تسريبات تكشف حقيقة تحول حادث سقوط فهد المولد من شرفة منزله إلى “شبهة جنائية”
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
السعودية – أفادت صحيفة “المدينة” السعودية نقلا عن مصادر مطلعة أن هناك شبهة جنائية في حادث سقوط فهد المولد نجم الشباب والمنتخب السعودي من شرفة منزله في دبي الخميس الماضي وتعرضه لإصابات خطيرة.
وأشارت الصحيفة السعودية أن صديق شخصي لفهد المولد، اكتشف الحادث، بعدما شعر فجأة بعدم وجوده بالمنزل، وبحث عنه في كل مكان داخل المنزل، وعثر عليه أسفل شرفة المنزل، فبادر بالاتصال بالشرطة فورا.
وكشفت مصادر إعلامية عن تفاصيل الحالة الصحية الحرجة للاعب المنتخب ونادي الشباب فهد المولد.
وقالت المصادر إن “المولد” يعاني من تهشم في الجمجمة بسبب ضربات تلقاها على رأسه بعد سقوطه من شرفة الدور الثاني في منزله بدبي على جسم إسمنتي، إضافة إلى كسور في الرقبة وأنحاء متفرقة من الجسم وفقا لصحيفة “الشرق الأوسط”.
وأشارت المصادر إلى أن الأطباء في أحد مستشفيات دبي رفضوا نقله إلى الرياض عبر الإخلاء الطبي، نظراً لأن حالته تتطلب استقرارا ورعاية دقيقة في وحدة العناية الفائقة.
وأضافت المصادر أن شرطة دبي تتحفظ على مجموعة من الأشخاص الذين كانوا برفقة اللاعب وتحقق في ملابسات الحادث.
وأعلنت القيادة العامة لشرطة دبي، السبت، أن المولد “تعرض لحادث خلال وجوده في إجازة قصيرة في دبي، عندما سقط من شرفة منزله بالدور الثاني حيث أظهرت التحقيقات الأولية، أن الحادث وقع أثناء وجوده في الشرفة”.
المصدر: RT+ وسائل إعلام سعودية
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: من شرفة
إقرأ أيضاً:
“الأناضول”: عودة السوريين من تركيا تتسارع بعد سقوط نظام بشار الأسد
تركيا – أفادت وكالة “الأناضول” بأن تدفق السوريين من مختلف الولايات التركية إلى المعابر المؤدية إلى بلادهم يتواصل، تمهيدا للذهاب إلى منازلهم التي هجّروا منها في عهد نظام بشار الأسد.
وحسب “الأناضول”، تحرص السلطات التركية، لا سيما إدارة الهجرة، على تيسير الإجراءات الرسمية للسوريين الراغبين بالعودة إلى أراضيهم، وبينهم نساء وأطفال، في معابر عدة بينها “جيلوة غوزو” (المقابل لمعبر باب الهوى)، و”يايلا داغي” (كسب)، و”أونجو بينار” (باب السلامة)، و”غصن الزيتون” (عفرين).
وأوضحت “الاناضول” أن كثافة السوريين العائدين من تركيا تتركز على معبري جيلوة غوزو في ولاية هطاي، وأونجو بينار في ولاية كليس، بشكل خاص.
وفي 8 ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وسبقها مدن أخرى، مع انسحاب قوات نظام بشار الأسد من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وبعد يوم واحد، بدأ السوريون في تركيا بالاتجاه إلى المعابر الحدودية المؤدية إلى بلادهم، للقيام بالإجراءات الرسمية اللازمة للعودة إلى أراضيهم بمشاعر من الشوق والحنين بعد سنوات من اللجوء والاغتراب، وفق “الأناضول”.
المصدر: “الأناضول”