الكبير يتهم الإدارة المكلفة من الرئاسي للمركزي بـ”إخفاء الحقائق”
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
اتهم محافظ المصرف المركزي المكلف من البرلمان الصديق الكبير الإدارة المكلفة من الرئاسي بإدراج مغالطات خلال تقريرها الخاص بالإيراد والإنفاق، من بينها زيادة مصروفات باب المرتبات بمقدار 1.1 مليار دينار، رغم ذكر البيان أن مرتبات أغسطس غير مشمولة فيه.
وأضاف الكبير في بيان، الاثنين، أن الإدارة الجديدة أخفت الالتزامات القائمة من جدول استخدامات النقد الأجنبي بهدف ما سماه إخفاء الحقائق، كما أن إطفاء الدين العام لا يمكن أن يكون بجرة قلم، حسب وصفه، وأن هذه المهمة من اختصاص السلطتين التنفيذية والتشريعية.
ودعا الصديق الكبير الأجهزة الرقابية والقضائية للقيام بدورها واتخاذ الإجراءات المناسبة، على حد قوله.
المصدر: بيان
الصديق الكبيـر Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الصديق الكبيـر
إقرأ أيضاً:
لبنان يتهم إسرائيل بتصعيد صراعها مع حزب الله لانتزاع تنازلات من بيروت
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهم لبنان إسرائيل بتصعيد صراعها مع حزب الله لانتزاع تنازلات من الجانبين مع اقتراب وقف إطلاق النار، في ظل مشاركة فرنسا في لجنة الرقابة المقترحة على الرغم من اعتراضات إسرائيل.
وقال نائب رئيس مجلس النواب اللبناني الياس بو صعب بعد جلسة نيابية إن المفاوضات جدية لكن "مع اقتراب العدو من المرحلة الجدية يصعد تحركاته لانتزاع التنازلات".
وأضاف بو صعب أن رئيس مجلس النواب نبيه بري، الذي يفاوض باسم حزب الله، أطلع أعضاء المجلس على آخر المحادثات التي توسط فيها المبعوث الأميركي آموس هوكشتاين الذي زار لبنان وإسرائيل الأسبوع الماضي.
وتابع بو صعب "إن تصرفات العدو وجرائمه وعدوانه هي ضغوط لفرض شروطه ونحن نقترب من اللحظة الحاسمة ووقف إطلاق النار".
وركزت محادثات هوكشتاين في بيروت وتل أبيب في المقام الأول على حل العقبات المتبقية، وخاصة إصرار إسرائيل على الحفاظ على حق حرية العمل ضد حزب الله بعد الحرب، وهو المطلب الذي يرفضه لبنان بشدة.
يتضمن اقتراح وقف إطلاق النار هدنة. وسيتم إنشاء لجنة بقيادة الولايات المتحدة خلال هذه الفترة للإشراف على وقف إطلاق نار دائم.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الحكومة تصر على أن فرنسا "لا ينبغي أن تكون جزءًا من اتفاق التسوية مع لبنان". لكن بو صعب قال إن "الرئيس بري أصر على بقاء فرنسا في اللجنة، وهو ما أدى إلى الاحتفاظ بها وموافقة إسرائيل على ذلك".