أعلنت مجموعة "أمنيات" عن إطلاق "بِيوند"، شركة تطوير عقاري متخصصة في قطاع العقارات الفاخرة الأوسع نطاقاً.
وكجزء من هذه المبادرة كشفت مجموعة "أمنيات" عن مشروع استراتيجي استثنائي بمساحة 11 مليون قدم مربع على ساحل جميرا، حيث سيتم تخصيص 8 ملايين قدم مربع لشركة "بيوند".
هذا التطوير الرؤيوي سيخلق تجربة سكنية مذهلة، تجمع بين جمال المناظر الطبيعية الخضراء والفخامة الحديثة، في إطار خلفية ساحرة تطل على الواجهة البحرية لدبي.


ستستفيد "بِيوند"، العلامة العقارية الراقية الجديدة التي تنضوي تحت راية مجموعة "أمنيات"، من شبكة المجموعة الضخمة التي تضمّ مواهب عالميّة لإحداث تغيير نوعي في الطريقة التي يختبر بها السكّان الحياة المعاصرة. وتهدف "بِيوند" إلى إنشاء مجتمع تتلاقى فيه الفخامة مع الطبيعة والحياة الحضريّة بِسلاسةٍ مُطلقةٍ، بحيث تُوفّق بين التصميم المدروس والجودة الاستثنائية وتسليم الوحدات السكنية ضمن المهل الموعودة، لينعم السكّان بتجربة لا مثيل لها.
تعكس هذه المقاربة المتطلّبات المتغيّرة لدى الشارين اليوم، الذين لا يتطلّعون إلى العوائد المالية على استثماراتهم فحسب، بل يبحثون أيضًا عن منازل تتوافق مع قيمهم الشخصية وتُعزّز جودة حياتهم. ستصبّ "بِيوند" تركيزها على تقديم فئات عقارية متنوّعة في السوق العقاري الفاخر الأوسع نطاقاً توفّق بين التميّز والابتكار.
سيوفّق المشروع الجديد بين وسائل الراحة والرفاهية عالميّة المستوى وبين التقنيّات التفاعلية التي تُتيح لمالكي العقارات الجديدة إضفاء لمستهم الشخصية على وحدتهم السكنية بكل سهولة. يحتّل هذا المشروع الضخم موقعًا استراتيجيًا على ساحل جميرا الهادئ، وسيتّبع نهجًا رياديًا على صعيد التخطيط المدني، بحيث يتلاقى جمال الطبيعة مع الرفاهية العصرية بتناغمٍ تامّ.
سيشمل المشروع، المصمّم وفقًا لخطّة مدروسة تُراعي أصغر التفاصيل، مساحات خضراء شاسعة وكافة سُبل الراحة والرفاه، فضلًا عن أرقى خدمات الضيافة العالمية. هذا التكامل بين الطبيعة والخدمات العالميّة يضمن راحة السكّان، ويُثري حياتهم اليوميّة ويُعزّز مستوى رفاهيّتهم.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال مهدي أمجد، المؤسّس والرئيس التنفيذي لمجموعة "أمنيات": "تفخر مجموعة ’أمنيات‘ بالتعاون مع مدينة دبي الملاحية لإطلاق هذا المشروع الطموح. وأتاح لنا التعاون إنشاء وجهة لا تُضاهى ضمن مدينة دبي الملاحية. وشكّلت الطبيعة والإنجازات المستمرة التي تشهدها مدينة دبي الملاحية أساساً لنا لإنشاء مشروع مميز يُرسي معايير جديدة لمفهوم الحياة الحضرية. وبفضل الدور الريادي الذي ستؤدّيه علامة ’بِيوند‘ في السوق العقاري الفاخر الأوسع نطاقاً  حيث سيُرسي هذا المشروع معيارًا جديدًا للحياة الحضرية، حيث تتلاقى الطبيعة مع الفخامة والابتكار بتناغم تامّ".
وأضاف: "تجسد ’بِيوند‘ سعي مجموعة ’أمنيات‘ المتواصل لتحقيق التميز ورؤيتها في أن تكون "الأفضل ضمن فئتها، في كل الفئات". ومن خلال توسيع التزامنا لإنشاء تجارب معيشية استثنائية في شريحة العقارات الفاخرة الأوسع نطاقاً، تسعى ’بِيوند‘ للارتقاء بالمعايير وإرساء بيئات تسهم في تحسين الحياة وتمكين جمهور أوسع من الوصول إلى الحياة الاستثنائية".
وأضاف السيد أحمد الحمادي الرئيس التنفيذي للعمليات، في مدينة دبي الملاحية: "نفخر بالإعلان عن محطة جديدة في تطوير مدينة دبي الملاحية، حيث نعمل بشكل وثيق مع روّاد التطوير العقاري لتقديم خطة رئيسية مبتكرة وفريدة من نوعها. وجهة مجموعة "أمنيات" الرائدة ضمن مدينة دبي الملاحية تمثل قمة هذا التحول. لقد أسفر تعاوننا مع مجموعة "أمنيات" عن مشروع فريد واستثنائي سيضع معيارًا جديدًا لتطوير الواجهة البحرية في دبي". 

