لم ترفض سيلين ديون، فكرة الارتباط العاطفي من جديد بعد سنوات من وفاة زوجها رينيه أنجيليل، وذكرت مجلة "Life & Style" أن سيلين وافقت على السماح لأصدقائها بترتيب علاقات مع مرشحين مختلفين.
تأكدت هذه التقارير في الفترة الأخيرة من قبل مصدر قال :"مرت 8 سنوات على وفاة رينيه، وأولادها أصبحوا أكبر سناً وأكثر استقلالية، وهي في حالة أفضل وتضع الخطط مرة أخرى لعلاقة رومانسية".
وتابع المصدر "الشيء الوحيد المفقود في حياتها هو الرومانسية.. تريد سيلين شخصاً في حياتها، وحتى لو كان مجرد رفقة وصداقة لطيفة".
وتعاني سيلين من مرض مناعي ذاتي نادر يعرف بمتلازمة الشخص المتصلب، لكنها "تشعر بأن لديها الطاقة اللازمة للحفاظ على علاقة ذات معنى أكبر"، حسب المصدر المقرب، الذي أضاف " "كان رينيه كل شيء عندها، لكنها تعلم أنه لا يريدها أن تكون وحيدة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سيلين ديون
إقرأ أيضاً:
راندا فكري: لغة الجسد حاضرة بحياتنا اليومية لكنها ليست في الحسبان دائما
قالت الإعلامية راندا فكري، إن التعبيرات ولغة الجسد نفعلها كثيرًا في حياتنا اليومية، لكن ليست دائمًا في الحسبان، فتعبير بسيط يمكن أن نخبر به الشخص أننا نحبه، وتعبير آخر يجعل الشخص أمامنا يشعر بعدم الارتياح، لافتة إلى أن الكلام مهم في العلاقات، والأهم من الكلام هو ما لا يُقال.
وأضافت «فكري» خلال تقديمها برنامج «الحياة أنت وهي»، المذاع على فضائية «الحياة»، أن طريقة الوقوف أو تعبيرات الوجه ونظرة العين كل هذه رسائل تصل قبل نطق اللسان بكلمة، مؤكدة أن التعبيرات من الممكن أن تكون المفتاح الذي يُقوي العلاقة ويقرب المسافات، أو للأسف يتسبب في البعد بين الأشخاص.
وتابعت: «أحيانًا، نظرة عين صادقة أو ابتسامة عفوية قد تكون أقوى من ألف كلمة، فالتواصل غير اللفظي يلعب دور كبير في فهم مشاعر الآخرين والتعبير عن أنفسنا بوضوح، لذلك، علينا أن نكون واعين ليس فقط بما نقوله، ولكن أيضًا بكيفية تعبير أجسادنا وملامح وجوهنا عما نشعر به».