جمهور بروس ويليس يكشفون موهبة جديدة له
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
"برونو".. هو الاسم الفني لنجم هوليوود المعتزل بروس ويليس، وفقاً لما كشفه جمهوره مسلطين الضوء على موهبته في الغناء قبل تحقيقه شهرة واسعة في مجال التمثيل واعتزاله في الوقت الحالي بعد إصابته بالخرف الجبهي الصدغي.
تضارب معلومات حول مصير أرشيفه الغنائي بين الترويج والنسيان
برونو كان الاسم الفني لويليس خلال مسيرته في عالم الغناء
وأعادت هذه المجموعة اكتشاف موهبة ويليس الغنائية، من خلال التعقيب على منشور عبر تويتر كشف عن موهبة زميله بأفلام الحركة ستيفن سيغال في الغناء.
ورغم تسليط الجمهور الضوء على رحلة "برونو" كنجم غنائي، وتقديم العديد من الأعمال التي حققت رواجاً آنذاك، إلا أن مصادر مطلعة لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية استبعدت إمكانية إحياء هذه الشخصية، وعودة النجم إلى الغناء بسبب مرضه.
إلا أن مصادر أخرى، توقعت عبر الصحيفة، أن تستغل أسرة ويليس الذكاء الصناعي، وتُعيد تسويق أعماله السابقة وتنقيحها وإعادة طرحها في الأسواق، استكمالاً لمسيرة فنان غائب حاضر، وتعريف الأجيال الشابة بما غاب عنهم من موهبته الغنائية.
أرجعت المصادر توقعاتها إلى أن أغاني ويليس حين كان اسمه "برونو" تصدرت 10 مرّات قائمة أفضل 10 أغانٍ، كما تصدر أحد ألبوماته قائمة "توب 20" بالتزامن مع ذروة شهرته في مسلسله التلفزيوني الناجح Moonlighting عام 1985.
ولفتت الصحيفة إلى أن أول أغنية حققت نجاحاً كبيراً لبروس بإسم "برونو"، كانت عام 1986، بعنوان "Respect Yourself"، ووصلت إلى المركز الخامس ضمن قائمة بيلبورد لأفضل 100 أغنية.استمرت الأغنية عدة أشهر متصدرة في كندا وبريطانيا، ثم تبعتها عام 1987، 3 أغنيات أخرى كانت أكثر روعة، وهي بعنوان "الدمى الشابة"، "تحت الممر الخشبي" و"العميل السري"، والتي اخترقت جميعها قائمة بيلبورد أيضاً.
رغم النجاحات الغنائية الكبيرة، إلا أن السينما استهوت بروس أكثر، لكنه لم ينس الغنائي وقدم عام 1991 أغنية لفيلم Hudson Hawk، وعام 2000 أغنية لفيلمه The Whole Nine Yards وعام 2003 كذلك أغنية فيلم Rugrats Go Wild.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
الأطباء يكشفون عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس
كشف الأطباء، اليوم الجمعة، عن الحالة الصحية للبابا فرنسيس الذي دخل المستشفى يوم 14 فبراير الجاري للعلاج من التهاب رئوي.
وأعلن الأطباء، الذين يعالجون بابا الفاتيكان، البالغ 88 عاما، أنه يعاني من التهاب في الرئتين و"لم يخرج من دائرة الخطر" وسيبقى في المستشفى "طيلة الأسبوع المقبل على الأقل".
في مؤتمر صحفي في مستشفى "جيميلي" حيث يعالج البابا فرنسيس، قال البروفيسور سيرجيو ألفييري "هل البابا خارج دائرة الخطر؟ كلا، البابا ليس خارج دائرة الخطر".
وأشار إلى أنه لهذا السبب "وتوخيا للحذر"، وعلى الرغم من أنه لا يعتمد على أي آلة ويمازح زواره، تقرر إبقاؤه في المستشفى "طيلة الأسبوع المقبل على الأقل".
وتابع البروفيسور ألفييري "إذا أعدناه إلى بيت القديسة مرتا (مقر إقامة البابا في القاتيكان)، سيعاود العمل كما في السابق"، في حين من المعروف عن البابا انكبابه على العمل بزخم كبير وتجاهله توصيات أطبائه.
وقال البروفسور ألفييري إن البابا "يتحلى بذهن شخص في الستين من عمره وربما في الخمسين حتى ... لا يتذمّر أبدا".
كانت دار الصحافة التابعة للفاتيكان أفادت، في وقت سابق اليوم الجمعة، أن "الليلة مرت بهدوء".
ودخل البابا، مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما بعد أن عانى من صعوبات في التنفس لعدة أيام.
وهذه هي المرة الرابعة منذ 2021 التي يدخل فيها البابا فرنسيس المستشفى، ولم يظهر علنا منذ أسبوع ويلزم الفاتيكان الصمت بشأن جدول أعماله للأسابيع المقبلة.