أخبار ذات صلة ولي عهد أم القيوين يعزي في وفاة موزة محمد عبدالله الموسى مشروع تطوير شاطئي الممزر وجميرا يتواصل

ويشهد هذا المشروع على قوّة الابتكار القائم على التعاون، ويوفّق بين خبرة ورؤية أهمّ الأسماء الرائدة في القطاع. وسيُعيد المشروع تعريف التميز في مجال العقارات السكنية، مع إطلاق علامة "بِيوند"، علامة العقارات الفاخرة الجديدة من مجموعة "أمنيات"، والتي ستعمل على إنشاء مساحات معيشية فاخرة تمتد على مساحة 8 ملايين قدم مربع. وستغطي الأقسام الأخرى ضمن مجموعة "أمنيات" 3 ملايين قدم مربع، لضمان توفير تجارب معيشية فاخرة وراقية ضمن هذا المشروع المميز.
نبذة عن مجموعة "أمنيات"
مجموعة "أمنيات" هي شركة استثمارية تملك محفظة متنوّعة موزّعة على قطاعات العقارات والضيافة والتجارة والتكنولوجيا، وقد تأسّست لتكون مظلّة تدفع الشركات التابعة لها نحو النجاح. تعتزم المجموعة أن تبلغ قيمة محفظتها الإجمالية 100 مليار درهم إماراتي بحلول عام 2030، وقد خصّصت محفظةً قيمتها 50 مليار درهم لمشاريعها الجديدة، في إطار استراتيجية التنويع التي مكّنت المجموعة من المضي قدمًا لخوض فئات مختلفة في السوق. وانطلاقًا من التزامها الراسخ بالتميّز، تستفيد مجموعة "أمنيات" من شبكة لا مثيل لها من المواهب العالمية لترفع المعايير عاليًا وتُغيّر معالم تجارب الحياة الحضرية، ممّا يُساهم في تحقيق رؤيتها بأن تكون "الأفضل ضمن فئتها، في كل الفئات".
نبذة عن "بِيوند"
تُمثّل "بِيوند"، وهي علامة جديدة تنضوي تحت راية مجموعة "أمنيات"، المرحلة المقبلة للتطوير العقاري في دبي. تُركّز "بِيوند" على السوق العقاري الفاخر الأوسع نطاقاً ًوعلى إتاحة حلول السكن المبتكرة والاستثنائية أمام شريحة أوسع من السكّان، وتلتزم بإنشاء مساحات لا تقتصر على كونها بيتًا للسكن فحسب بل تُشكّل تجربة بحدّ ذاتها.
وانطلاقًا من فلسفتها المميّزة، تسعى "بِيوند" إلى تجاوز المفهوم التقليدي للمشاريع العقارية، وإنشاء بيئات سكنيّة مُلهمة ترتقي بالتجربة الإنسانية.
التواصل الإعلامي 
جامبت للعلاقات العامة
شوكت راتر
مدير أول للعلاقات العامة – الاستدامة والحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات
هاتف: 1378653 55 971+
showkat@gambit.ae 

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: شركة تطوير عقاري جميرا العقارات الفاخرة الأوسع نطاقا هذا المشروع المشروع ا قدم مربع التی ت

إقرأ أيضاً:

