كنودسن مدربا للدنمارك أمام إسبانيا
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أعلن الاتحاد الدنماركي، أن المدرب المساعد لارس كنودسن سيقود المنتخب الأول بشكل مؤقت خلال مواجهتي أكتوبر/تشرين أول بدوري الأمم أمام إسبانيا وسويسرا.
وتولى كنودسن، المسئولية كمدرب مؤقت بنهاية أغسطس/آب الماضي، نظرا لغياب مورتن ويهورست بسبب الإجهاد.
ألفاريز: سعيد بهدفي الأول مع أتلتيكو سيناريو إعجازي يطيح بألمانيا خارج مونديال الشاباتوكان ويهورست قد حصل على الإذن الطبي بالعودة، ولكن اتفق الطرفان على أن يقوم بمهام المدرب المساعد خلال المواجهتين المقبلتين لمنتخب الدنمارك.
وقال بيتر مولر مدير المنتخبات بالاتحاد الدنماركي، في بيان رسمي "مهمة المدرب الوطني صعبة، ونظرا لضيق الوقت قبل المباريات المقبلة، لقد قررنا مع مورتن أن هذا هو الحل الأفضل للمواجهتين المقبلتين".
وفي الظهور الأول له مع منتخب الدنمارك، والذي انضم لجهازه الفني في مارس/آذار الماضي، نجح كنودسن في تحقيق الفوز أمام سويسرا وصربيا، مما قاده لصدارة المجموعة برصيد 6 نقاط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاتحاد الدنماركي اسبانيا وسويسرا إسبانيا سويسرا
إقرأ أيضاً:
القطاع الخاص ينكمش في منطقة اليورو خلال شهر نوفمبر الماضي
تسبب انكماش أنشطة الصناعات التحويلية والخدمات في تباطؤ نمو القطاع الخاص في منطقة اليورو خلال شهر نوفمبر.
وهذه هي المرة الأولى منذ يناير التي يسجل فيها كلا القطاعين انخفاضا في الإنتاج في وقت واحد.
وانخفض مؤشر الإنتاج المركب لـ "ستاندرد آند بورز غلوبال" إلى 48.1 في نوفمبر، وهو أدنى مستوى له منذ يناير.
وكان المؤشر قد سجل مستوى 50 في أكتوبر الماضي.
ولوحظ انخفاض كبير في الأعمال الجديدة في كل من التصنيع والخدمات الأوروبية، حيث شهدت الطلبات الدولية أيضا أكبر انخفاض منذ نهاية عام 2023.
وانخفضت ثقة الأعمال إلى أدنى مستوى لها منذ سبتمبر 2023، ويرجع ذلك أساسا إلى التشاؤم في قطاع الخدمات في أوروبا، فيما واصلت الشركات الأوروبية خفض التوظيف للشهر الرابع على التوالي في نوفمبر.
كما ظل الركود في القدرات واضحا في القطاع الخاص، حيث انخفض عدد الأعمال المتراكمة بشكل أكبر.
وارتفع تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أعلى مستوى له في ثلاثة أشهر وتسارع نمو أسعار المنتجين مقارنة بشهر أكتوبر.
وأعرب الاقتصاديون الأوروبيون عن قلقهم إزاء هذه التطورات، مشيرين إلى ضعف المشهد الاقتصادي في اقتصادات منطقة اليورو الرئيسية مثل فرنسا وألمانيا، حيث يضيف عدم الاستقرار السياسي إلى حالة عدم اليقين.
وفي ألمانيا، انكمش القطاع الخاص للشهر الثاني على التوالي مع استمرار ضعف الإنتاج الصناعي وتراجع نشاط الخدمات للمرة الأولى منذ تسعة أشهر.
وشهدت فرنسا انخفاضا كبيرا في إنتاج القطاع الخاص، حيث أسهم قطاعا التصنيع والخدمات في الانكماش.