النهار أونلاين:
2024-11-08@05:33:15 GMT

5 بنوك تطلق الدفع عبر الهاتف الشهر المقبل

تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT

5 بنوك تطلق الدفع عبر الهاتف الشهر المقبل

تعتزم 5 بنوك إطلاق خدمة الدفع الالكتروني عبر الهاتف النقال، باستخدام رمز الاستجابة السريعة، وهذا اعتبارا من أكتوبر المقبل.

وحسبما أفادت به مديرة تجمع النقد الآلي، آسيا بن شابلة كيروش، في تصريح لوكالة الأنباء الجزائرية، فإنه و إبتداء من أكتوبر 2024، سيتمكن عملاء خمس بنوك من إجراء عمليات الدفع عبر النقال من خلال مسح رموز الاستجابة السريعة.

ويعتمد هذا النوع من الدفع غير المرتبط بالبطاقات، على تقنية قراءة رمز الاستجابة السريعة QR code الخاص بالتاجر. مما يمكن الزبون من دفع ثمن مشترياته وفواتيره وغيرها بشكل آني، مع تقليل أوقات الانتظار في الطوابير.

وتقدم 3 مؤسسات حاليا خدمة الدفع عبر الهاتف النقال وهي البنك الوطني الجزائري (BNA) وبنك السلام-الجزائر وبريد الجزائر. ومع انضمام البنوك الخمسة الجديدة، سيرتفع العدد إلى 8 مؤسسات تقدم هذا النوع الجديد من الدفع الالكتروني.

ويعتزم تجمع النقد الآلي GIE Monétique مواصلة جهوده لتعميم الدفع عبر الهاتف النقال. مع إطلاق مشاريع جديدة في عام 2025 لتطوير وتعزيز قطاع الدفع الإلكتروني في الجزائر.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: عبر الهاتف الدفع عبر

إقرأ أيضاً:

عبد العزيز: الرئاسي أوقد شمعة في النفق المظلم بقرار الاستفتاء الالكتروني

ليبيا – اعتبر عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء محمود عبد العزيز، أن مجلس النواب والاجسام الموجوده هي من تقف ضد ارادة الشعب الليبي، مؤكداً أنه سيتم التخلص منهم قريباً والذهاب للانتخابات.

عبد العزيز القيادي في جماعة الاخوان المسلمين قال خلال استضافته عبر برنامج “بين السطور” الذي يذاع على قناة “التناصح” التابعة للمفتي المعزول الغرياني وتابعته صحيفة المرصد إن ما فعله الرئاسي وتشكيل مفوضية الاستفتاء العام في غاية الاهمية، مشيراً إلى أنه لا يختلف اثنان بأن هناك حالة انسداد سياسي والأجسام الموجودة تفتقد الشرعية.

ودعا الشعب الليبي للخروج للشوارع والمطالبة بإزالة الأجسام المريضة بحسب قوله.

 

وفيما ياي النص الكامل:

موضوع العمالة أمن قومي، تواصل معي بعض الاخوة وقالوا لي أن جهاز الهجرة الغير شرعية بدأ باتخاذ الإجراءات ونشكرهم للتجاوب لكن هذا الجهاز لوحده لا يكفي، نحن لسنا ضد العمالة وليبيا تحتاج لعمالة اكثر ولاشك في ذلك ولكن هذا لا يعني ان تكون بلادنا بلا أبواب ونوافذ وان نضبط الأمور كما ينبغي، البلد الوحيد في العالم يوجد فيه جنسيات متعددة دون أوراق ضوابط وضرائب، موضوع الضرائب ثانوي والموضوع هو أمني.