مجلس ضاحي خلفان الرمضاني يدعو إلى استحداث مراكز أبحاث أسرية متخصصة

دبي - سومية سعد

أوصى المشاركون في المجلس الرمضاني، الذي أقامه الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، رئيس مجلس إدارة جمعية توعية ورعاية الأحداث، بحضور نخبة من الشخصيات والمسؤولين الأخصائيين الاجتماعيين والتربويين باستحداث مراكز أبحاث متخصصة في شؤون الأسرة، ودعم الدراسات التي تبحث في تأثير القيم الأسرية على التنشئة الصالحة، والاستفادة من نتائجها في وضع سياسات أسرية مستدامة وناقش المجلس، الذي جاء بعنوان «غرس القيم الأصيلة وتعزيز التماسك الأسري أساس لمجتمع مستدام»، تزامناً مع انطلاق «عام المجتمع» وتشجيع الحوار الأسري والتواصل الفعّال بين الأجيال لتعزيز التفاهم وتقوية الروابط الأسرية.
وأوصى المشاركون في المجلس بأهمية إدراج مناهج تعليمية تركز على التربية الأخلاقية وتعزيز القيم الاجتماعية ضمن المناهج الدراسية. وبينوا أهمية إنشاء مراكز دعم الأسرة لتقديم الاستشارات التربوية والنفسية.
وناقش المجلس الذي أداره الدكتور محمد مراد عبدالله، الأمين العام لجمعية توعية ورعاية الأحداث، دعم المبادرات التي تعزز التوازن بين الحياة المهنية والأسرية، لضمان حياة مستقرة ومتوازنة للأفراد والمجتمع، حيث جاءت تزامناً مع انطلاق «عام المجتمع» في دولة الإمارات.
القدوة الحسنة
واستهل الفريق ضاحي خلفان تميم، المجلس بالتأكيد على أهمية ترسيخ القيم الأصيلة في المجتمع الإماراتي، مشيراً إلى أن التماسك الأسري هو الركيزة الأساسية لبناء مجتمع قوي ومستدامٍ، ومشدداً على ضرورة تكاتف الجهود بين الأسرة والمؤسسات التعليمية والإعلامية لتعزيز هذه القيم في الأجيال القادمة. وأن القدوة الحسنة هي أحد الأسس الأساسية التي تسهم في تربية الأبناء وتشكيل شخصياتهم، فعندما يكون الأب أو الأم قدوة لأبنائهم، يزرعان فيهم القيم والمبادئ التي تساعدهم على التعامل مع الآخرين بشكل إيجابي. لهذا السبب، يجب أن يكون رب الأسرة أو الأم قدوة في سلوكهم وتعاملاتهم مع الأبناء، حيث أن التوجيه والتربية يتطلبان القدوة الفعّالة التي تبني علاقة مبنية على الاحترام والوعي. كما أن القدوة الجيدة تسهم في تحفيز الأبناء، ليكونوا قادرين على التعامل مع التحديات والظروف المختلفة بشكل متوازن، ما يسهم في بناء أسرة متماسكة ومستقرة.
التعامل بالرحمة
الدكتور عبدالله موسى البلوشي، مستشار الوعظ والإرشاد بدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، أكد أهمية التعامل بالرحمة واللين مع الأبناء، مشدداً على أن تربية الأبناء ليست مجرد مسؤولية دنيوية، بل هي استثمار للآخرة وأمانة في أعناق الآباء. وأوضح أن التربية تُعد جهاداً وعبادة، وتتطلب الرحمة والتوجيه بالحب قبل العقاب.
وأشار الدكتور البلوشي، إلى أهمية التشجيع على السلوك الإيجابي، حيث يتعلم الطفل بالتقليد، مستمداً سلوكياته من والديه. كما تطرق إلى قصة نبي الله لقمان مع ابنه، مشيراً إلى أن الحوار الهادئ والحكمة هما أساس التربية الناجحة.
وشدد على ضرورة التدرج في التربية، بالانتقال من الأسهل إلى الأصعب، لمساعدة الطفل على الاعتياد على العبادات، إلى جانب التشجيع على الصدق والأمانة، وممارسة الرفق وتجنب الإفراط في العقاب. هذه الأسس، برأيه، تسهم في بناء شخصية سوية وقوية للأبناء، وتغرس فيهم القيم الدينية والأخلاقية بشكل فعّال ومستدام.

