سحر الساتان يعكس قوام روجينا (صور)
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
لفتت النجمة روجينا انتباه الجميع بإطلالتها خلال حضور مهرجان الفضائيات العربية بدورته الـ 15، الذي أقيم أول أمس في أحد الفنادق الكبرى.
وبدت روجينا بإطلالة ناعمة مفعمة بالأناقة والجاذبية في آن واحد، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، ينتمى لقصة ألوان شولدر، صمم الفستان من قماش الساتان الناعم بلون اللافندر وزين بزهرة كبيرة من أعلى كتف.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.
حضر الحفل كوكبة كبيرة من نجوم الفن منهم أحمد السقا، باسم سمرة، غادة عبد الرازق، مي عمر، المخرج محمد سامي، أحمد فهمي، أحمد رزق، عبير صبري، وفاء عامر، نيكول سابا، معتصم النهار، نور علي، ماجد المصري، محمد علاء، مصطفى أبو سريع وأحمد العوضي ورياض الخولي ودنيا المصري وليلى أحمد زاهر وغيرهم من النجوم.
روجينا
روجينا من مواليد 16 أبريل 1973، ممثلة مصرية.
عن حياتها
حاصلة على شهادة البكالوريوس بالتمثيل والإخراج من «المعهد العالي للفنون المسرحية». وفي مطلع تسعينيات القرن العشرين بدأت أول الخطوات الفنية خلال المشاركات الصغيرة بالأعمال التلفزيونية، وكان هذا أثناء دراستها في المعهد. إلا أنها ظهرت بقوة من خلال مسلسل «العائلة» عام 1994، وفي السينما مع يوسف شاهين في فيلم «المصير» عام 1997. إستطاعت الحصول على أدوار البطولة في الأعمال التلفزيونية منذ ذلك الحين وما زالت.
روجيناحياتها الأسرية
تزوجت وهي بسن صغيرة من أستاذها بالمعهد الممثل والمخرج أشرف زكي، وهو شقيق الممثلة ماجدة زكي، ولديهما ابنتان هن «مايا» التي دخلت مجال الإخراج و«مريم».
روجيناالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روجينا مهرجان الفضائيات العربية الفنادق نجوم الفن غادة عبد الرازق الكحل الماسكرا نيكول سابا وفاء عامر
إقرأ أيضاً:
السيابي: 8 آلاف مستفيد من 1000 دورة تدريبية في "معهد عُمان للطاقة"
مسقط- العُمانية
قال المهندس نصر بن ناصر السيابي المدير العام لمعهد عُمان للطاقة إن المعهد تأسس في عام 2018 بمسمى "معهد عُمان للنفط والغاز" واحتفل بإطلاق هُويته الجديدة في العاشر من نوفمبر 2024م باسم "معهد عُمان للطاقة" في خطوة استراتيجية لتوسيع نطاق عمله ليشمل كافة أنواع الطاقة بدءًا من النفط والغاز والطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وصولًا إلى مجالات مبتكرة كالهيدروجين الأخضر وقطاعات التعدين المختلفة.
وتقوم سلطنة عُمان بدور مهم في قطاع الطاقة النظيفة، وتسعى بخطى ثابتة إلى تعزيز مكانتها كمركز إقليمي للطاقة والمعادن نظير ما تملكه من إمكانات طبيعية وبشرية، وتبرز الحاجة إلى إعداد كوادر متخصّصة قادرة على إدارة دفة هذا القطاع وتطويره والاستفادة من مقومات سلطنة عُمان. ومن هذا المنطلق جاء تأسيس معهد عُمان للطاقة بهدف تدريب وتأهيل الكوادر البشرية المتخصصة التي تُسهم في تطوير قطاع الطاقة على المستويين المحلي والإقليمي.
وأضاف أن المعهد يقدم برامج تدريبية متخصصة تُغطي مجالات النفط والغاز بالإضافة إلى تخصصات تتعلق بالطاقة المتجدّدة والهيدروجين أخيرا، إلى جانب الإدارة والسلامة المهنية والمهارات الشخصية، مستهدفًا تأهيل الكفاءات الوطنية والإقليمية لمواكبة التحولات العالمية في قطاع الطاقة، موضحا أن هذه البرامج تتميز باستخدام تقنيات حديثة مثل المحاكاة والواقع الافتراضي، بالتعاون مع مؤسسات دولية تُعزز جودة التدريب وربطه بالتطورات العالمية، كما تجمع البرامج بين التعليم النظري والتطبيق العملي.
وأشار إلى أن عدد الدورات التي أقامها المعهد منذ تأسيسه حتى الآن بلغ أكثر من 1000 دورة تدريبية استفاد منها أكثر من 8 آلاف متدرب؛ الأمر الذي يترجم الإقبال المتزايد من قبل الأفراد والمؤسسات للتعلم والتدريب في مختلف مجالات الطاقة، كما عزز المعهد فرص توظيف الشباب العُماني من خلال تقديمه دورات وبرامج متخصصة لتأهيل الخريجين والباحثين عن عمل لتجهيزهم للانخراط في سوق العمل بالتعاون مع وزارة الطاقة والمعادن، ويطمح المعهد إلى أن يكون مرجعاً رائداً في مجال الطاقة في المنطقة عبر بناء شراكات استراتيجية محلية ودولية تضمن تطبيق أحدث المعايير وأفضل الممارسات من خلال الاستثمار في الطاقات البشرية.
وأوضح المدير العام للمعهد أن سلطنة عُمان مستمرة في تطوير مواردها البشرية من خلال التعليم والتدريب المهني بمعهد عُمان للطاقة لتلبية الطلب المتزايد على الكفاءات المتخصصة في القطاعات المختلفة للطاقة، بما في ذلك الطاقة التقليدية والمتجددة، مما يعزز مكانتها بوصفها مركزًا إقليميًّا لتطوير الكوادر البشرية في هذا القطاع الحيوي.
يُشار إلى أنه في ظل التحولات العالمية في مجال الطاقة، تتبنى سلطنة عُمان استراتيجية شاملة لتطوير قطاع الطاقة وتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري، مع التركيز على تطوير مشروعات الطاقة الشمسية والرياح.