مجموعة أمنيات تُطلق بِيوند، شركة تطوير عقاري متخصصة في قطاع العقارات الفاخرة الأوسع نطاقاً
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أعلنت مجموعة "أمنيات" عن إطلاق "بِيوند"، شركة تطوير عقاري متخصصة في قطاع العقارات الفاخرة الأوسع نطاقاً.
وكجزء من هذه المبادرة كشفت مجموعة "أمنيات" عن مشروع استراتيجي استثنائي بمساحة 11 مليون قدم مربع على ساحل جميرا، حيث سيتم تخصيص 8 ملايين قدم مربع لشركة "بيوند".
هذا التطوير الرؤيوي سيخلق تجربة سكنية مذهلة، تجمع بين جمال المناظر الطبيعية الخضراء والفخامة الحديثة، في إطار خلفية ساحرة تطل على الواجهة البحرية لدبي.
ستستفيد "بِيوند"، العلامة العقارية الراقية الجديدة التي تنضوي تحت راية مجموعة "أمنيات"، من شبكة المجموعة الضخمة التي تضمّ مواهب عالميّة لإحداث تغيير نوعي في الطريقة التي يختبر بها السكّان الحياة المعاصرة. وتهدف "بِيوند" إلى إنشاء مجتمع تتلاقى فيه الفخامة مع الطبيعة والحياة الحضريّة بِسلاسةٍ مُطلقةٍ، بحيث تُوفّق بين التصميم المدروس والجودة الاستثنائية وتسليم الوحدات السكنية ضمن المهل الموعودة، لينعم السكّان بتجربة لا مثيل لها.
تعكس هذه المقاربة المتطلّبات المتغيّرة لدى الشارين اليوم، الذين لا يتطلّعون إلى العوائد المالية على استثماراتهم فحسب، بل يبحثون أيضًا عن منازل تتوافق مع قيمهم الشخصية وتُعزّز جودة حياتهم. ستصبّ "بِيوند" تركيزها على تقديم فئات عقارية متنوّعة في السوق العقاري الفاخر الأوسع نطاقاً توفّق بين التميّز والابتكار.
سيوفّق المشروع الجديد بين وسائل الراحة والرفاهية عالميّة المستوى وبين التقنيّات التفاعلية التي تُتيح لمالكي العقارات الجديدة إضفاء لمستهم الشخصية على وحدتهم السكنية بكل سهولة. يحتّل هذا المشروع الضخم موقعًا استراتيجيًا على ساحل جميرا الهادئ، وسيتّبع نهجًا رياديًا على صعيد التخطيط المدني، بحيث يتلاقى جمال الطبيعة مع الرفاهية العصرية بتناغمٍ تامّ.
سيشمل المشروع، المصمّم وفقًا لخطّة مدروسة تُراعي أصغر التفاصيل، مساحات خضراء شاسعة وكافة سُبل الراحة والرفاه، فضلًا عن أرقى خدمات الضيافة العالمية. هذا التكامل بين الطبيعة والخدمات العالميّة يضمن راحة السكّان، ويُثري حياتهم اليوميّة ويُعزّز مستوى رفاهيّتهم.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال مهدي أمجد، المؤسّس والرئيس التنفيذي لمجموعة "أمنيات": "تفخر مجموعة ’أمنيات‘ بالتعاون مع مدينة دبي الملاحية لإطلاق هذا المشروع الطموح. وأتاح لنا التعاون إنشاء وجهة لا تُضاهى ضمن مدينة دبي الملاحية. وشكّلت الطبيعة والإنجازات المستمرة التي تشهدها مدينة دبي الملاحية أساساً لنا لإنشاء مشروع مميز يُرسي معايير جديدة لمفهوم الحياة الحضرية. وبفضل الدور الريادي الذي ستؤدّيه علامة ’بِيوند‘ في السوق العقاري الفاخر الأوسع نطاقاً حيث سيُرسي هذا المشروع معيارًا جديدًا للحياة الحضرية، حيث تتلاقى الطبيعة مع الفخامة والابتكار بتناغم تامّ".
وأضاف: "تجسد ’بِيوند‘ سعي مجموعة ’أمنيات‘ المتواصل لتحقيق التميز ورؤيتها في أن تكون "الأفضل ضمن فئتها، في كل الفئات". ومن خلال توسيع التزامنا لإنشاء تجارب معيشية استثنائية في شريحة العقارات الفاخرة الأوسع نطاقاً، تسعى ’بِيوند‘ للارتقاء بالمعايير وإرساء بيئات تسهم في تحسين الحياة وتمكين جمهور أوسع من الوصول إلى الحياة الاستثنائية".
