موعد عرض "البحث عن علا 2" على نتفليكس
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
طرحت منصة نتفليكس البرومو الرسمي للموسم الثاني من مسلسل "البحث عن علا"، الذي تقوم ببطولته الفنانة هند صبري، ومن المقرر عرضه بدءاً من 26 سبتمبر (أيلول) الجاري.
ويتتبع هذا الموسم، الذي تولّى هادي الباجوري إخراج حلقاته الستّ، وتولّت هند صبري وأمين المصري مهام إنتاجه التنفيذي، رحلة "علا عبد الصبور" في محاولتها لتفهّم طبيعة تعقيدات الحياة بكل مرونة وإقدام، لا سيما في علاقتها بالرجال.
ورغم كل التحديات، يمر قلبها عبر تحوّلات غير متوقعة، حين يدفعها شريك عملها غير المرغوب فيه "كريم" (يؤدي دوره ظافر العابدين) لمنح الحب فرصة أخرى.
عُلا عبدالصبور راجعة بالموسم الثاني من #البحث_عن_علا يوم 26 سبتمبر وهذا أحلى خبر ????@HendSabry@hany_adelen@dhaferlabidine@MahmoudEllisy@tarek_elebiary pic.twitter.com/gKXwE0oHVN
— Netflix MENA (@NetflixMENA) September 16, 2024الموسم الثاني من "البحث عن علا" من تأليف غادة عبد العال، وهناء محمود، وسيف عمر، وزيزيت سعيد، وهشام حمزة، تحت إشراف هند صبري.
ويضم في بطولته: هند صبري، وظافر العابدين، وسوسن بدر، وهاني عادل، وندى موسى، ومحمود الليثي، وآيسل رمزي، وعمر شريف، وياسمينا العبد، وطارق الإبياري.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هند صبري نتفليكس البحث عن علا هند صبری
إقرأ أيضاً:
يوم سلطانة بين الجذور والتاريخ.. رحلة البحث عن الحقيقة
صدر مؤخرا، رواية «يوم سلطانة.. رحلة البحث عن الجذور من ضواحي موسكو إلى الكابيتول»، للكاتب معاذ بن خلفان الرقادي، لتأخذنا في رحلة ممتدة عبر الزمن والجغرافيا، حيث تتشابك خيوط الحاضر بالماضي في سرد متقن يجمع بين الدراما والتاريخ والبحث عن الهوية.
تدور أحداث الرواية حول امرأة تنطلق في رحلة لاكتشاف جذورها، لتجد نفسها غارقة في تفاصيل تاريخية تعود إلى القرن التاسع عشر، حين كانت سلطانة، إحدى الجدات المنسيات، جزءًا من الإمبراطورية العثمانية.
من موسكو إلى نيويورك مرورًا بمحطات عديدة، تنسج الرواية شبكة من العلاقات والتقلبات التي تعكس تشابك الثقافات والتاريخ والسياسة.
تبدأ القصة عندما تكتشف البطلة وثائق قديمة تقودها إلى أسرار غير متوقعة، فتجد نفسها في سباق مع الزمن لكشف الحقيقة. يساعدها أستاذ جامعي متخصص بالتاريخ، لتتحول الرحلة من مجرد بحث أكاديمي إلى تجربة شخصية مليئة بالمفاجآت.
الرواية لا تقتصر على السرد التاريخي فحسب، بل تقدم مشاهد درامية مكثفة تمتد لأكثر من ١٧٠ عامًا، حيث تتنقل الشخصيات بين الماضي والحاضر في حبكة متشابكة، تكشف من خلالها الروابط بين العائلات القديمة والتاريخ السياسي المتغير. تتخلل الرواية لقاءات غير متوقعة، وأحداث غامضة، ومفارقات تكشف تأثير الماضي على الحاضر.
بأسلوب سردي ممتع ومشوق، تنجح يوم سلطانة في تقديم رؤية جديدة لمسألة الهوية والانتماء، حيث تطرح أسئلة عميقة حول معنى الجذور وتأثيرها على الأفراد. إنها ليست مجرد قصة عن رحلة بحث، بل مغامرة أدبية تستكشف التعقيدات العاطفية والثقافية التي تشكل حياتنا.