10 صور ترصد توتر اللاعب أحمد فتوح داخل قفص الاتهام خلال محاكمته
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
ظهر اللاعب أحمد فتوح من داخل قفص الاتهام وعلامات التوتر والصدمة على وجهه، بعد رفع جلسة محاكمته للنطق بالحكم بتهمة دهس أمين شرطة وتعاطي المواد المخدرة أثناء قيادة.
وقدم المستشار أشرف عبدالعزيز المحامي، 7 طلبات وهم استدعاء شاهد الإثبات الخامس، طبيب الطب الشرعي، والشاهد الرابع رئيس مصلحة الطب الشرعي بالأسكندرية، وأيضا شاهد الإثبات الأول، الضابط مجري التحريات، واستدعاء محرر البلاغ، كما طالب باستدعاء مدير مرفق إسعاف مطروح.
وطالب دفاع أحمد فتوح، استخراج بيان رسمي من مرفق اسعاف مطروح بالحوادث التي شاهده نفس الطريق، وأخيرا معاينة المحكمة لمكان الحادث، وهل يوجد مطبات صناعيه على هذا الطريق الذي يتعدى عرضه فوق 250 مترا، واستبيان عما إذا كان هناك كباري مشاه على هذا الطريق، وأيضا هل يسمح بالعبور على هذا الطريق.
وعلى جانب آخر أصر الدفاع بالحق المدني، على أنه لا توجد أي نية للتصالح من أسرة الضحية، معقبا بأن الضحية تناثرت أشلاءه فكيف لأسرته أن تتصالح، "لو كان الضحية حته واحده كان ممكن، لكن الضحية كان قطع فمافيش نية للتفاوض ولا التصالح".
ويواجه اللاعب "أحمد فتوح" تهمة القتل الخطأ أمام الجنايات، ويعاقب القانون المصري بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وغرامة لا تتجاوز 200 جنيه أو بإحدى العقوبتين، على كل من تسبب خطأ في وفاة شخص ناشئ عن رعونته أو عدم احترازه.
IMG-20240916-WA0032 IMG-20240916-WA0029 IMG-20240916-WA0030 IMG-20240916-WA0028 IMG-20240916-WA0021 IMG-20240916-WA0018 IMG-20240916-WA0019 FB_IMG_1726483776251 IMG-20240916-WA0020 IMG-20240916-WA0024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللاعب أحمد فتوح دهس أمين شرطة محاكمة اللاعب احمد فتوح لاعب نادي الزمالك أحمد فتوح أحمد فتوح
إقرأ أيضاً:
«التربية» ترصد تقييم مشاريع وأعمال الطلبة
دينا جوني (أبوظبي)
أخبار ذات صلةتنفّذ وزارة التربية والتعليم، جلسات متابعة ومراقبة لتطبيق التعلّم والتقييم القائم على المشاريع لطلبة الحلقة الثانية في المدارس الحكومية. وتهدف الجلسات التي تقام على مستوى المدرسة، والفرع المدرسي وقطاع التطوير المدرسي، لضمان جودة التنفيذ والتقييم. كما تعمل الوزارة على توظيف أنظمة لمتابعة التقارير بطريقة منهجية للتحقق من الامتثال للمعايير والمواعيد النهائية للإنجاز.
وأعلنت الوزارة أنها بدأت في تطبيق نظام التقييم القائم على المشاريع بهدف تطوير وتعزيز المهارات المعرفية واللغوية للطلبة من الرابع إلى الثامن، وتمكينهم من ترجمة معارفهم إلى مشاريع مبتكرة تعكس مدى تمكّنهم من النواتج المتوقعة للمناهج الدراسية.
وأشارت الوزارة عبر منصاتها على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن الطلبة استعرضوا خلال الأسبوع الماضي، عدداً من المشاريع التي تمّ إنجازها، منها مشروع نموذج لتنقية المياه، والذي مكّن الطلبة من اكتساب مهارات العمل التعاوني واكتشاف المشكلات الواقعية وليس النـظرية الموجودة بين دفتي الكتاب. وساهم دليل الطالب الذي أصدرته الوزارة مع بداية العام الدراسي في مساعدة الطلبة على توزيع الأدوار فيما بينهم لإنجاز المشروع الصفي.
ولفتت الوزارة إلى أنه من المشاريع التي أنجزها الطلبة في مادة اللغة العربية مشروع المعجم الصغير، وهو عبارة عن كلمات فصيحة عامية في دولة الإمارات. كما نفّذوا مشروع تصميم ملعب باستخدام المفاهيم الرياضية، وكل ذلك ساعد على تحفيزهم على التعلّم والاستقلالية في طريقة التعليم.
ووضعت الوزارة ستة محاور تحقق الغرض من التطوير، والذي يتمثّل في دعم تعزيز التقييمات المدرسية كوسيلة لتحسين التعليم والتعلّم والتركيز على تطبيق المهارات الأدائية بدلاً من الاختبارات التقليدية. وسينفذ المعلمون أسلوب التقييم الجديد، من خلال عدد من الإجراءات أبرزها تسليط الضوء على تطبيق المعارف والمهارات والنمو المعرفي والتقييم الشامل، تعزيز نهج التقييم الذي يركّز على النمو، حيث يمكّن الطلبة من إظهار تقدّمهم، والتركيز على أداء الطلبة، خلال جميع مراحل عمل المشروع، وليس فقط على المنتج النهائي، وحثّ الطلاب على أن ينعكس ما طُبِّق في أثناء تعلّمهم. وكذلك من خلال إعطاء الطلبة فرصة لتطبيق ما تعلّموه في المواقف الحياتية المختلفة، والتأكيد على أهمية التقييم ليس فقط للمحتوى المعرفي، ولكن أيضاً للتفكير النقدي، وحلّ المشكلات والتواصل والتعاون، وتقديم التغذية الراجعة المستمرة من قبل المعلمين والأقران.