تزايد المنازعات الأسرية
وسلط المستشار أحمد عبدالكريم، رئيس قسم التوجيه والإصلاح الأسري في محاكم دبي، الضوء على تزايد المنازعات الأسرية وارتفاع معدلات الطلاق، مشيراً إلى أن من بين الأسباب الرئيسية لذلك هو تأثير مواقع التواصل الاجتماعي وتغير الأفكار والقيم في المجتمع.
وأوضح أن بعض الأشخاص باتوا يصورون العادات والتقاليد على أنها تخلف، ما يؤثر سلباً على العلاقات الزوجية، حيث أصبح البعض يُثبط عزيمة الشريك بدلاً من دعمه، كما تطرق المستشار عبد الكريم إلى قانون الطفل، مشيراً إلى أن القانون يركز على حماية حقوق الأطفال وسعي الأب إلى رعايتهم، إلا أنه أشار إلى نقص في الاهتمام المتبادل بين الأطفال والآباء، ما يستدعي إعادة النظر في بعض الجوانب لضمان تماسك الأسرة واستقرارها.
تعزيز العلاقات
وتحدثت الدكتورة هالة الأبلُم، رئيس قسم البرامج الأسرية في هيئة تنمية المجتمع، عن رؤية شاملة لتعزيز العلاقات الأسرية والمحافظة على الموروث الثقافي، بما يضمن تنشئة جيل قادر على مواجهة التحديات والظواهر الدخيلة، وركزت على أهمية العلاقات الإيجابية داخل الأسرة، وأكدت ضرورة تفعيل القيم المجتمعية وتعزيز الروابط بين أفراد الأسرة.
وأشارت إلى أن الهيئة تعمل على برامج متخصصة لإعداد الوالدين وتمكينهما من تربية أبنائهما في بيئة مستقرة، من خلال تزويدهم بالأدوات اللازمة لتطوير المهارات العاطفية والسلوكية والاجتماعية للأطفال. وتضمنت هذه البرامج التعليمية والتدريبية وبرامج دعم الوالدية، بهدف تمكين الآباء والأمهات من اكتساب مهارات تُحسن علاقتهم بأبنائهم، وتساعدهم على التعامل مع التحديات الاجتماعية والنفسية التي تواجه الأطفال وأسرهم، وهذه الجهود تبدو جزءاً من استراتيجية شاملة لتعزيز التماسك الأسري في مواجهة تأثيرات وسائل التواصل الاجتماعي والتغيرات الثقافية السريعة.
تأهيل الأحداث
وأوضحت مريم الطنيجي المشرفة الاجتماعية مركز صون للرعاية والتأهيل، أن بعض حالات الجنوح بين الأحداث دون 18 سنة ترتبط بظروف مثل انفصال الأبوين أو الوجود في بيئات غير صالحة.
وأكدت أن المركز يتولى مهمة تأهيل الأحداث الجانحين المحكومين قضائياً، من خلال تقديم الدعم الاجتماعي والنفسي، وتعديل السلوك، إلى جانب مسؤوليته عن الرعاية الأسرية لضمان عدم عودة الحدث للجنوح وإعادة دمجه في المجتمع بعد الإفراج عنه.
ويشرف على هذه العمليات فريق من الأخصائيين النفسيين والتربويين والمشرفين الاجتماعيين المؤهلين، ما يضمن تقديم رعاية شاملة ومتكاملة، كما يضم المركز قسماً للوقاية والتنسيق المجتمعي، يركز على التوعية المجتمعية بهدف الحد من الجنوح بين الأطفال في دبي، من خلال حملات وبرامج توعوية تستهدف الأسر والمؤسسات التعليمية.
رسالة هادفة
وأشار محمد بطي الظفري، من إذاعة وتلفزيون نور دبي، إلى الدور الإيجابي لوسائل الإعلام في دبي، مؤكداً أنها تؤدي رسالة هادفة فيما يتعلق بالمحتوى الموجه لأفراد المجتمع، خاصة في عام 2025 الذي تم إعلانه «عام المجتمع». وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الروابط داخل الأسر والمجتمع من خلال تنمية العلاقات بين الأجيال وتهيئة مساحات شاملة ترسخ قيم التعاون والانتماء والتجارب المشتركة، إضافة إلى الحفاظ على التراث الثقافي، وعلى الرغم من الدور الفعال للإعلام الجماهيري والتقليدي، أشار محمد الظفري إلى صعوبة التحكم في الإعلام الرقمي، ما يبرز دور الأسرة في توجيه الأبناء وترسيخ القيم الإيجابية لديهم.
