بدء فعاليات المؤتمر الصحفي لنقابة الموسيقيين
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
بدأ النقيب والفنان مصطفى كامل المؤتمر الصحفي لنقابة الموسيقيين لبحث الأزمات الأخيرة وقائمة التطورات التي حدثت للنقابة في عهده.
ومن المقرر أن يتضمن المؤتمر بالإعلان عن موارد النقابة المالية والطفرة المالية الكبيرة التي حققتها نقابة الموسيقيين في أقل من عامين منذ تولي مصطفى كامل منصب النقيب العام (بالأرقام والمستندات).
وسيتضمن إعلان الحقائق الكاملة لكافة الأمور العاصفة التي مرت بها النقابة خلال الأيام الماضية وإجابات واضحة ونارية على لسان النقيب العام من واقع الأحداث التي شغلت الرأي العام، ومنها أزمة الفنان محمد فؤاد وهيفاء وهبي، حسن شاكوش مع تونس وأخيرا سعد الصغير، وغيرها.
وسوف يكون الحديث بكامل الصراحة والشفافية عن دور النقابة من تلك الاحداث التي طرأت على الساحة ومصارحة الجمعية العمومية للموسيقيين والرأي العام.
كما يعلن الفنان مصطفى كامل عن مفاجأة مدويه تخص بعض الأشخاص من حاملي تصاريح (شعبة الأداء الصوتي) ومفاجآت حول اختفاء وسرقه مضبطة اجتماعات مجلس إدارة نقابة الموسيقيين.
ويختتم الفنان مصطفى كامل النقيب العام، الموسيقيين المؤتمر بتلقي كل أسئلة واستفسارات الإعلامين والصحفيين الحاضرين صرح بذلك طارق مرتضى المستشار الإعلامي لنقابه الموسيقيين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى كامل الموسيقيين نقابة الموسيقيين محمد فؤاد هيفاء وهبي مصطفى کامل
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: تربّينا في الصعيد وتشبّعنا بقيمه التي جعلتنا جميعا أكثر صلابة
تحدث الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، عن حياته وطفولته التي قضاها في الصعيد وعن القيم التي ترسخت في أذهانه، وجعلته صلبا لتجاوز كل الأزمات والمحن التي عاشها في حياته.
وقال مصطفى بكري، خلال لقائه ببرنامج «من قلب الصعيد»، المذاع على قناة «صدى البلد»، تقديم الإعلامية «أنوار مطاوع»، إن:« الطابع الصعيدي لا زال يؤثر على إلى الآن، احنا اتربينا في الصعيد وتشبعنا بقيمه، وبأصوله وبكل حاجة حلوة فيه، لافتا: «العيشة في بلدنا عيشة بسيطة جدا، وده كان سبب كبير في جمالها ».
وأضاف مصطفى بكري أنه عندما كان عمره 11 سنة، وكان تلميذا في المدرسة، وتحديدا في عام 1967، كانت مصر في هذا الوقت تمر بأوقات صعبة، بسبب النكسة طبعا وغيره، متابعا: «كنت المسؤول عن الإذاعة في المدرسة وكنت أقف على المنصة وأقول لازم نقف مع البلد، ولازم نستحمل، وغيره وغيره».
وتابع: لما دخلت مدرسة سيدي عبد الرحيم الإعدادية، قلت لزملائي لازم نعمل حاجة ولازم ندافع و نوعي الناس، ولكن بدأت رحلتي مع الصحافة عندما دخلت المدرسة الثانوية.
وتحدث مصطفى بكري، عن الطقوس القديمة في الأفراح في قلب الصعيد، قائلا: «أتذكر عندما كنت صغيرا كان الواحد لما يتجوز، كان بيبقى فيه حفل للرجال وحفل للنساء، وفي حاجة اسمها النوتة، يقولك مصطفى بكري دفع كذا، وفلان ده يجي لما يكون عندي مناسبة يدفع الفلوس اللي أنا دفعتها في مناسبته».
وتابع: «لما جيت أتجوز كان أهل بلدي عايزين أتجوز من البلد، ولكن أنا كنت عايز أتجوز من القاهرة، بس أصريت إن فرحي يتعمل في بلدي».
اقرأ أيضاًاعترافات خاصة و أسرار جديدة.. مصطفى بكري يفتح قلبه لبرنامج «من قلب الصعيد»
مصطفى بكري يكشف تفاصيل لقاء الرئيس السيسي بنظيره الصومالي
مصطفى بكري عن منع عبور السفن بقناة السويس: «مصر لن تصمت أمام تهديد مصالحها الحيوية»