حقيقة عودة جينيفر لوبيز وبن أفليك بعد طلبها الطلاق رسميًا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
ظهرت الممثلة الأمريكية ذات الأصول اللاتينية جينيفر لوبيز وزوجها السابق بن أفليك علنًا لأول مرة منذ انفصالهما.
وبحسب موقع E News ، خرجت جينيفر لوبيز وأفليك برفقة أطفالهما في رحلة عائلية في لوس أنجلوس في 14 سبتمبر بعد أكثر من ثلاثة أسابيع من تقديم ممثلة Hustlers طلبًا للمحكمة لإنهاء زواجهما .
وظهرأفليك وجينيفر لوبيز وهما يدخلان إلى فندق مع أصغر أطفاله من زوجته السابقة جينيفر جارنر، سيرافينا أفليك، البالغة من العمر 15 عامًا، وصامويل أفليك صاحب لـ 12 عامًا، وتوأم جينيفر لوبيز ماكس وإيمي ، 16 عامًا، من زوجها السابق مارك أنتوني .
وظهر، الذي ارتدى قميصًا أزرق اللون بأزرار وبنطال جينز وحذاء نايكي، برفقة جينيفر لوبيز، التي ارتدت قميصًا أسود قصيرًا وبنطال جينز أزرق غامق عالي الخصر، داخل سيارة رياضية، مع وجود الممثل في مقعد السائق ومغنية "Let's Get Loud" تجلس بجانبه.
تواصلت E News مع ممثلي النجمين للتعليق على حالة علاقتهما ولكن لم تتلق أي رد، وكانت جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 55 عامًا، تقدمت بطلب للطلاق من بن أفليك، صاحب الـ 52 عامًا، بعد أكثر من عامين من زواجهما في لاس فيجاس بعد تجدد قصة الحب التي نشبت بينهما قبل عقد من الآن، وفي طلبها، أشارت جينيفر لوبيز إلى أن الزوجين انفصلا في أبريل الماضي.
وخرج الممثل - الذي لديه أيضًا ابنة اسمها فيوليت أفليك ، 18 عامًا، من جارنر بصحبة جينيفر لوبيز في نزهة عائلية بعد حوالي أسبوع من ظهور الممثلة على السجادة الحمراء بمفردها في العرض الأول لفيلم Unstoppable في مهرجان تورنتو السينمائي الدولي لعام 2024 ، والذي شارك في إنتاجه الفائز بجائزة الأوسكار بن أفليك، والذي بقي في لوس أنجلوس .
حضر أحد المنتجين المشاركين، وهو صديقه القديم مات ديمون ، العرض الأول والذي ظهر يتحدث مع جينيفر لوبيز ويبدو كما لو كان يواسيها ممسكًا بيدها في حفلة بعد العرض .
وعلى الرغم من غياب آفليك، أشار مخرج فيلم Unstoppable ويليام جولدنبرج إلى أنه لا يوجد أي حرج بين الممثلين وطاقم العمل بسبب انفصال الزوجين السابقين، وقال في العرض الأول: "لقد كان الأمر دائمًا يتعلق بالفيلم، وهذا أمر شخصي بالنسبة لهم. لقد ركزنا فقط على الفيلم وعلى الجائزة".
نظرة على علاقة أفليك ولوبيز في الصور...
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز زوجته السابقة السجادة الحمراء بن أفليك جينيفر جارنر جینیفر لوبیز
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: إسرائيل فخخت أجهزة اتصال طلبها حزب الله من شركة تايوانية
كشفت صحيفة نيويورك تايمز -في وقت مبكر اليوم الأربعاء- عن معلومات جديدة بشأن كيفية تفخيخ إسرائيل أجهزة الاتصال التي انفجرت وأسفرت عن مقتل وإصابة كثيرين من عناصر حزب الله في لبنان وسوريا.
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين مطلعين أن إسرائيل أخفت متفجرات داخل دفعة من أجهزة اتصال (بيجر) تايوانية تم استيرادها إلى لبنان.
وقال المسؤولون إن حزب الله طلب من شركة "غولد أبولو" التايوانية أكثر من 3 آلاف جهاز اتصال، وأضافوا أنه تم زرع مادة متفجرة صغيرة الحجم بجانب بطارية كل جهاز.
وأوضحوا أنه تم التلاعب بأجهزة الاتصال التي طلبها حزب الله قبل وصولها إلى لبنان.
كما نقلت الصحيفة عن المسؤولين الإسرائيليين أنه تم توزيع أجهزة الاتصال على أعضاء حزب الله في جميع أنحاء لبنان وعلى بعض حلفائه في إيران وسوريا.
من جهتها، نقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن مصادر أن تفجير أجهزة البيجر في لبنان كان عملية مشتركة بين الموساد والجيش الإسرائيلي.
وكانت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية نقلت عن أشخاص مطلعين أن أجهزة الاتصال المتضررة كانت من شحنة جديدة تلقاها حزب الله مؤخرا.
كذلك نقلت الصحيفة الأميركية عن شركة "لوبك إنترناشونال الأمنية" أن سبب الانفجار هو برمجيات رفعت حرارة البطاريات، مما أدى إلى انفجارها أو وضع شحنة فُجرت عن بعد.
من جهتها، نقلت صحيفة واشنطن بوست عن مركز أبحاث للأمن أن ما حدث ناجم عن أوسع عملية استبدال لأجهزة اتصال مستوردة بشحنة تحوي متفجرات.
ومساء أمس الثلاثاء، أعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض مقتل 9 أشخاص بينهم طفلة، وإصابة نحو 2750 شخصا، أغلبهم من عناصر حزب الله في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت، بعد انفجار أجهزة اتصال لاسلكي يستخدمونها.
واتهم حزب الله إسرائيل بالوقوف وراء عمليات الاستهداف غير المسبوقة لعناصره وتوعدها بالقصاص.
شحنات متفجرة
من جهته، قال مصدر أمني لبناني للجزيرة إن أجهزة الاتصال اللاسلكية التي انفجرت كانت مفخخة بشكل مسبق.
وأوضح المصدر الأمني اللبناني للجزيرة أن زنة العبوة التي تم تفجيرها لم تتجاوز 20 غراما من المواد المتفجرة.
وتابع أن أجهزة الاتصال التي جرى تفجيرها تم استيرادها قبل 5 أشهر، مشيرا إلى أنه يجري التحقيق في مجموعة فرضيات بشأن كيفية تفعيل الشحنة المتفجرة.
وكانت مصادر قريبة من حزب الله قد أوضحت لوكالة أسوشيتد برس أن أجهزة الاتصال الجديدة مزودة ببطاريات ليثيوم، ويبدو أنها انفجرت نتيجة تسخين زائد.
وفي تعليقه على الحادث، نقلت قناة "يورو نيوز" عن محلل نظم وعميل الاستخبارات الأميركية السابق إدوارد سنودن ترجيحه أن تكون متفجرات مزروعة بالأجهزة وليس اختراقا، وذلك لكثرة الإصابات الثابتة والخطيرة جدا، وإلا لكانت الحرائق أكثر.
الشباب والرياضة تواصل تنفيذ مهرجان ليالي مراكز الشباب ويصل للدقهلية