حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من مخاطر تصعيد انتهاكات وجرائم المستوطنين وعناصرهم المسلحة ضد الفلسطينيين في عموم الضفة الغربية المحتلة، التي كان آخرها هجومهم الإرهابي على الطلبة والمعلمين في مدرسة عرب الكعابنة الأساسية شمال غرب أريحا.

وطالبت الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بوقف جريمة التطهير العرقي، وضرورة الخروج من دائرة تشخيص ووصف تلك الجرائم، والارتقاء بمستوى ردود الفعل الدولية، حتى تنسجم مع القانون الدولي، وتحترم التزامات الأمم المتحدة تجاه الشعب الفلسطيني، من خلال اتخاذ ما يلزم من الإجراءات العملية لإجبار الاحتلال على وقف حرب الإبادة والعدوان.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

«الخارجية الفلسطينية»: نطالب المجتمع الدولي بوضع حد لمعاناة شعبنا

قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، إنّ اعتداءات المستوطنين على الطلبة والمعلمين بمدرسة الكعابنة شمال غرب أريحا تمثل امتدادًا لجريمة التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني، حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية». 

وأضافت الوزارة، أنَّها تطالب المجتمع الدولي بوضع حدٍ لمعاناة الشعب الفلسطيني، وعدم الاكتفاء بتشخيصها.

مقالات مشابهة

  • عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
  • حماس: تصاعد جرائم المستوطنين في الضفة الغربية يستدعي مزيدا من العمل المقاوم
  • حماس: تصاعد جرائم المستوطنين في الضفة يستدعي مزيدا من العمل المقاوم
  • مرداوي: تصاعد جرائم المستوطنين بالضفة يستدعي مزيدًا من العمل المقاوم
  • مرداوي: تصاعد هجمات المستوطنين بالضفة تتطلب مزيدًا من العمل المقاوم
  • ‏الخارجية الفلسطينية: إرهاب المستوطنين ضد مدرسة الكعابنة امتداد لجريمة التطهير العرقي في الضفة
  • "الخارجية" تحذر من تصعيد جرائم المستوطنين ضد المواطنين
  • الخارجية الفلسطينية تحذر من تصعيد انتهاكات وجرائم المستوطنين وعناصرهم المسلحة
  • «الخارجية الفلسطينية»: نطالب المجتمع الدولي بوضع حد لمعاناة شعبنا