وأوضح أن التعاون مع الجهات الحكومية في دبي أثمر عن إطلاق مبادرات مجتمعية متميزة، منها مبادرة «عيال الفريج»، التي تهدف إلى تشجيع الأطفال على الانتظام في الصلاة وتعزيز علاقتهم بالمساجد خلال شهر رمضان المبارك. وتأتي هذه المبادرة بصفتها استجابة لاحتياجات المجتمع في إيجاد طرق ميسرة ومبتكرة لربط الأجيال الناشئة ببيوت الله، وتفعيل دور المساجد بصفتها مراكز مجتمعية وتربوية في الأحياء السكنية.
وفي السياق ذاته، تواصل قناة دبي تقديم برامج موجهة للأسرة تحمل رسائل هادفة، مثل برنامج «مجتمع دبي»، الذي يتناول قضايا الأسرة والمجتمع، ويقدم نصائح واستشارات لتعزيز التماسك الأسري وبناء مجتمع أكثر ترابطاً، بما يتماشى مع أهداف عام المجتمع 2025
وأكد الدكتور منصور العور، رئيس جامعة حمدان بن محمد الذكية، أن مدارسنا تعاني نقصاً في التواصل الفعّال بين الآباء والأبناء. وتضمن المجلس عدة محاور رئيسية، من أبرزها: أهمية القيم الأسرية في بناء مجتمع قوي ودورها في تعزيز الهوية والانتماء، والتماسك الأسري وأثره في الاستقرار الاجتماعي، وكيفية مساهمة الأسرة في تنمية المجتمع.
طالب المشاركون في المجلس بإنتاج محتوى إعلامي هادف يروج للقيم الأسرية الإيجابية.
وتحدث أثناء المجلس عدد من الأخصائيين والباحثين الاجتماعيين، مؤكدين أهمية تعزيز القيم الأسرية والروابط الاجتماعية في ظل التحديات المعاصرة التي تواجه الأسر.
وجرى على هامش المجلس تكريم عدد من الأسر الفائزة والمشاركة بجائزة سعيد بن لوتاه لرعاية الأبناء.
إشادة
أشاد الفريق ضاحي بمبادرات حرم صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، سمو الشيخة هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم، مؤكداً أنها تعكس رؤية رائدة لتعزيز الاستقرار الأسري وتشجيع الشباب على تكوين أسر متماسكة، من خلال برامج نوعية مثل «أعراس دبي» و«برنامج الشيخة هند للأسرة»، التي تسهم بشكل فعّال في تحسين جودة الحياة الأسرية واستقرارها. كما تأتي مبادرات دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري، مثل «مؤذن وإمام الفريج» و«حضانة الفريج»، لتكمل هذه الجهود، حيث تركز على غرس القيم الدينية والأخلاقية وتعزيز التربية الصالحة لدى الأبناء، مع التأكيد على أهمية دور القدوة الحسنة للوالدين في ترسيخ القيم الإيجابية وبناء أجيال ملتزمة وواعية.

مقالات مشابهة

  • بنك حكومي يمنح 750 مليون جنيه لاستكمال مشروع عقاري باستثمارات 130 مليار جنيه
  • شركة لاعادة تأهيل مشروع الجزيرة تكشف علاقتها بـ”صلاح مناع”
  • مشروع الجزيرة يرد أخيرا على اتهامات تعاقده مع شركة زبييدة
  • أزمة Apple Intelligence.. تأجيلات جديدة وتكهنات بإعادة تطوير المشروع من الصفر
  • مشروع تطوير الجسر المعلق في الرياض يسابق الزمن
  • مجلس ضاحي خلفان الرمضاني يدعو إلى استحداث مراكز أبحاث أسرية متخصصة
  • 83 % نسبة الإنجاز في مشروع تطوير ميناء الصيد البحري بدبا
  • إطلاق صفحة إلكترونية متخصصة لمؤشرات المرأة العُمانية
  • بورفؤاد | استمرار أعمال تطوير ورفع كفاءة امتداد شارع نور الإسلام
  • في 10 محافظات.. وزارة العمل تعلن عن 960 وظيفة بـ49 شركة قطاع خاص