وزير العمل هذه المسؤولية تقع عليك، لكن وزارة العمل هي المعنية بالموضوع ولا زلت أتكلم وان اضطررت ان اخرج أوراق تقلب الشارع الليبي، لم نطلب المستحيل كل واحد اجنبي يكون عنده تصريح عمل وما يتطلبه تصريح العمل، اي شخص يتلاعب بموضوع الاجانب ويزور أوراقهم هذا هو العدو، الأمر واضح لا ادري التأخير لا يوجد قوانين ومنظومات؟ قانون العمل موجود .

ما فعله الرئاسي وتشكيل مفوضية الاستفتاء العام في غاية الاهمية، لا يختلف اثنان ان هناك حالة انسداد سياسي والأجسام الموجودة تفتقد الشرعية وهذا ليس محل نقاش، ما دام الاجسام تفتقد الشرعية، مجلس النواب والدولة والدبيبة والحكومة الموازية، الرئاسي مع حكومة الوحدة قالوا نريد انتخابات ولن نقبل بحكومة جديدة انتقالية لأنه تمديد للمراحل الانتقالية.

الرئاسي لما ذهب في هذا الاتجاه، قال لابد الرجوع للشعب الذي هو صاحب البلاد ومصدر السلطات، لنجدد الشرعية والمشروعية للأجسام والشعب يقرر هل يريد انتخابات أم يبقى الوضع كما هو عليه.

الرسالة التي وجهها الرئاسي لمجلس النواب: ما العيب فيها ؟ الليبيون في مختلف توجهاتهم يوافقون مجلس الرئاسي على الرسالة التي أرسلها لمجلس النواب.

بيان حكومة حماد، هذا الغير شرعي لا احد يقول له رئيس الحكومة إلا من جاء به، المنطقة الشرقيه لو اوقف الدبيبه المرتبات لا تستلمون مرتباتكم وحماد لا يسقيكم الماء، اتحداه ان يوقع مرتبات شهر 11. البيان لا يساوي الحبر الذي كتبت به، هؤلاء لا يتحملون الضوء بل يريدون السرقة بالظلام وصلنا للنهب في الظلام والحكومة لم تتكلم عن تهريب النفط والسلاح والوقود للسودان.

ادعوا الشعب أن يخرج للشوارع ويطالب بإزالة الأجسام المريضه، أدوات التفكير التي يجب ان تكون عند السياسي ليست عندهم بل أدوات الكذب. كأنها معركة بين الرئاسي و البرلمان ليست بلاد تريد ان تضيع، قلمة عضو مجلس النواب في كلمته قال الرئاسي هو الخاسر هل نحن في حرب يا قلمة! اتحداه ان يقول ما هو الوضع الأمني في الجنوب ؟.

مجلس النواب والاجسام الموجوده هي من تقف ضد ارادة الشعب الليبي وسنتخلص منهم قريبا ونذهب للانتخابات ونحاكم هؤلاء.

مقالات مشابهة

  • بنوك عربية تخفض الفائدة بعد قرار الفيدرالي الأميركي
  • زيلينسكي: لا علم لي بخطة ترامب السريعة لإنهاء الحرب في أوكرانيا
  • محافظ المركزي يتابع تنفيذ استراتيجية تطوير أنظمة وخدمات الدفع الالكتروني
  • البرلمان العراقي يمدد فصله التشريعي إلى التاسع من الشهر المقبل
  • استمرار الدورات التدريبية حول التحقق الالكتروني من هوية الناخب
  • عبد العزيز: الرئاسي أوقد شمعة في النفق المظلم بقرار الاستفتاء الالكتروني
  • مصر تستضيف مؤتمرا وزاريا لحشد المساعدات الانسانية الى قطاع غزة الشهر المقبل
  • أخبار التكنولوجيا| نصائح ذهبية للحفاظ على بطارية الهاتف.. أوبو تطلق موبايل رخيص الثمن بتصميم شيك
  • الأردنيون على موعد مع عطلة رسمية الشهر المقبل
  • السبت المقبل.. قصور الثقافة تطلق ملتقى "الشرق الأول للفرق الفنية" بالزقازيق