مخرج فلسطيني: «في حدا عايش؟» أكثر جملة تتكرر في فيديوهات غزة
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
قال عمر العماوي، المخرج الفلسطيني، إن العدوان الذي شنته إسرائيل على قطاع غزة، أثر على جميع الفلسطينيين حتى المغتربين منهم.
أضاف خلال مداخلة مذاعة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه استلهم فكرة فيلم «في حدا عايش؟» من خلال الفيديوهات المنتشرة من داخل قطاع غزة، حيث كانت جملة «في حدا عايش» هي أكثر جملة تتكرر في تلك الفيديوهات من قبل طواقم الإنقاذ أو الأشخاص الذين يبحثون عن ذويهم.
أوضح أن الإعلام يعرض المشهد من الأعلى، لكنه حاول خلال هذا الفيلم، التركيز على ما يحدث خلال اللحظات الأولى للقصف، وما يحدث تحت الركام، متخيلا كيف سيكون حال هؤلاء الأشخاص، بالأخص مع غياب المعدات اللازمة لإنقاذهم وغياب طواقم الإنقاذ والدفاع المدني.
إعداد الفيلم واجه صعوبة تتعلق بالحصول على تمويلوأشار إلى أنه استند خلال إعداده للفيلم على قصص أشخاص حقيقيين منتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي كانوا تحت الركام، ذاكرا أنه واجه العديد من التحديات خلال إعداده للفيلم تتعلق بصعوبة الحصول على تمويل لهذا العمل، على الرغم من ذلك كانت لديه رغبة كبيرة في إنتاج هذا الفيلم مما دفعه للتكفل بتكلفة الإنتاج بالكامل، بالإضافة إلى تنازل معظم أفراد فريق العمل عن أجورهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فلسطين قطاع غزة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
شرطة رأس الخيمة تضبط لصًا مقنّعًا ومروج فيديوهات السرقة
تمكنت شرطة رأس الخيمة من ضبط لص مقنع، قام بسرقة محتويات المركبات في عدة مناطق بالإمارة، حيث ارتكب جرائمه متخفيًا بقناع، لتفادي التعرف على هويته.
ووفقًا لتصريح اللواء علي عبدالله بن علوان النعيمي، قائد عام شرطة رأس الخيمة، فإن العملية أسفرت عن القبض على المتهم، الذي يحمل الجنسية الآسيوية، ويبلغ من العمر حوالي الثلاثين عاماً.
وأشار إلى أن القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة تظل حريصة على تأمين المجتمع وحماية ممتلكات المواطنين والمقيمين.
وفي تفاصيل القضية، أكدت إدارة التحريات والمباحث الجنائية أنها تلقت بلاغات عن سرقات لمحتويات المركبات بعد كسر نوافذها، مما أدى إلى تشكيل فريق مختص لجمع الأدلة والبحث عن الجاني.
وبعد التعرف على هوية المتهم، اعترف بجرائمه، وتم ضبط المسروقات، كما تم اعتقال الشخص الذي قام بترويج المقاطع والصور المتعلقة بالسرقات، وجاري إحالتهما إلى النيابة العامة لاستكمال الإجراءات القانونية.