ضريبة على مواقع التواصل الاجتماعي في العراق
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للضرائب في العراق، توجه الحكومة لتحصيل الضرائب من 85 جهة جديدة، بينها شركات التاكسي، ومواقع التواصل، والمشاهير، والفنادق والمطاعم.
وقال رئيس الهيئة علي وعد علاوي لوكالة الأنباء العراقية إن"الهيئة أضافت رسوماً على بعض الشركات التي كانت غير خاضعة لها، والتي لديها تطبيقات مثل التاكسي، وبقية شركات تأجير السيارات، وهذا القطاع كان غير خاضع إلى الضريبة، وأخذنا موافقة رئاسة الوزراء لإخضاعهماللضريبة بنسبة 15 %".وأضاف: "ندرس كذلك إخضاع الإعلانات على مواقع التواصل، وبينها إعلانات فيس بوك للضرائب بنسبة 30% أسوة ببقية الدول، دون تحميل أي رسوم إضافية على العراقيين المعلنين".
وتابع "هنالك قرار بفرض ضرائب على إعلانات التيكتوكرز، والبلوغرز، واليوتيوبرز، وبعض المشاهير الذين لديهم متابعين، والقرار لمجلس الوزراء وصدر بهذا الشأن، والآن نبحث آلية لتطبيق هذه الضرائب مقارنة مع دول مجاورة".
وأكد أنه "ستكون هناك منصة ضريبية لاستحصال هذه الضرائب.. وحسب دراسة مبدئية غير رسمية فإن مبالغها يمكن أن تصل شهرياً إلى 5 ملايين دولار".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فيس بوك العراق فيس بوك
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.