#سواليف

طالب الدكتور #معن_قطامين بالافراج عن الكاتب #احمد_حسن_الزعبي وكافة #معتقلي_الرأي.

جاء ذلك من خلال فيديو نشره الدكتور قطامين ووجهه لرئيس الوزراء المكلّف #جعفر_حسان.

واقتبس قطامين جزءا من كتاب التكليف الذي وجهه الملك لحسان، والذي دعا فيه الملك الى تعزيز البيئة السياسية المناسبة لحماية الحقوق والحريات لينخرط الجميع بالمشروع السياسي للدولة الأردنية ، وليقبل المواطنون بكل ثقة للاندماج في الحياة العامة من دون تردد .

مقالات ذات صلة السفارة الأمريكية تحذر رعاياها من الحدود السورية والعراقية والمخيمات والزرقاء ومعان 2024/09/16

وتساءل الدكتور قطامين ، هل يعقل أن يقبع احمد حسن الزعبي وكثير من معتقلي الرأي في السجون في ظل ما ورد في كتاب التكليف السامي ؟

د. قطامين يطالب بالحرية للكاتب أحمد حسن الزعبي وكافة معتقلي الرأي pic.twitter.com/xKul2aSS8Y

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) September 16, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف معن قطامين معتقلي الرأي جعفر حسان معتقلی الرأی حسن الزعبی

إقرأ أيضاً:

من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. وينك يا زلمة؟

وينك يا زلمة؟

من أرشيف الكاتب #أحمد_حسن_الزعبي

نشر بتاريخ .. 17 / 3 / 2014

بالصدفة صار طبيباً، مع أن هناك من يقول أنه لم يدرس الطبّ على الإطلاق ، وان شهادته لا تتعدّى دورة تدربيية حول التعامل مع «فطريات الإبط» من إحدى دول أوروبا الشرقية ، لكثرة ما «يمعط» بطولات من «تحت الإبط».
وبرغم كل تيارات التشكيك بشهادته، إلا أن المحيط العائلي أصرّ على جعله طبيباً في نظر الجيران والأقارب وبدأوا يتداولون لقبه ويعطونه مركزاً متقدّما وهالة واسعة في التعامل.. زيحوا للدكتور..صبّوا للدكتور..اعزموا الدكتور…لا تنسوا #الدكتور…شاوروا الدكتور..الخ!.
ولأن الدكتور يعرف نفسه جيّداً..ويعرف أن «دبساته ميّ»…كان كلما فتح أمامه أي موضوع طبيّ ينسلّ بخفة وينسحب من الجلسة دون أن يشعر به احد…كي لا يحرجه «ثقيل دم» ويسأله عن رأيه الطبي!!..وإذا ما «تزانخ» أحدهم وسأله : وين يا دكتور؟..فإنه سيتحجج بضرورة «إحضار زوجته من عند نسايبه» أو «عنده مناوبة»..
الأنكى من كل ذلك، في قمّة الحاجة إليه كان يتوارى عن الأنظار ولا يعود له أي أثر …قبل سنوات «تشردق» فالح الأطرم بــ»بربيش معلاق» ، وأوسعوا أولاده الباب طرقاً وتخبيطاً لإنقاذ الوالد، الا ان الدكتور كان مختبئاً ببيت الدرج حتى ذهبوا من أمام الدار، ولولا لطف الله ومهارة «المطهّر» أبو قاسم كان فالح الاطرم الآن في عداد الموتى ..في اليوم التالي وأثناء صلاة الجمعة عاتبه أحد أبناء الحاج الأطرم: وينك يا زلمة مبارح…راح ما يروح الحجي ؟..فردّ الدكتور: آآآآخ لسوء حظي والله…كان عندي 23 عملية قلب مفتوح وللساعة 2 بالليل تا خلّصت!…فيتجرّع السائل الإجابة ولا يناقش بدقّتها ..لأن رجب صاحب «معّاطة»الجاج لا يستطيع أن «يفري 23» دجاجة في اليوم الواحد!…
وفي موقف آخر ..وهو مستلق ويتفرّج على أفلام الكرتون ابتلع ابن شقيقة الدكتور «صفيّرية».. وصار كلما أراد ان يتنفّس أو يتكلّم يزمّر، حتى بكاءه صار تزميراً متقطعاً.. هرعت العائلة الى منزل الطبيب بعد منتصف الليل وبدأوا بقرع الجرس والمناداة بصوت مرتفع ، حتى فتحت زوجته شق الباب واعتذرت لعدم وجود الدكتور في البيت : وأردفت انه ذهب مسرعاً لأحد المستشفيات بعد أن رأى الجوّ ممطراً والموسم مبشّراً فقرر «زراعة» نخاع شوكي لمريضه في الحال ..وعادت اخته وزوجها وأعمامه يهرولون بالولد والولد «يزمّر» الى ان تم إخراج «الصفيرية» مع بزوغ الفجر بمساعدة السيد وجيه كهربجي السيارات..
في اليوم التالي تمت مصادفته في المخبز…فعاتبه أبو نسب: وينك يا دكتور..راح ما يروح الولد مبارح؟…فيرد الدكتور: آآآآخ لسوء حظي والله.. زرعت مبارح ثلاثة نخاعات ، ..وكنت بدي اكملهم ع الخمسة بس الحبل الشوكي ما كفّى…فتجرّع أبو نسب الإجابة ولم يناقش بدّقتها..

مقالات ذات صلة “كهرباء إربد”: رسائل نصية لمواطنين في اربد بقيمة فاتورة الكهرباء 2024/09/18

بعض الشخصيات الوطنية والسياسية مثل الدكتور أعلاه…(عمرنا ما احتجناه ولقيناه…بالظروف العادية كل يوم ندوة ومحاضرة وأكثر …وعند الطوارىء تجده ذاب وتبخّر)…

أحمد حسن الزعبي

#79يوما

#الحرية_لأحمد_حسن_الزعبي

#صحة_احمد_في_خطر

#سجين_الوطن

مقالات مشابهة

  • ((قبلة وداع)) من أحمد حسن الزعبي
  • عين سابق يطالب بالحرية للكاتب احمد حسن الزعبي
  • رسالة موجعة من الكاتب الزعبي للأردنيين
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. وينك يا زلمة؟
  • حازم عكروش يكتب .. نقابة الصحفيين واحمد الزعبي وضربة مقفي
  • شكرا وزارة الشباب والرياضة العراقية .. شكرا للسيد الدكتور احمد المبرقع ..
  • من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. تحت الشبابيك
  • باسل الرفايعة للرئيس المكلّف.. لا أقل من أنْ تبدأ ولايتك العامة بالحرية للزعبي
  • موسى الصبيحي ينصح الرئيس المكلّف بالإفراج عن الزعبي ومعتقلي الرأي