السعودية: ماضون في العمل لبناء أول محطة نووية
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أكد وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان، مواصلة المملكة العمل على بناء أول محطة للطاقة النووية.
ونقل موقع العربية نت اليوم الإثنين، عن الوزير عبد العزيز، في مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة الذريية: "نواصل تنفيذ مشروعنا الوطني للطاقة النووية السلمية، فيما تحقق أنظمتنا والبنية التحتية متطلبات الرقابة المطلوبة دولياً".وأضاف "المملكة تتجه إلى الاستفادة من الطاقة النووية وتطبيقاتها الإشعاعية للأغراض السلمية، وتواصل تنفيذ مشروعها الوطني للطاقة النووية بجميع مكوناتها، ومشروع بناء أول محطة للطاقة النووية في المملكة للإسهام في تشكيل مزيج الطاقة الوطني وتحقيق التنمية الوطنية المستدامة وفقاً للمتطلبات الوطنية في إطار الالتزامات الدولية".
وزير الطاقة السعودي: #أوبك+ لا تتدخل في الجوانب السياسية
https://t.co/HvOu6tKbvT pic.twitter.com/FsoxxkFmzY
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية السعودية للطاقة النوویة
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الوطني الشعبي للقدس: شعبنا وقيادته ماضون في مسيرة النضال
قالت الأمانة العامة للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس، اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2024، إن ذكرى إعلان الاستقلال تأتي هذا العام وسط مرحلة استثنائية تتعرض فيها القضية الفلسطينية لعملية تصفية ممنهجة على أيدي أركان حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل.
وأضافت في بيان أصدرته، في الذكرى السادسة والثلاثين لإعلان الاستقلال، أن إسرائيل قبرت على مدى السنوات الماضية كل المبادرات الدولية والعربية والفلسطينية لإحلال السلام في المنطقة وتحقيق الأمن والاستقرار لشعوبها كافة، مشددة على أن دولة الاحتلال استبدلت الحل السياسي بالقوة العسكرية الغاشمة لفرض حل على طريقتها الخاصة يضمن منع إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة على حدود الرابع من حزيران 1967.
وتابعت الأمانة العامة في بيانها، أن حكومة اليمين الديني المتطرف بقيادة نتنياهو وسموتريتش وبن غفير، أعدت حاليا ما أسمته بخرائط ضم الضفة الغربية إلى إسرائيل، وهو ما يعني قتل حل الدولتين الذي دعت اليه الولايات المتحدة الأميركية على وجه الخصوص ودعمه الغرب والعرب والمسلمين ووافق عليه الشعب الفلسطيني وقيادته.
وأكدت الأمانة العامة أن شعبنا وقيادته ماضون في نضالهم الوطني حتى تحقيق طموحاتنا وآمالنا بالحرية والعودة والاستقلال طال الزمان أم قصر، مشددة على أن تكتيكات المرحلة لا يمكن لها أن تنتهك الاستراتيجية الوطنية القائمة على استمرار الصمود والثبات على الحقوق الوطنية المشروعة حتى استرجاعها كاملة غير منقوصة.
ودعت الأمانة العامة للمؤتمر الوطني الشعبي للقدس، إلى تمتين الجبهة الداخلية واستعادة الوحدة الوطنية كي يتسنى لنا مواجهة هذه المرحلة شديدة الخطورة التي تقف فيها القضية الوطنية على مفترق طرق، مشددة على أن المصلحة الوطنية العليا تتطلب أن نكون جبهة مترابطة أمام كتلة استعمارية تسعى لبسط سيطرتها على الأرض الفلسطينية.
ووجهت الأمانة العامة في هذه الذكرى، التحية لكل أحرار وشرفاء العالم الذين يقفون إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية والسياسية المشروعة، مؤكدة أن هذا الدعم يعطي الشعب الفلسطيني الأمل في تحقيق أمانيه وتطلعاته العادلة.
المصدر : وكالة سوا