17 سبباً لإنهاء خدمة الموظف الاتحادي في الإمارات
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
حددت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، 17 سبباً يتم بموجبها إنهاء خدمة الموظف بالجهة الاتحادية.
تتمثل تلك الأسباب في التالي:1- عدم اجتياز فترة الاختبار بنجاح
2-الانقطاع عن العمل بدون مبرر مقبول لمدة 10 أيام عمل متصلة، أو 20 يوم عمل متقطعة، خلال السنة الواحدة
3- عدم الكفاءة الوظيفية
4- عدم اللياقة الصحية
5- الإحلال بقصد توطين وظائف غير المواطنين
6- إعادة الهيكلة
7- الإقالة بقرار من مجلس الوزراء
8- صدور مرسوم اتحادي بإنهاء الخدمة
9- الفصل من الخدمة بقرار يتعلق بمخالفة إدارية أو العزل بحكم قضائي
10 الإدانة في جناية أو جنحة مخلة بالشرف أو الأمانة أو الأخلاق
11- الحكم بالحبس لمدة تزيد على (3) أشهر، في أية جناية أو جنحة
12- سحب جنسية الدولة أو سقوطها عن الموظف
13 عدم تجديد عقد التوظيف، أو إنهائه قبل انتهاء مدته
14- الاستقالة
15- بلوغ سن الإحالة للتقاعد
16- الإحالة للتقاعد قبل بلوغ السن القانونية
17- وفاة الموظف.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
«التجمع الاتحادي» يحمل الدعم السريع مسؤولية حصار «الهلالية» ويطالب بفتح ممرات إنسانية
التجمع ناشد المجتمعين الدولي والإقليمي بالضغط لتأمين ممرات إنسانية، مشدداً على ضرورة وقف هذا الوضع المأساوي عبر حث الأطراف على التفاوض ووقف إطلاق النار لإنهاء المعاناة الإنسانية.
الخرطوم: التغيير
أدان التجمع الاتحادي بشدة حصار قوات الدعم السريع على مدينة الهلالية بولاية الجزيرة وسط السودان، وحملها المسؤولية الكاملة عن الجرائم والانتهاكات المرتكبة ضد المواطنين في المنطقة.
وطالب التجمع في بيان اليوم الخميس، بفتح ممرات آمنة لإخراج المدنيين المحاصرين فوراً، والسماح بإدخال فرق إغاثة لإنقاذهم من الموت والجوع والمرض.
وناشد التجمع المجتمعين الدولي والإقليمي بالضغط لتأمين ممرات إنسانية، مشدداً على ضرورة وقف هذا الوضع المأساوي عبر حث الأطراف على التفاوض ووقف إطلاق النار لإنهاء المعاناة الإنسانية.
وأكد التجمع أن قوات الدعم السريع تواصل حصارها على الهلالية منذ أكثر من أسبوع، تخلله هجمات بالأسلحة والنهب، مما أدى إلى سقوط عشرات الضحايا.
وتشهد مدينة الهلالية أزمة إنسانية متفاقمة نتيجة للحصار المفروض عليها من قبل قوات الدعم السريع، حيث يعاني السكان المحاصرون من نقص حاد في الغذاء، الدواء، والرعاية الصحية، مع تفشي الأمراض والأوبئة.
ومع استمرار التدهور الأمني، تتفاقم الأوضاع الإنسانية في ظل نقص الغذاء والخدمات الصحية، ما تسبب في ارتفاع وفيات الأطفال والنساء وكبار السن بسبب الأمراض والأوبئة مثل التسمم الغذائي والكوليرا.
هذا الوضع، الذي بدأ قبل أكثر من أسبوع، يرافقه إطلاق نار عشوائي وهجمات متكررة، ما أسفر عن سقوط عشرات الضحايا، معظمهم من النساء والأطفال وكبار السن.
الوضع الإنساني داخل الهلالية يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، مع انتشار أمراض مثل التسمم الغذائي والكوليرا نتيجة نقص المياه النظيفة والرعاية الطبية. يعاني المواطنون من قلة الموارد الأساسية، وتتزايد أعداد الوفيات بسبب نقص الإمدادات الطبية وتدهور الوضع الصحي العام.
الوسومآثار الحرب في السودان التجمع الإتحادي الهلالية شرق الجزيرة مأساة الهلالية ولاية الجزيرة