وأضاف السيد أحمد الحمادي الرئيس التنفيذي للعمليات، في مدينة دبي الملاحية: "نفخر بالإعلان عن محطة جديدة في تطوير مدينة دبي الملاحية، حيث نعمل بشكل وثيق مع روّاد التطوير العقاري لتقديم خطة رئيسية مبتكرة وفريدة من نوعها. وجهة مجموعة "أمنيات" الرائدة ضمن مدينة دبي الملاحية تمثل قمة هذا التحول. لقد أسفر تعاوننا مع مجموعة "أمنيات" عن مشروع فريد واستثنائي سيضع معيارًا جديدًا لتطوير الواجهة البحرية في دبي". أخبار ذات صلة ولي عهد أم القيوين يعزي في وفاة موزة محمد عبدالله الموسى مشروع تطوير شاطئي الممزر وجميرا يتواصل
ويشهد هذا المشروع على قوّة الابتكار القائم على التعاون، ويوفّق بين خبرة ورؤية أهمّ الأسماء الرائدة في القطاع. وسيُعيد المشروع تعريف التميز في مجال العقارات السكنية، مع إطلاق علامة "بِيوند"، علامة العقارات الفاخرة الجديدة من مجموعة "أمنيات"، والتي ستعمل على إنشاء مساحات معيشية فاخرة تمتد على مساحة 8 ملايين قدم مربع. وستغطي الأقسام الأخرى ضمن مجموعة "أمنيات" 3 ملايين قدم مربع، لضمان توفير تجارب معيشية فاخرة وراقية ضمن هذا المشروع المميز.
نبذة عن مجموعة "أمنيات"
مجموعة "أمنيات" هي شركة استثمارية تملك محفظة متنوّعة موزّعة على قطاعات العقارات والضيافة والتجارة والتكنولوجيا، وقد تأسّست لتكون مظلّة تدفع الشركات التابعة لها نحو النجاح. تعتزم المجموعة أن تبلغ قيمة محفظتها الإجمالية 100 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2030، وقد خصّصت محفظةً قيمتها 50 مليار درهم لمشاريعها الجديدة، في إطار استراتيجية التنويع التي مكّنت المجموعة من المضي قدمًا لخوض فئات مختلفة في السوق. وانطلاقًا من التزامها الراسخ بالتميّز، تستفيد مجموعة "أمنيات" من شبكة لا مثيل لها من المواهب العالمية لترفع المعايير عاليًا وتُغيّر معالم تجارب الحياة الحضرية، ممّا يُساهم في تحقيق رؤيتها بأن تكون "الأفضل ضمن فئتها، في كل الفئات".
نبذة عن "بِيوند"
تُمثّل "بِيوند"، وهي علامة جديدة تنضوي تحت راية مجموعة "أمنيات"، المرحلة المقبلة للتطوير العقاري في دبي. تُركّز "بِيوند" على السوق العقاري الفاخر الأوسع نطاقاً ًوعلى إتاحة حلول السكن المبتكرة والاستثنائية أمام شريحة أوسع من السكّان، وتلتزم بإنشاء مساحات لا تقتصر على كونها بيتًا للسكن فحسب بل تُشكّل تجربة بحدّ ذاتها.
وانطلاقًا من فلسفتها المميّزة، تسعى "بِيوند" إلى تجاوز المفهوم التقليدي للمشاريع العقارية، وإنشاء بيئات سكنيّة مُلهمة ترتقي بالتجربة الإنسانية.
التواصل الإعلامي
جامبت للعلاقات العامة
شوكت راتر
مدير أول للعلاقات العامة – الاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات
هاتف: 1378653 55 971+
showkat@gambit.ae
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شركة تطوير عقاري جميرا العقارات الفاخرة الأوسع نطاقا هذا المشروع المشروع ا قدم مربع التی ت
إقرأ أيضاً:
روسيا:القاعدة الصاروخية الأمريكية في بولندا ستزيد مستوى الخطر النووي
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 1:13 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الخميس، أن قاعدة الدفاع الصاروخي الجديدة التي أقامها الولايات المتحدة في شمال بولندا ستزيد المستوى العام للخطر النووي وهي على قائمة أهداف تعتزم روسيا تدميرها إذا لزم الأمر.وافتُتحت القاعدة الجديدة الواقعة في بلدة ريدزيكوفو قرب ساحل بحر البلطيق في إطار درع صاروخية أوسع نطاقا لحلف شمال الأطلسي في 13 نوفمبر.وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا “هذه خطوة أخرى تنطوي على استفزاز صريح في سلسلة من الإجراءات التي تؤدي لاضطرابات عميقة يتخذها الأمريكيون وحلفاؤهم في حلف شمال الأطلسي”.وأضافت “هذا يقوض الاستقرار الاستراتيجي ويزيد المخاطر الاستراتيجية وبالتالي يرفع المستوى العام للخطر النووي”.وتشكل القاعدة الأمريكية في ريدزيكوفو جزءا من درع صاروخية أوسع نطاقا لحلف شمال الأطلسي يطلق عليها اسم (إيجيس آشور) ويقول الحلف إنها قادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية القصيرة والمتوسطة المدى.وقالت زاخاروفا “نظرا لطبيعة ومستوى التهديدات التي تشكلها مثل هذه المنشآت العسكرية الغربية، أضيفت قاعدة الدفاع الصاروخي في بولندا منذ فترة طويلة إلى قائمة الأهداف ذات الأولوية للتدمير المحتمل، والتي يمكن تنفيذها إذا لزم الأمر بمجموعة واسعة من الأسلحة المتقدمة”.ويقول حلف شمال الأطلسي إن درعه تشمل مواقع في بولندا ورومانيا بالإضافة إلى مدمرات تابعة للبحرية الأمريكية في قاعدة بإسبانيا ورادار للإنذار المبكر في تركيا.