سرايا - بلغ إجمالي حجم الدين العالمي مستوى قياسيا جديدا عند 315.1 تريليون دولار في الربع الأول من عام 2024، بزيادة فصلية بلغت 1.3 تريليون دولار قياسا بالفترة المناظرة من العام الماضي، ليواصل الارتفاع للربع الثاني على التوالي، حسب بيانات معهد التمويل الدولي.

ووفق ما نقلته شبكة (سي إن بي سي) الاقتصادية اليوم الإثنين، فإن أكثر القطاعات إسهاما في إجمالي الدين العالمي توزعت على الأسواق المتقدمة عند 209.

7 تريليون دولار، والأسواق الناشئة عند 105.4 تريليون دولار.

وجاء توزيع ديون الأسواق المتقدمة على أربعة قطاعات، تصدرها قطاع الحكومات عند 63 تريليون دولار، وحل ثانيا القطاع المالي 56.5 تريليون دولار، وجاء ثالثا قطاع الشركات غير المالية عند 50.2 تريليون دولار، وأخيرا قطاع الأسر عند 39.9 تريليون دولار.

أما الأسواق الناشئة، فتصدرت الشركات غير المالية أكثر القطاعات مساهمة في إجمالي الدين عند 44 تريليون دولار، يليها قطاع الحكومات بإجمالي 28.4 تريليون دولار. وحل ثالثا قطاع الأسر عند 19.2 تريليون دولار، ورابعا القطاع المالي عند 13.9 تريليون دولار.

إقرأ أيضاً : الملك يحدد مسارات الاقتصاد الوطني في كتاب التكليف السامي للحكومة الجديدةإقرأ أيضاً : النائب اسماعيل المشاقبة لـ "سرايا": "4 سنوات عجاف عاشها الأردنيين مع الخصاونة .. وهدية وداعه قد وصلت"إقرأ أيضاً : فصل مبرمج للكهرباء عن مناطق بالشونة الشمالية غدًا

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الثاني اليوم القطاع القطاع سرايا الشمالية اليوم الخصاونة الثاني القطاع تریلیون دولار

إقرأ أيضاً:

السعودية الأولى عالميًا بين الأسواق الناشئة في جذب رأس المال الجريء

قفزت استثمارات رأس المال الجريء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خلال الربع الأول من عام 2025، مدفوعة بتخفيضات أسعار الفائدة التي عززت ثقة المستثمرين.

وجمعت الشركات الناشئة في المنطقة 678 مليون دولار، ويعتبر هذا أقوى أداء فصلي لها منذ نهاية عام 2023، وفقًا لمنصة البيانات «ماغنيت». كما ارتفع متوسط حجم الصفقات، مما يعكس زيادة في رأس المال المتدفق إلى الشركات الناشئة الأكبر حجمًا.

وأفادت «ماغنيت» أن المملكة العربية السعودية تصدرت جذب الاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، واحتلت المركز الأول عالميًا بين الأسواق الناشئة، واستقطبت 391 مليون دولار، فيما جمعت الإمارات العربية المتحدة نصف هذا المبلغ تقريبًا (195.5 مليون دولار).

وبحسب «ماغنيت»، تحدت منطقة الشرق الأوسط التباطؤ الأوسع في جمع الأموال بالأسواق الناشئة، ويعود الفضل في ذلك جزئيًا إلى الصناديق السيادية النشطة، وإقامة الفعاليات في الرياض ودبي، التي حفزت النشاط.

وأشارت المنصة إلى أن هذا الزخم مهدد الآن، إذ تسبب سياسات التعريفات الجمركية الأمريكية حالة من عدم اليقين العالمي، كما قد يؤثر انخفاض أسعار النفط على قرارات الاستثمار في صناديق سيادية مثل صندوق الاستثمارات العامة السعودي.

وقال الرئيس التنفيذي مؤسس منصة «ماغنيت» فيليب بحوشي: «في مجال رأس المال الجريء، من المرجح أن يؤثر هذا الغموض على ثلاثة مجالات، وهي تحويل الأموال من المستثمرين (صناديق التقاعد أو الصناديق السيادية) إلى شركات رأس المال الجريء، واستعداد هذه الشركات لاتخاذ قرارات استثمارية في ظل حالة عدم اليقين، وقدرة الشركات الناشئة على جمع التمويل». وأضاف: «قوة رأس المال المحلي والسياسات الحكومية الداعمة للشركات الناشئة ما زالت تمهّد الطريق للنمو طويل الأجل، كما أن القطاعات المدفوعة بالتكنولوجيا تبدو مهيأة لجذب رساميل جديدة».

مقالات مشابهة

  • السعودية الأولى عالميًا بين الأسواق الناشئة في جذب رأس المال الجريء
  • صندوق النقد الدولي: ارتفاع مخاطر الاستقرار المالي العالمي بشكل كبير
  • الحكومة تستهدف خفض الدين الخارجي بنهاية يونيو 2025.. نواب: خطوة لتحسين مؤشرات الاقتصاد.. والدولة حريصة على تعزيز سياسات الاستدامة والاستقرار المالي
  • برلماني: تراجع الدين الخارجي سيكون له تأثيرات إيجابية على الاقتصاد
  • الذهب يتجاوز 3400 دولار للأوقية
  • كنوز غير مستغلة| دولة عربية تمتلك ثروات طبيعية تقدر بـ 16 تريليون دولار
  • تحول الطاقة بحاجة إلى إنفاق تريليون دولار سنوياً
  • محمود محيي الدين: النظام الاقتصادي العالمي يقترب من نهايته
  • الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم : 1.42 تريليون$ حجم التجارة الخارجية
  • تريليون دولار على المحك.. الولايات الأميركية تستعد لتقليص التمويل الفدرالي