مسقط- الرؤية

أعلنت الشركة العامة للسيارات- الموزع الرسمي لميتسوبيشي موتورز في سلطنة عُمان- عن تقديمها ولأول مرة في السلطنة ضمانًا رائدًا لمدة 18 شهرًا على بطاريات ميتسوبيشي الأصلية.

ويعكس هذا العرض الرائد ثقة الشركة العامة للسيارات في بطاريات ميتسوبيشي، ويؤكد التزامها بتوفير أعلى مستويات الجودة والموثوقية المطلقة لكل عملائها.

وتشتهر بطاريات ميتسوبيشي الأصلية بأدائها الفائق ومتانتها وقوتها التي تدوم طويلاً، وقد تم تصميمها لتلبية احتياجات جميع الركاب من الطاقة، مما يضمن بدء تشغيل مثالي للمحرك، وتشغيل النظام الكهربائي بكفاءة، وأداءً عامًا متميزًا للسيارة، مما يوفّر بذلك راحة بال استثنائية.

وتم تصميم بطاريات ميتسوبيشي لتتحمل أصعب الظروف ولتوفر طاقة متواصلة وثابتة، ويعزى ذلك للتكنولوجيا المتقدمة والاختبارات الدقيقة والصارمة التي خضعت لها البطارية، ومع ضمان الـ18 شهرًا، تقدم هذه البطاريات للسائقين شعورًا كاملًا بالأمان، مع ثقة مطلقة في الأداء وحماية دائمة طول الطريق.

وقال مانوج رانادي المدير العام للشركة العامة للسيارات: "نفخر بكوننا الشركة الأولى في السوق التي تقدم ضمانًا لمدة 18 شهرًا على البطاريات، وهذا دليل على ثقتنا في الجودة الاستثنائية لبطاريات ميتسوبيشي موتورز الأصلية، لأن عملاؤنا يستحقون الأفضل، ولذلك جاء هذا الضمان لتوفير راحة بال وطمأنينة لهم بأنهم يستثمرون في منتج سيقدم أداءً موثوقاً لفترة طويلة".

ويتجاوز ضمان الـ18 شهرًا من ميتسوبيشي عُمان معايير الصناعة، مما يعكس إيمان الشركة بجودة وموثوقية بطاريات ميتسوبيشي الأصلية، ويتيح هذا الضمان للعملاء شراء البطاريات بثقة تامة، مع ضمان أداء ممتاز وتجربة مريحة خالية من القلق.

ويتم تقديم ضمان لمدة 18 شهرًا مع كل عملية شراء لبطارية ميتسوبيشي موتورز الأصلية في جميع مراكز قطع غيار ميتسوبيشي البالغ عددها 18 مركزًا في جميع أنحاء عُمان.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

انكماش نشاط قطاع الخدمات في اليابان خلال الشهر الماضي

دخل النشاط الاقتصادي لقطاع الخدمات في اليابان دائرة الانكماش خلال الشهر الماضي، بعد نمو متباطأ في الشهر السابق عليه، بحسب أحدث بيانات صادرة عن "جيبون بنك" الياباني الأربعاء.

وقال البنك إن مؤشر مديري مشتريات قطاع الخدمات في اليابان تراجع خلال شهر أكتوبر الماضي إلى 49.7 مقابل 53.1 خلال سبتمبر السابق عليه.

وتشير قراءة المؤشر أكثر من 50 إلى نمو النشاط الاقتصادي للقطاع، في حين تشير قراءة أقل من 50 إلى انكماش النشاط.

وفي الوقت نفسه، سجل نشاط الأعمال في قطاع الخدمات أول تراجع له منذ 4 شهور، في حين تباطأت وتيرة تدفق الأعمال الجديدة، جزئيا بسبب الانكماش المتجدد في الصادرات. كما تراجعت الأعمال الدائمة للمرة الثانية خلال 3 شهور.

وألقى ركود نشاط الأعمال بظلاله على النظرة المستقبلية للـ 12 شهرا المقبلة حيث تراجع مؤشر التفاؤل إلى أقل مستوياته منذ 31 شهرا.

في المقابل ارتفعت أسعار مستلزمات التشغيل، في حين ظلت أسعار الخدمات بدرجة كبيرة عند نفس مستوى الشهر السابق وهو ما يمثل ضغطا على ربحية شركات القطاع.

مقالات مشابهة

  • أم الأيتام تطلب معاش ضمان
  • «شواحن الباور البانك».. سعر ومواصفات أفضل بطاريات الطاقة المحمولة
  • لخطورتها.. جنرال موتورز تستدعي "شيفروليه بولت" الكهربائية
  • هواوي تسجل براءة اختراع لتقنية بطاريات الحالة الصلبة الجديدة
  • نيسان تلغي 9 آلاف وظيفة من قوتها العاملة حول العالم
  • سعر سيارة جيب واجونير أرخص كثيرا في عام 2025
  • لمنع نشوب حريق.. استدعاء سيارة شيفروليه الكهربائية
  • انكماش نشاط قطاع الخدمات في اليابان خلال الشهر الماضي
  • إبراهيم عيسى: الانتخابات الأمريكية ليست الديمقراطية الأصلية أو النموذجية
  • 11 شهرا.. المدة المتوقعة لتنفيذ كوبري الحديد ببوسليم