فيديو للحظة إستهدافه... مَنْ استشهد في غارة حولا؟
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
نعى "حزب الله" في بيان الشهيد محمد إبراهيم ياسين من مواليد عام 1993، من بلدة حولا في جنوب لبنان. وكان العدوّ الإسرائيليّ زعم أنّه استهدف اليوم مواقع لـ"حزب الله" في حولا. وتجدر الإشارة إلى أنّ وزارة الصحة أعلنت في بيان عن استشهاد شخص وإصابة إثنين آخرين في الغارة.
#عاجل ???? جيش الدفاع يستهدف مباني عسكرية لحزب الله في جنوب لبنان
أغارت طائرات حربية قبل قليل على مباني عسكرية لحزب الله الارهابي في حولا جنوب لبنان.
متابعة للإنذارات في منطقة الجليل الأعلى في تمام الساعة 14:19 تم رصد إطلاق عدة قذائف صاروخية من لبنان حيث تم اعتراض بعضها والباقية… pic.twitter.com/424JX3e2tg — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 16, 2024
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مقتل 4 من عائلة نصرالله في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان (صور)
#سواليف
قتل أمس الأربعاء 4 أشخاص من #عائلة الأمين العام السابق لـ”حزب الله” #حسن_نصرالله الذي اغتيل في سبتمبر الماضي، قتلوا في #غارة_إسرائيلية استهدفت بلدة البازورية #جنوب_لبنان .
وحسب مراسلنا فإن القتلى هم عم نصرالله وأولاد عمه وحفيدهم، مبينا أن الغارة استهدفت منزلا كانوا بداخله في بلدة البازورية في قضاء #صور.
وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي صور لعم نصرالله وأولاده.
مقالات ذات صلة مخيم جباليا “هيروشيما” غزة التي يدمرها الاحتلال الإسرائيلي 2024/11/07ومنذ سبتمبر الماضي، كثفت إسرائيل غاراتها العنيفة على مناطق مختلفة في لبنان، لاسيما الضاحية الجنوبية لبيروت، والجنوب والبقاع (شرقا).
كما نفذت العديد من الاغتيالات، كان أبرزها اغتيال نصرالله بغارات على حارة حريك في 27 سبتمبر فضلا عن علي كركي الذي كان يشغل مهام قائد جبهة الجنوب في الحزب بغارة استهدفته في 23 سبتمبر.
كذلك اغتالت قبل ذلك، فؤاد شكر الذي يعد من الجيل المؤسس لـ”حزب الله” وأحد أبرز قادته العسكريين، في ضربة استهدفت الضاحية في 30 يوليو الماضي.
ثم قضت على من خلفه أيضا، إذ اغتالت في 20 سبتمبر إبراهيم عقيل قائد وحدة الرضوان، الذي كان يعتبر الرجل الثاني عسكريا في الحزب بعد شكر، مع 16 آخرين من الوحدة.
ولاحقا، اغتالت إبراهيم قبيسي، قائد وحدة الصواريخ في الحزب (25 سبتمبر)، فضلا عن محمد سرور، قائد الوحدة الجوية في 26 سبتمبر، بالإضافة إلى نبيل قاووق العضو في المجلس المركزي للحزب والمسؤول عن الأمن، في 28 سبتمبر بغارة على الضاحية أيضا.
بينما لا يزال مصير وفيق صفا، مسؤول التنسيق والارتباط في الحزب غامضا، بعدما أكدت إسرائيل أن غاراتها على منطقة النويري في بيروت استهدفته.