التطبيقي: تيسير كل السبل لخدمة الطلبة والعملية التعليمية مع انطلاق العام الدراسي الجديد
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أكد مدير عام الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب الدكتور حسن الفجام اليوم الإثنين الحرص على تيسير كل السبل والإمكانيات التي تخدم الطلبة والعملية التعليمية مع انطلاق العام الدراسي الجديد (2024 – 2025) غدا الثلاثاء.
ونوه الفجام في تصريح صحفي إلى أن هذا العام سوف يشهد انطلاقة تخصصات جديدة في كليات العلوم الصحية (فني تخدير ومعالج تنفسي) والدراسات التكنولوجية (الطاقة المتجددة) والدراسات التجارية (نظم المعلومات الإدارية والإدارة المالية والإدارة اللوجستية والإدارة البشرية والتسويق).
وأشار الى أن هذه التخصصات تلبي احتياجات سوق العمل اضافة إلى الدورات التدريبية الخاصة في مختلف المعاهد التدريبية المنتهية بالتوظيف.
وأكد الحرص على تقديم كل الدعم للأنشطة والفعاليات العلمية التي تخدم العملية التعليمية وتساهم في تنميتها وتطويرها لتخدم رؤية واستراتيجية الهيئة 2023/2028 والتي بدورها ترفع مستوى التعليم والتدريب في الكويت.
وشدد على أهمية التزام الطلبة بمواعيد المحاضرات والتقيد باللوائح والضوابط التعليمية والسلوكية الخاصة والحرص على التواصل الدائم مع الأساتذة واسترشادهم فيما يخص المواد الدراسية ليكونوا قادرين على تحقيق التحصيل العلمي المطلوب واستيفاء المقررات الدراسية المطلوبة للتخرج.
وأكد التزام الهيئة التدريسية والتدريبية بتعزيز العلاقة مع الطلبة وزيادة قدراتهم المعرفية والدراسية وتوطيد المعرفة والولاء لديهم كونهم عماد المستقبل للكويت متمنيا للجميع دوام التوفيق والنجاح.
المصدر كونا الوسومالتطبيقي العام الدراسيالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: التطبيقي العام الدراسي
إقرأ أيضاً:
شريف إكرامي يكشف المستور: قنوات الأندية تخدم مصالح أشخاص وليس الجماهير
علّق شريف إكرامي، حارس مرمى نادي بيراميدز، على الجدل المثار حول تصريحات حسام حسن، المدير الفني للمنتخب الوطني، بشأن إمكانية انتقال أحمد سيد "زيزو" إلى النادي الأهلي، مشيرًا إلى أن هذه الأزمات ليست جديدة ولن تكون الأخيرة.
وكتب إكرامي عبر حسابه على منصة "إكس": "بصراحة، بعيدًا عن الانتماءات، قنوات الأندية أصبحت من أبرز أسباب تدهور الساحة الكروية وزيادة التعصب في مصر. فهي في ظاهرها قنوات إعلامية، لكنها في الواقع منابر للدفاع الأعمى عن أجندة واحدة."
وأضاف: "بدلًا من التعبير عن مصالح الأندية وتاريخها، أصبحت هذه القنوات تُستخدم لخدمة توجهات ومصالح أشخاص بعينهم، مما زاد من حدة الانقسام والتعصب بين الجماهير."
وتابع: "الإعلام الرياضي تحوّل من رسالة توعية ونشر للروح الرياضية إلى ساحة للفتنة، وحوّل المنافسة الطبيعية إلى عداوة شديدة، وطالما استمر هذا النهج، فلن يتعافى الإعلام الرياضي ولن تستقيم الكرة المصرية."
وختم حديثه قائلًا: "الجمهور من حقه أن يفهم ويستمتع، لا أن يتم استغلاله وتغييب وعيه. الأهم ليس من يفعل ذلك، ولكن لماذا أصبحنا نراه أمرًا عاديًا؟"