة لتعميق الشقاق والانقسام بين مؤسسات الدولة

ليبيا – أصدرت حكومة الاستقرار بيانا بشأن تصرفات رئيس المجلس الرئاسي منتهي الولاية.

الحكومة وفي بيان لها تلقت المرصد نسخة منه،أفادت بأنها تمارس اختصاصاتها المنصوص عليها دستوريا وقانونيا، وتبذل كامل جهدها، للحفاظ على الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي والاجتماعي داخل الدولة الليبية، وتسعى حثيثا لتنفيذ الخطوات اللازمة ،لإنهاء حالة الانقسام في مؤسسات الدولة الرسمية وأهمها المؤسسات السيادية.

وأشارت إلى متابعتها الكتاب المنسوب لرئيس المجلس الرئاسي منتهي الولاية والموجه لرئيس مجلس النواب والذي تناقلته وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي والذي تعده الحكومة محاولة جديدة لتعميق الشقاق والانقسام بين مؤسسات الدولة الرسمية وأهمها مجلس النواب الجهة الوحيدة المنتخبة من الشعب الليبي،وقد سبق ذلك محاولات أخرى من قبل المجلس الرئاسي منتهي الولاية بإصداره قرارات مخالفة للتشريعات السارية والاتفاق السياسي، متجاوزا بها حدود صلاحياته الممنوحة له إبان فترة سريان الاتفاق السياسي،حيث قام باختلاق وافتعال أزمة المصرف المركزي،والتي تسببت في انهيار الاقتصاد الوطني لفترة معينة، ورغم ذلك لم تتم محاسبة الرئاسي قانونا عن هذا العبث الذي أثر في المركز المالي والتصنيف الائتماني للمؤسسات المالية بالدولة.

ونوهت إلى إصدار الرئاسي قرارا بتشكيل وخلق جسم مواز للمفوضية العليا للانتخابات وهو ما أطلق عليه مسمى المفوضية الوطنية للاستعلام والاستفتاء الوطني، دون أن يكون مخولا بذلك على فرض استمرار ولايته، وفقا للاتفاق السياسي الذي حدد صلاحياته ومهامه، بنقاط محددة وأهمها ملف المصالحة الوطنية، والتي لم يبذل فيها أي جهود حقيقية على أرض الواقع، ولا يخفى على الجميع ما سيترتب على ذلك من إضاعة الفرصة لإنجاز الاستحقاقات الانتخابية، عبر مؤسسة رسمية معترف بها لدى جميع الأطراف المحلية والدولية منبثقة عن مجلس النواب وهي المفوضية العليا للانتخابات.

وأفادت بأن الرئاسي مُصر على ممارسة مهام وظيفة انتهت ولاية تكليفه بها بانتهاء مدة الاتفاق السياسي في 24 ديسمبر لعام 2021، أمعن واستمر في ارتكاب تصرفات من شأنها زعزعة الأوضاع وخلق الفوضى من خلال التشكيك في شرعية استمرار مجلس النواب، متناسيا أن رئيس وأعضاء هذا المجلس قد تم انتخابهم من عموم الشعب الليبي وأعطاهم الحق في أن يمثلونه في سلطة إصدار القوانين والقرارات وأنه هو الجهة الوحيدة المنتخبة حاليا، ومتجاهلا أن المجلس الرئاسي كجسم مؤقت ارتبط بالاتفاق السياسي وجودا وعدما.

وأشارت إلى أن رئيس المجلس الرئاسي منتهي الولاية وباستمراره في ممارساته المذكورة، فهو يخالف نص المادة الأولى من القانون رقم 13 لعام 2023 والتي قررت عقوبة السجن لمدة لا تقل عن عشر سنوات لكل من مارس مهام وظيفة انتهت ولاية تكليفه بها، وتشدد العقوبة إذا كانت من الوظائف العليا، ويخالف النصوص الواردة بالقانون رقم 2 لعام 1979 بشأن الجرائم الاقتصادية وكذلك النصوص العقابية الواردة بقانون العقوبات، والتي تجرم انتحال الصفات والوظائف، وتقرر العقوبات المشددة لها.

ولفتت إلى أن الكتاب المذكور قد احتوى على جملة من المغالطات والتناقضات، مثل احتجاجه على صدور قانون إنشاء المحكمة الدستورية هذا القانون الذي صدر من جهة تشريعية مختصة، ويرسخ رقابة الدستور على كل القوانين والتشريعات في مؤسسة قضائية مستقلة عن القضاء العادي، على غرار دول الجوار والعالم، التي تتبنى نظام المحاكم الدستورية.

ونبهت إلى أن هذه التصرفات والمواقف من شأنها أيضا تقويض كل الجهود المبذولة من كافة الأطراف لتوحيد مؤسسات الدولة، ولا تعبر إلا عن نظرة شخصية ضيقة لصاحبها، ولا تستند لأي معايير قانونية أو أسباب منطقية.

وأهابت الحكومة بكافة الجهات القضائية والرقابية وعلى رأسها مكتب النائب العام باتخاذ كل ما يلزم من إجراءات قانونية حيال هذه الوقائع التي ترتقي لمصاف الجنايات وفتح تحقيق بشأنها تمهيدا لإحالة مرتكبها للقضاء المختص.

مقالات مشابهة

  • ضبط 53 قطعة سلاح ناري في حملة أمنية
  • ضبط 5 قطع سلاح ناري في أسوان
  • ضبط 3 قطع سلاح ناري في دمياط
  • وزير الأوقاف السابق: الدول لا تسقط إلا بسبب "الخيانة"
  • ضبط 55 قطعة سلاح ناري بحوزة 48 متهمًا
  • خطاب ترامب ضد الصحفيين يشعل موجة من الغضب.. وحملة الرئيس السابق ترد
  • حكومة حماد: كتاب المنفي الموجه لعقيلة محاولة جديدة لتعميق الشقاق والانقسام بين مؤسسات الدولة
  • حكومة حماد: كتاب المنفي الموجه لعقيلة محاولة جديدة لتعميق الشقاق والانقسام
  • مقتل مصري بطلق ناري في ولاية فلوريدا الأميركية.. ودعوات لـإعادة جثمانه
  • تفاصيل اتهام سائق وصديقه بالإتجار في الحشيش وحيازة سلاح ناري