ضمان 18 شهرا على بطاريات "ميتسوبيشي" الأصلية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أعلنت الشركة العامة للسيارات- الموزع الرسمي لميتسوبيشي موتورز في سلطنة عُمان- عن تقديمها ولأول مرة في السلطنة ضمانًا رائدًا لمدة 18 شهرًا على بطاريات ميتسوبيشي الأصلية.
ويعكس هذا العرض الرائد ثقة الشركة العامة للسيارات في بطاريات ميتسوبيشي، ويؤكد التزامها بتوفير أعلى مستويات الجودة والموثوقية المطلقة لكل عملائها.
وتشتهر بطاريات ميتسوبيشي الأصلية بأدائها الفائق ومتانتها وقوتها التي تدوم طويلاً، وقد تم تصميمها لتلبية احتياجات جميع الركاب من الطاقة، مما يضمن بدء تشغيل مثالي للمحرك، وتشغيل النظام الكهربائي بكفاءة، وأداءً عامًا متميزًا للسيارة، مما يوفّر بذلك راحة بال استثنائية.
وتم تصميم بطاريات ميتسوبيشي لتتحمل أصعب الظروف ولتوفر طاقة متواصلة وثابتة، ويعزى ذلك للتكنولوجيا المتقدمة والاختبارات الدقيقة والصارمة التي خضعت لها البطارية، ومع ضمان الـ18 شهرًا، تقدم هذه البطاريات للسائقين شعورًا كاملًا بالأمان، مع ثقة مطلقة في الأداء وحماية دائمة طول الطريق.
وقال مانوج رانادي المدير العام للشركة العامة للسيارات: "نفخر بكوننا الشركة الأولى في السوق التي تقدم ضمانًا لمدة 18 شهرًا على البطاريات، وهذا دليل على ثقتنا في الجودة الاستثنائية لبطاريات ميتسوبيشي موتورز الأصلية، لأن عملاؤنا يستحقون الأفضل، ولذلك جاء هذا الضمان لتوفير راحة بال وطمأنينة لهم بأنهم يستثمرون في منتج سيقدم أداءً موثوقاً لفترة طويلة".
ويتجاوز ضمان الـ18 شهرًا من ميتسوبيشي عُمان معايير الصناعة، مما يعكس إيمان الشركة بجودة وموثوقية بطاريات ميتسوبيشي الأصلية، ويتيح هذا الضمان للعملاء شراء البطاريات بثقة تامة، مع ضمان أداء ممتاز وتجربة مريحة خالية من القلق.
ويتم تقديم ضمان لمدة 18 شهرًا مع كل عملية شراء لبطارية ميتسوبيشي موتورز الأصلية في جميع مراكز قطع غيار ميتسوبيشي البالغ عددها 18 مركزًا في جميع أنحاء عُمان.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أكثر من 111 ألف جريح في غزة ينتظرون العلاج
نشر مكتب الأسرى والجرحى والشهداء في غزة، اليوم الخميس، إحصائية حديثة كشفت أن إجمالي عدد الجرحى بلغ 111 ألفا و688 جريحا، وذلك جراء الإبادة الإسرائيلية التي استمرت نحو 16 شهرا.
وأوضحت الإحصائية أن 26,500 من المصابين بحاجة للعلاج خارج القطاع، وسط دمار المستشفيات ومنع الاحتلال دخول المستلزمات الطبية.
كما كشفت البيانات أن 5163 من الجرحى والمرضى تمكنوا حتى الآن من مغادرة غزة لتلقي العلاج في دول مختلفة، تصدرتها مصر بـ2458 حالة، تليها قطر بـ970 جريحا، ودول أخرى مثل الإمارات وسلطنة عمان وتركيا استقبلت أعدادا متفاوتة من المصابين.
وتعكس هذه الأرقام حجم الكارثة الصحية في قطاع غزة، حيث يواجه الجرحى أوضاعا مأساوية، في حين يواصل الاحتلال عرقلة العلاج ومنع دخول الإمدادات الطبية.
ومنذ أكثر من أسبوعين، يماطل نتنياهو ويعرقل إطلاق المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية من الاتفاق، الذي تم التوصل إليه بوساطة قطر ومصر ودعم الولايات المتحدة.
ومنذ اندلاع الحرب بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025، وبدعم أميركي مباشر، ارتكب الاحتلال إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، إلى جانب أكثر من 14 ألف مفقود.
إعلان